نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/index.php)
-   منتدى المجلس العام (http://vb.alhilal.com/forumdisplay.php?f=1)
-   -   أرجوك .. لا تكن ضفدعاً .. (http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=243131)

الهلالي الثقفي 20/10/2005 11:35 AM

[align=center]أرى الناس أنشغلوا بالضفدعة و العقرب

و نسوا خالد بن الوليد و أبا ذر



××

الأنسان العظيم يبني لنفسه مجداً و شرفاً و تاريخاً

حتى لو وجد من مثبطات الحياة ما يعيقه عن ذلك

و ليس بالضرورة أن يبدع الأنسان في كل مجالات الحياة

فخالد بن الوليد كان قائداً محنكاً و فارساً مغواراً و مع ذلك

يقول أحد الذين رافقوه

كان يصلي بنا خالد و يقرأ السور القصيرة و يخطئ فيها


أما أبو ذر فقد كان من أزهد الناس و أتقاهم و قد برع في هذا الجانب

و لكنه أتى مرة ألى رسول الله صلى الله عليه و سلم

و طلب من النبي أن يوليه أمارة

فقال عليه الصلاة و السلام : أنك رجل ضعيف

أي سياسياً


××

يقول رالف أميرسون

ليس النجاح أنك لا تسقط و لكن النجاح أن تنهض بعد كل سقوط


××

نحن بحاجة ألى أعداد تربوي في فن التعامل و التحدث و التعليم

و مجابهة الظروف و التأقلم مع أسباب الحياة


××

لا تثق فيمن ينقل أسرار الناس أليك

××

الأنسان الأصيل هو الذي يغرس في نفسه الحب

و يحسن التعامل و يتفوق على حساده و أعدائه بحسن تعامله


××

لا تكن قاسياً فتكسر و لا ليناً فتعصر

××

الأنسان الذي يسئ الظن بالناس يكون واهماً و مريضاً

يقول المتنبي

أذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه
و صدق ما يجتاحه من توهم

و عادى محبيه بقول عداته
و أصبح في ليل من الهم مظلم


××

لا يمكن لصاحب الطبع السئ أن يتخلى عن طبعه ألا بمعجزة

يقول المتنبي

فقد ينبت المرعى على دمن الثرى
و تبقى حزازات النفوس كما هيا


××

تقول أمرأة كانت تربي ذئباً صغيراً

فلما كبر أكل شاتها

قتلت شويهتي و فجعت قلبي
فمن أنباك أن أباك ذيب

أذا كان الطباع طباع سوء
فلا أدب يفيد و لا أديب


××

و قد جعل الناس من العقر ب مثالاً قوياً في الخيانه و الغدر

قال الفقيه عُمارة اليمني:

إذا لم يُسالمك الزمان فحــارب
وباعد إذا لم تنتفع بالأقـــارب

ولا تحتقر كيد الضعيـف فربمـا
تموت الأفاعي من سموم العقارب

فقد هد قدما عرش بلقيس هدهـد
وخرب فأر قبل ذا سـد مــأرب


××

و قالوا

لا خير في ود امرئ متملق
حلو اللسان وقلبه يتلهب

يعطيك من طرف اللسان حلاوة
ويروغ منك كما يروغ الثعلب

يلقاك يحلف أنه بك واثق
وإذا توارى منك فهو العقرب


××


فاصلة أخيرة

ومن يصنع المعروف في غير أهله* يلاقي كما لاقى مجير أم عامر


و شكراً[/align]

ازرق الرجال 20/10/2005 02:10 PM

[align=center]ماشاء الله موضوعك شدني اليه فقراءته مرات لأحساسي انه قريب من إحدى الوقائع في حياتي القريبه

وفعلاً وجدت الحل فيه وهو بالحذر التام من بعض العقارب المتطبعه بطبع الضفادع

وعلى كل حال الف شكر على الطرح الجيد ودمت اخي بصحه وعافيه واعاد الله عليك هذا الشهر المبارك اعوام

عديده[/align]

العنـا 20/10/2005 05:13 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أسيرةالزعيم
[align=center]رأيت الموضوع في الساعة 9:30 ص .. فقرأته على عجل وقمت بطباعته وقرأته وأنا في طريقي للجامعة , قرأته مرات عديدة حتى وصلت . عرضت الموضوع على بعض زميلاتي وأخذنا نتناقش .. هل فعلاً الطبع يغلب التطبع ؟ وهل ما قام به الضفدع أمر سلبي !!
اختلفت الآراء بين مؤيد ومعارض .. وآخرين اكتفوا بالاستماع :) ..

بالنسبة لي ..
أنا معك في أن الطبع في معظم الأحيان يغلب التطبع لاسيما في " المواقف الشديدة "
ولكن ألا ترى معي في أن البعض عندما يحاول ان يتغير ويرى عدم استجابة الطرف الاخر .. يحبط !
فكل محاولة للتغيير يقابلها استنكار من الطرف الاخر ! أمر مزعج ..

أن أكون " ضفدعاً " أحب إلي من أن أكون عقرباً ..
لا أدري هل هي إيجابية أم سلبية ؟
ولكن عندما أرى بوادر التغير من الطرف الاخر أحب أن أدعمه بنقطة [ أنت لست كما كنت ] بل تستطيع أن تكون أفضل ..
أنا لا أقول كن " ساذجاً" ومن السهل خداعك .. ولكن حسن النية أمر مطلوب ..



نعم هم قلة ولكن حتى نعلم أنهم قادرون على التغيير لا بد أن نعطيهم الفرصة ..
فإعطاء الفرصة قد يكون سبيل في تطوير شخصِ ما ..
ولكن عتبي على الضفدع هنا ..
أن الفرصة التي قدمها للعقرب قد أفنت حياته !!
أعني أن لا يكون ثمن تعاونك في سبيل تغير الآخرين هو إضرار نفسك ..

فعمر بن الخطاب رضي الله عنه .. أقبل على الرسول كافراً .. وانصرف منه مسلماً !
أُعطي فرصة للتغيير وكان أهلاً لها ..


أضف إلى ذلك ..
نوعية الشخص الذي تتعامل معه قد ترسم لك صورة تعينك على فهمه ..
نعود لمثال العقرب والضفدع ..
فالعقرب هنا قال

فمصلحته هي التي " فرضت " عدم لدغه للضفدع ..
ولو انعدمت المصلحة لكان غير ذلك
ومثل هذه النوعية يجب الحذر في التعامل معها .. أو تجنبها إذا كان بالإمكان ..



- الاستفاده من ايجابيات الشخص الذي نتعامل معه فن لا يجيده الكثير :)


أستاذي " القاضي " لا تحرمنا من هذه المواضيع التي حقاً تستحق القراءة فهي لاتترك أثراً وقتياً .. بل فائدة بعيدة المدى ..
طريقة رائعة في إيصال الفكرة بأسلوب يجعلك تنظر للنقطة من عدة جوانب
[/align]

s60s s60s اسيرة الزعيم

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة القاضي
الأخ الكريم سلام يا هلال

العقارب ليست كثيرة بيننا . بل كلنا عقارب . الغرض أن لا نكون ضفادع.

ما فهمت :confused:

الكلاسيكي 21/10/2005 08:26 AM

كتبت فأبدعت ...فكلامك عين الصواب

حينما بدات اقرأ تلك القصه التي كان بطلها العقرب تدلاكت حينها

ان لكل شخص طبع قد يكون سلبيا او ايجابيا

فاذا كان ايجابيا بنعم الطبع واذا كان سلبيا فلن يستطع تركه بدون عزيمه واصرار

وبدأ ذلك من خلال هذا العقرب الذي غامر كثيرا ليفعل ما تعود عليه حتى ولو كان هذا الشي على حسابه

....

القاضي 21/10/2005 11:28 PM

[align=justify]الأخ الحبيب الجاحظ
أشكرك على طيب المرور و قبولك للإهداء.

مهارة التواصل جدُّ مهمة . بل إنني أزعم أن فقدانها يُعَد السبب الرئيس في كثير من المشاكل التي نواجهها ، في المنزل و العمل و المدرسة. وأشكرك على ذكرك لنافذة جو هاري للتواصل فهي بلا شك تشكل أحد اللبنات الأساسية عند الإتصال و التواصل و بالتالي لموضوعي لكنها لا تمس صلبه.

كيف ذلك ؟ حسناً دعني أوضح أكثر ..

هدفي من إيراد قصة العقرب و الضفدع هو للإشارة أننا يجب أن نعي أننا مختلفون. لا ينبغي أن نصر على أن الجميع لا بد أن يسلك ذات الطريق ليصل إلى القمة – حسب تعريفنا لها. هذه اضاعة للأوقات.

تأمل معي هذا ، الضفدع ظن أن العقرب تحت هذه الظروف و بلغة المنطق التي لا تخطيء سيتخلى عن طبيعته المميته في اللدغ. العقرب في حاجة للوصول إلى الضفة الأخرى ( أو قل إلى المرتبة الفلانية أو إلى التخصص الفلاني ) ، هكذا حلل الوضع ذلك الضفدع المسكين. هو ظن أن الحاجة للعبور (التطور) ستجعل العقرب سيغير من طبيعته لا محالة.

حسنٌ نعرف الآن ماذا حلّ بهما . لكن مَنِ المخطيء !؟ هل هو الضفدع الذي ظن أن كل شيء قابل للتغير متى ما توفرت الرغبة أم هو العقرب الذي رأى الضفة الأخرى و علم أنه لن يصل إليها حتى يقدم موثقاُ أنه سيغير من طبيعته ؟ أترك لك الإجابة.

======

الأستاذ أبوريمان

أشكرك على تشريفك الثاني. و حتى يجيب الجاحظ على تساؤلك أجيبك أنا ، متطفلاً ، بلا . العقرب يعلم أنه عقرب. المجتمع الضفادعي هو من يريد أن يتوهم أنه تغير.

======

الأخت الفاضلة أبها الفهد

بالتأكيد ، أختي ، فقصتي لا تتحدث أبداً عن الوفاء بل و لا حتى تحث عليه. علاقة الأصدقاء ، بعضهم ببعض ، يجب أن تتحلى بكثير من الصدق و المصارحة. فصديقك من صدقك لا من صدّقك. لكننا في تلك العلاقة لا نفترض و لا نتوقع حدٌ أدنى من التطور و التغير المطرد. لأننا نحبهم كما هم عليه. نحبهم لذواتهم لا لشيء آخر.
موضوعي يتحدث عن العلاقات الأخرى. تلك العلاقات التي تتطلب العبور إلى ضفةٍ أخرى قد لا يتفق عليها أقطاب العلاقة نفسها.

أشكرك على مرورك بالموضوع و تشريفك و أتمنى أن أرى الكثير من أبها الفهد في المجلس العام فلا تتأخري.









دمتــــم بألف خير [/align]

راشــد 22/10/2005 01:54 AM

قراءة أولى ,,
ولي عودة ,,
مثل هذا الموضوع والمداخلات يحتاج إلى وقفات ,,

الجاحظ 22/10/2005 10:34 PM

[align=center]قاضينا العزيز،

يبدو أنني أضعت الطريق بين سطور موضوعك،،،

ما زلت اعتقد ان فهم الشخصية الذاتي وفهم شخصية من حولك يضعك في صورة واضحة تمنع وقوعك ضحية كالضفدع المسكين لأحد العقارب

على كل حال، سأكتفي بمتابعة بقية ردود الأعضاء لأستفيد من من وجهات نظرهم ولعل ابرة بوصلتي تعود الى الأتجاه الصحيح،،،

لك مني كل احترام،،،


====


أخي أبا ريمان،

جوابي - في اعتقادي الخاص - هو نعم ويمكنك أن تقنعني بغير ذلك.

ولكن لنترك هذا الجانب قليلا (وعلى رأي القاضي، فهو ليس من صلب الموضوع) ودعنا نرى تعليقك ورأيك على ما خطته لوحة مفاتيح ابي عبدالله

في أمان الله[/align]

القاضي 23/10/2005 12:44 AM

[align=justify]الأخت الفاضلة أسيرة الزعيم

أهلاً بك و سهلاً ..

أقدم لك الشكر العميق على إهتمامك بمقالي المتواضع و هو أمرٌ لا أخفي سعادتي به حتى و لو حاولت ذلك جهدي كله.

هل نحن متشابهون !؟ هل نستجيب لما حولنا بنفس الدرجة !؟ هل اهتمامتنا واحدة ؟

الإجابة بلا تردد وكما تتفقين معي هي لا .. و لاءٌ كبيرةٌ أيضاُ.

سيدتي الكريمة ، لم أكن أتحدث عن العلاقات التي تبنى على أساس عاطفي كالصداقة و الزواج. وإن كانت أيضاً تَمَسُّها ، و لو من بعيد ، ذلك الخطاء الذي وقع فيه الضفدع. موضوعي يتحدث عن الرئيس و المرؤس ، عن الوالد و ولده ، عن المعلم ( أو قل الدكتور ) و تلميذه و هكذا.

على ضوء هذا ، أقول لك نعم سيشعر بالإحباط من أراد أن يتغير وفق طبيعته لكنه يصطدم بمن لا يريد هذا التغيير إلا وفق نسق معين يريد هو ظناً منه أنه يخدمه. وكذلك من خلال هذه الرؤية بالذات أقول لكِ كلا ابتعدي عن سبيل الضفدع.

أنا أقول هذا و أصر عليه غير أنني لا أدعوا إلى أن نسيء الظن بالناس أو أن تصبح علاقاتنا وفق المنظور الماضي جافة. كلا ، بل أنا أطلب من نفسي أولاً و من الكل أن نظن بالناس خيراً ، أن نعاملهم على أنهم "يستطيعون" أن نخاطبهم على أنهم "قادرون" و سنفاجأ بالنتيجة الإيجابية التي سيخلفها هذا التصرف. لكن على طبيعتهم هم لا ما نريد نحن. هذه هي الفرصة الحقيقية التي لابد أن نوفرها لهم إن أردنا أن نرى تغير إيجابياً . أما ما سوى ذلك فلا يعدو أن يكون مضيعة لأوقات ثمينة نبذلها فقط لإبراء الذمة.

أخيراً العقرب حاول أن يوهم الضفدع أنه تغير لأنه يعرف أن هذا هو السبيل الوحيد للوصول إلى الضفة. بدون أن يسأل نفسه ما إذا كانت هناك سبلٌ أخرى أم لا ؟ أو ما إذا كان أصلاً يحتاج أن يعبر لتلك الضفة !!!؟ لكنه نسي أو تناسى أن طبيعته اللدغ فأفنى حياته ثمناً لهدف لم يتأكد من ملائمته لطبيعته. و بالتالي هو لم يخن الضفدع بل اكتشف متأخراً أنه لا يستطيع أن يتغير.

أشكركِ على طيب المرور و إثراء النقاش و على حسن الإطراء .

======

الأخ الكريم الرئيس الكبير

شكراً على مرورك و تشريفك و جزاك الله في هذا الشهر كل خير.





دمـتم بخير [/align]

القاضي 23/10/2005 01:59 PM

[align=justify]الأخ الكريم الهلالي الثقفي

القصة و المثالين عن الصحابيين رضي الله تعالى عنهما ماهما إلا لإبراز الفكرة التي أود أن أوضحها. لم أكن أريد تبيين مدى غدر العقرب بل كيف أن طبيعة الإنسان لا بد و أن تظهر جلياً مهما حاولنا أو حاول هو أن يتلبس يغيرها. و هنا لا أعني أن ذلك الطبع هو سيء و لا بد من تغييره . كلا هو فقط طبع تتطبع عليه الإنسان مثل قصة أبي ذر فكون طبيعته رضي الله عنه لا تناسب القيادة لم تنقص ذلك من قدره.

شكراً على طيب المرور و التشريف

======

الأخ الكريم أزرق الرجال

من ناحيتي فأنا أكره العقرب كعقرب. لكنها هنا في القصة تمثل فكرة أن الناس لا بد و يعودوا إلى طبيعتهم.

شكراً على مرورك و طيب إطرائك .

======

الأخ الحبيب العنا

لا تنظر إلى العقرب من خلال شكله المخيف ( بالنسبة لي على كل حال ) بل انظر إليه من خلال رجوعه إلى طبيعته في اللدغ. لذا قلتُ أننا كلنا عقارب ، أي من خلال هذه الزاوية فقط.

شكراً على مرورك بالموضوع

======

الأخ الكريم الكلاسيكي

حسنٌ جداً و أوافق على هذا مادمنا نتكلم عن الأخلاق . موضوعي ينصب بالدرجة الأولى على الطبائع. نحن حتى لانقبل الطبائع الحسنة من الناس. نريدهم أن يتغيروا إلى طبائع أخرى يمليها الوضع الحالي.

شكراً على مرورك و إطرائك.

======

الأخ الحبيب راشد

سعيدٌ والله على رؤية أسمك يزين موضوعي و المجلس. شكراً أخي على تشريفك الموضوع .

======

الأخ الحبيب الجاحظ

و لا أخالفك في هذا بل هو ضروري جداً و إلا لا نستطيع أن نعي أننا مختلفون. و مع أن الضفدع مسكين إلا أنني أرى أن العقرب ضحية أيضاً لتلك النظرة القاصرة .

أشكرك على متابعتك الكريمة و مرورك.





دمتم بألف خير و أسأل الله جل و علا أن نكون من المقبولين في هذا الشهر الفضيل ، العتقاء من النار ، و أن يجعلنا ممن قام ليلة القدر إيماناً و احتساباً فغفر له ما تقدم من ذنبه .

أخـــــــــــو كم[/align]

ياحبنيلك ياسامي 24/10/2005 06:35 AM

السلام عليكم..

اقف احتراماً اخوي لهالموضوع s60s ..

اقسم بالله اكثر من رائع, وفقت في اختيار فكرة الموضوع وفي طريقة طرحها, بارك الله فيك وكل الشكر لك.

لا خلى ولا عدم,,

عاشقه الهلال موت 24/10/2005 06:52 AM

الاقارب عقارب

دبــل كيــك 26/10/2005 12:42 PM

[align=center]لافـض فـوك يالقـاضـي ،، وسلمـت أناملـك ...

لو فطـن الضفـدع لهـذا الطبـع الغـادر من العقـرب لسلـم ...

ولكـن طيبتـه الزائـدة دفعـتـه لمسـاعـدة هـذا العقـرب بعـد أن اوهمـه حتى لدغـه ..!!

بالفعـل يالقاضـي هي دعـوة لكـل ذي لب وعقـل أن يمحـص وينخـل صديقـه قبل اتخاذه صديقـاً ،،

ومن ثـم يقرر أيستمر معـه أو يجانبـه ..

كما يجب علينا تقبل الصديـق بكـل عيوبـه إن رضينـا بصداقتـه وأخـوتـه ..

وصـدق بشـار بن بـرد عندمـا قـال :

إذا كنت في كل الأمور معاتبــاً ،،، صديقك لم تلق الذي تعاتبـه
فعش واحـداّ أو صل أخاك فإنه ،،، مقارف ذنبـا مـرة ومجانبـه
[/align]

قرقاص 26/10/2005 11:26 PM

هلا بالقاضي وكل عام وانت بخير :d :d :d
وزي ماقالوا الشباب ياكثر العقارب في حيانتا !!! وماراح فيها الا الضفادع المسكينه وعند انا اول ضفدع !! وانلدغ من اكثر من عقرب وخاصة عقارب الجامعة !!!
تحياتي لك :d :d :d


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 03:17 AM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd