في زمن الأنترنت .. قد يتحول الملوك إلى خدم ..؟؟
 

نعم .. ( فالأمر ليس فيه غرابة ) ..

الملك يصبح خادماً .. والقاضي يمسي مجرماً .. وذو الخلق بين عشية وضحاها يتحول

إلى طاغية وفاسقاً ...

وأغرب من ذلك وأعجب ( ماتواطئت ) عليه المافيا ( النثراوية ) ضد اللاعب الخلوق

( سامي الجابر ) .. ؟؟

فقد اطلعت على ما أثير حول اللاعب سامي .. ( ياللعجب العجاب ) .. ؟؟

وكأن اللاعب ( من بني يهود ) .. ؟؟

أيه الأغبياء .. ألم تتربون ..؟؟ .. ألا تعقلون .. ؟؟

خافوا الله في أنفسكم .. ؟؟ وأعلموا أن سامي أخ لكم ( إن كنتم مسلمين ) .. ؟؟

أهجوه ملء فيكم .. إملاءو صفحاتكم بالنقد ( الصافي ) ..

( انتقدوه ) مهنته .. ولعبه فقط .. ( لكن إلا المس بخلقه وشخصه )

فلتخسأ الرياضة إذا كانت على هذا الطريق ..

ليس هذا كله دفاعاً عن سامي .. ( اللاعب ) بل دفاعاً عن سامي ( الإنسان ) ..

ألا تعلمون أن والداه الآن يرقدون في المستشفى ...

ألا تعلمون أنه يضحي الآن من أجل وطنه ...

هؤلاء شرذمة ( حرق سامي قلوبهم يوما ما ) لم يجدوا بعدها سبيلاً للنيل منه إلا

من خلال الطعن في خلقه وشرفه ...

لم لا يكفون عن بث هذه السموم القذره للعالم أجمع ..

( وهل يكب الناس على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم ) أي بسبب ألسنتهم والعياذ بالله

( رب كلمة تهوي بصاحبها سبعين خريفاً في جهنم ) أعاذنا الله وإياكم منها ..

هلا أخوي/هلالي من الرس
بشرني عنك وعن أهل الرس ، تراهم غالين عندي0
بالنسبة لموضوعك بدايته (لاتعليق )0
آما بالنسية لموضوع سامي فهو لاعب يستحق الأحترام والتقدير0

هلا اخوي هلالي من ا لرس

الظاهره هذي ما فيه اكثر منها على النت

الله يجيرنا منها

وادع لهم بالهدايه وانهم يرجعون الي عقولهم

السلام


اخوي العزيز هلالي من الرس

تبي تعرف وش السبب في هالحملات المسعوره على الذيب

الجواب ببساطه موجود في ثنايا موضوعك

( حرق سامي قلوبهم يوما ما )




تحياتي


الحريف

الأخ ثرمداوي ..
بخير وعافية طال عمرك ..

الأخ سعود ..
آمين .. لكن وينك من زمان ماحليت المنتدى بطلاتك ..

الأخ محمد أبو لما
مهيب شرهة ياخوي .. ( لكن شي يقهر ) .. ؟؟

الأخ الحريف ..
حياك الله .. و ( الشكوى على الله ) ..

إلى جميع الأخوة .. إليكم سبب إنزال هذا الموضوع ...

فقد دخلت أحد منتديات ( المافيا ) وشاهدت قصاصة لأحد الجرائد ( الوهمية )

تطالب برأس سامي الجابر في البحرين بسبب ..؟؟ ( أخجل من ذكره ) :confused: :

ولو يابو لما .. كل شئ إلا سم سم ... ما أحب أسمع عنه أي خبر شين ...