[align=center]هل من العدل بعد هذه المقارنات
بين ســـامـــــي و ماجدهم والتي ولدت الكثير من البغضاء
والحقد من ناحية ماجد عبدالله فقط
أن توكل مهمة
إختيار أفضل 30 لاعبا في العالم
إلى الطرف الثاني في المقارنة؟؟
أوليس الأمير سلطان بن فهد على دراية تامة
بهذا الأمر؟
كيف يكون مصير الأسطورة بيد ألد منافسيه!!
أليس في ذلك تجني على ســـــــامـــــــي..!
قد يقول قائل إن وطنية ماجد ستطغى على غيرته
المكشوفة من ســــــــــــامــــــــــــــي..
فأقول إن ماجد لم ينصف ســـــــــــــامــــــــــي أبداً
في تحليله لمباريات المنتخب ولن أقول مباريات الهلال
بل كان يتحاشى مجرد ذكر اسم ســــــــامـــــــــي!!
يسجل ســـامــي..يصنع ســـامــــي..يرفع الراية الخضراء ســــــامــــــي
وتزهو الجماهير السعودية بنصر جديد
ولكن ذلك القابع خلف جدران الإستديو التحليلي يابى إلا أن يحاول
طمس ذلك التاريخ الذي سطره ســـــــامـــــــــــي..
كل هذا يحدث على مرأى ملايين الأشهاد
وذلك المحلل<= == =أي محلل؟..مايعرف إلا ((معناته))
لم يستح مما يصنع ولم يؤنبه ضميره قط
وأجزم أن ذلك الضمير الغائب تعب من قوله:
((عيب يا ماجد!!))
ولكن النزعة الداخلية للمحلل إياه والمائلة إلى طمس
كل ماله صلة بســــــامــــــــــــــي ترفض ذلك
النداء بل ويستمر في ظلمه التحليلي الصارخ
وكأني به يقول: تباً لكلٍِ ماهو ((ســـامـــــــــي))!!
فكيف تريدون مِن مَن يكون هذا حاله وأمام الملايين
أن يقوم بتقييم منصف خصوصاً إذا ما عرفنا أن هذا التقييم
سيكون بسرية وسيكون الفرز من قبل الإتحاد الدولي بسرية أيضاً!!
تحت غطاء هذه السرية سيجد المحلل نفسه في حلٍ من نداء ضميره
ليستحق بجدارة لقب ((المتحلل)) !!
بناءً على ماتقدم فأنا أطلب من أمير الشباب
تنحية ماجد عن هذا التقييم لأنه سيكون بعيداً جداً
عن الإنصاف.. وإن كان الإتحاد الدولي هو من إعتمد
ماجد لهذا التقييم فخطاب من الرئيس العام لرعاية الشباب
للإتحاد الدولي كفيل بإحلال شخص منصف بدلاً عنه..

%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%

لم يجد (الجستنائي) أي ميزة يتميز بها ماجد عن ســــــامــــــــــــــي
سواء طريقة التعبير في الفرحة بالهدف..!!!!
(((((لله درك يا ســـــــامـــــــــــــــي)))))

جعلتهم يبحثون عن صغائر الأمور لإثبات أن ((المتحلل)) أفضل منك!!

%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%

أستغرب من الذين يلتفتون إلى تلك الأمور التي
تأتي بها ((نشرة الريس))!!
فهم لايعلمون أنهم بذلك يعطونها أكبر من حجمها..
فالمسؤولين عن تلك النشرة سيتمادون في غيهم
عندما يجدون أن هناك صدى لخربشاتهم
وأنا في هذا المجال لم أنس ((خزامى))
فكما تذكرون لم تجد صدى كبيراً بل كنا نتجاهلها
فكانت خاسرة بكل المقاييس
رغم أن مواضيعها مقرفة وأكثر نتانة من مواضيع ((نشرة الريس))
فاضطرت تبعاً لذلك أن تقفل ابوابها!!
فلو تجاهلناها قليلاً لما وجدناها معروضة للبيع أبداًً.

%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%
%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%
%%%%%%%%%%%%%%%%%
%%%%%%%%%%%%%%
%%%%%%%%%%
%%%%%%%
%%%%%
%%%
%%
%[/align]