حقيقة أنا مستغرب أشد الأستغراب من الوضع الي تعيشه بعض العقليات (هذا إذا كان عندهم عقول) الدوله تسعى وتتعب و تخطط للرياضة من ضمن اهتمامها بالشباب والرفع للأرتقاء بسمعة البلد والمواطن السعودي عن طريق الرئاسة العامة لرعاية الشباب كأحد المؤسسات المعنيه بصناعة المواطن وتهيئته النفسيه والماليه ليعطي بأقصى طاقاته بعيد عن الأمور الي حنا نشوفها اليوم من بعض الناس الي لو طلع بالتفزيون والا بإذاعه قام يتكلم عن الوطن وكأنه هو الي يخاف عليه ويحميه ويساعد ببنائه بحكم وظيفته او منصبة الرياضي وهو ابعد مايكون من هذا الشي
ياعزيزي أشكرك على كلامك لكن لي سؤال مهم:متى نتخلص من هالعقليات؟
والله لو بحثنا وفكرنا نجدهم هم أساس هدم الرياضه وتخلفها وأكيد هذا الشي بينعكس على الشباب المنتمي لهذا الوطن وبالتالي (لا عطاء لابناء لا تقدم)
وتحياتي