![]() |
البلوى في دور الراقصه الممارسة سلوك يسبقه أو يتبعه طقوس معينة " كل واحد حر في عقله " " نبيلة عبيد " في أحد أفلامها بعد أن دعت أحدهم إلى الصعود لشقتها لتناول كأس وقضاء وقت " مُش بطَّال " في عبث غير شريف .. رأت تردده و محاولة وزن العرض في عقله متحديــًا نداء الجسد ... المهم .. بادرته قائلة : حجات كثيرة إذا فكرنا فيها قبل عملها يصير دمها ثقيل!! هذا المبدأ العشوائي .. ينفع ربطة لأرداف رقاصة .. لا تحسب غير اللحظة و ما هو آت لتحين فرصة نفض الجيوب حتى آخر فلس .. فهو مبدأ استغلال الفرص الصالح منها و المدمر .. مزابل أجساد و عقول تعودت الكبت وعند أول فرصة " تأكل بيديها و رجليها وكل ما فيها " حتى تصل للتخمة!! في المقابل نجد زواحف لا تعرف للسرعة طعم .. لتمارس أو تبادر أي أمر تتخذ معه إجراءات و حسابات ... حتى تطير " الطيور بأرزاقها " .. و المعني بالأمر لا زال يجمع و يطرح و " يكسر " ... تتوه في طريقه الفرص .. ويؤجل .. و يشكك .. الساعة في حياته يوم .. و اليوم شهر و و و مابين الراقصة و صاحب القياسات مكان وسط بين العشوائية العابثة بحياتنا و ثرواتنا بداية بالعقل حتى جوارحنا .. و تكرار مشهد " مكانك سر " !! الوسطية في سؤال حكيم : ( وماذا بعده ؟ ) سؤال يضع الأمور في الميزان .. ويجعلك على المحك .. تعرف مكان الخطوة إن كان تحتها " لغم و ثعبان " أو أن الأرض أمان لا تحتاج كل هذا الوقت !! • * * * ( كل ذنب اقترفته ليس له " داعي " ولا طعم و لا لون نتيجة مبدأ الرقاصة ) |
( كل ذنب اقترفته ليس له " داعي " ولا طعم و لا لون نتيجة مبدأ الرقاصة )[/size][/QUOTE] مشكور. |
صح لسانك 00000000 |
مشكور ياغالي |
والله مدري |
صح لسانك 00000000 والى الجحيم يا بلوي |
صح عليك.. درر.. مشكوووووووووور |
مشكورين على المرورورور |
موضوع ما لوا داعي |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 02:12 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd