السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

بعد سلامي وتحياتي للزملاء الأعضاء والزوار,,,

كنت أنتظر هذه اللحظة التي سوف يعفى فيها المدرب اليوفسلافي سلوبودان سانتراش من الإشراف على تدريب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم,,لأني كنت واثق من عدم نجاحه رغم أني لا أعرفه أبدا‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍

ولكني أعرف المدرب الوطني الكبير الأستاذ ناصر الجوهر الذي بخبراته وفنونه إستطاع أن يصل بالمنتخب في نهائيات كأس آسيا إلى المباراة النهائية بعدما لم يكن أحد يتوقع وصولنا للدور الثاني‍,,,,

مع إحترامي للإتحاد السعودي وبرئاسته سمو الأمير سلطان بن فهد

ولكن إلى متى سوف نقتنع بأن لا فائدة لنا من المدربين الأجانب ودائما ما نقيلهم فورا بعد مباراة أو مباراتين والأعوام 1984 -1998 -2000 -2001 هي أكبر شاهد على كلامي,,,,

1984 :أقيل المدرب البرازيلي زاجالو علام أعتقد وحل مكانه الأستاذ الكبير خليل الزياني وأحرز كأس آسيا لأول مرة

1998 : أقيل المدرب كارلوس ألبرتو بيريرا وحل مكانه المدرب الوطني محمد الخراشي ولعب المنتخب مباراة بمستوى ممتاز بعد هزيمتين ثقيلتين

2000 : وهل هناك أحد ينسى هذا العام بعدما أقيل المدرب ماتشالا وتدهور المنتخب وجاء المدرب الكبير ناصر الجوهر ليأهلنا لنهائي كأس آسيا

2001: والآن يتكرر نفس السيناريو لنقيل سلوبودان سانتراش ويحل مكانه ناصر الجوهر,,,,,,,,,


أرجوكم ناقشوا هذا الموضوع فهو مستقبل خبراءنا الكرويين,,,,,,,