 
			
				15/08/2005, 02:39 AM
			
			
			     |  
      |    النائب السابق لرئيس رابطة الجمهور الهلالي في الشرقية   |   |    تاريخ التسجيل: 17/12/2000  المكان: Dhahran  
						مشاركات: 2,285
					        |        |  
  |     
				
				بداية تنشر السعادة و الطمأنينة في أجواء فرق لم ينجح أحد         فرصة العمر  
*  ما أن أعلن الجهاز الإداري بنادي الزعماء في نهاية الموسم المنصرم الأزرق و بتوصية من الجهاز الفني المشاركة بفريق مكون من لاعبي الفريق الأولمبي المطعم ببعض الصاعدين من درجة الشباب بالنادي إلا و أنفرجت أسارير فرق المدارس الليلية و أقسام المنازل بعد حصولها على نتيجة لم ينجح أحد بكل جدارة و إقتدار في ذلك الموسم الأزرق من ألفه إلى ياءه.   
*  أعلنت حالت الإستنفار داخل تلك الفرق و تسابقت على الإصرار بالمشاركة بفرقها الأساسية لعلها تنجح في إستثمار هذه الفرصة الذهبية و المجانية التي منحها لهم الزعيم بعد عقاب قاسي لم تنجح معه كل محاولات إستجداء العطف و طلب السماح و لو بمقعد واحد في الصفوف الأمامية في أحد المدارس التي أكتست جميعها باللون الأزرق.   
*  حتى تلك الفرق التي تدعي المشاركة بالصف الثاني دعمت صفوفها باللاعبين الأجانب و بعض كبار اللاعبين ممن أكل عليهم الدهر و شرب بأمل لعل و عسى.   
*  ربما يكون المستوى الذي قدمه الفريق الهلالي أمام الأنصار قد زاد من مؤشر التفاؤل لدى تلك الفرق و لكن و مع كل ذلك أقول قد يكون للزعماء كلمة أخرى و حينها ليس على المتضرر سوى اللجوء للقضاء مع ضرورة الأخذ بعين الإعتبار أن القانون لا يحمي المغفلين.    قليل من الواقعية  
*  لو أردت أن أكون قاسيا كحال معظم جماهير الهلال التي لا تقبل القسمة على إثنين سأقول لا يوجد سوى لاعبين أو ثلاثة ممن مثلوا الزعيم أمام الأنصار قدموا مستوى مقنع و للبقية الف علامة إستفهام و تعجب.   
*  أما لو أردت أن أكون منصفا فيجب أن أجد العذر لجهاز فني و إداري جديد ربما لم يحفظ بعد أسماء لاعبيه و لاعبين يشاركون مع بعضهم لأول مرة و ينقصهم الكثير من اللياقة و التجانس و المنطق يحكم بمنحه الفرصة الكافية لتقديم الأفضل.   
*  و لكن لو أردت أن أكون واقعيا فيجب العودة لبداية الموسم الماضي و إستعادة الذاكرة لحال الفريق في البداية و كيف تحول الهجوم على البعض و بالأخص باكيتا و العتيبي و المفرج و الخثران و عزيز إلى حالة من الرضا أتفق عليها السواد الأعظم من الزعماء.   
*  لا أعتقد أن أي هلالي منصف يهمه الآن سوى أن يرى هذه المجموعة و هي تتفاعل في القادم من الأيام مع الجهاز الفني و تقدم المستوى الذي يليق بزعيم الكرة مع توالي اللقاءات و زيادة الإنسجام بين اللاعبين خاصة و هم يشاركون دون أي عنصر أجنبي أو حتى دعم محلي من اللاعبين السوبر الستار.    ركلات جزاء  
*  هدف الصويلح يثبت دون جدال أنه على علاقة حميمة مع الشباك و يشم رائحتها من بعيد.   
*  أعتقد أن الأفضل أن تتم مشاركة بدر الدخيل بالتدريج حتى لا نقضي على موهبته مبكرا.   
*  لم يساورني الشك و لو للحظة أن لا يتم إشراك اللاعب بدر الدوسري بعد صعوده من فريق الشباب إلا لو كانت هناك إصابة لا سمح الله.   
*  عبدالعزيز المفرج بحاجة للمشاركة في مباراة واحدة فقط و بعدها أتحدى إستبعاده من اي قائمة أساسية.   
*  في معسكر شباب الهلال بالشرقية ثلاثة قنابل موقوتة و جاهزة للإنفجار و نسف كل محاولات و جهود فرق لم ينجح أحد.   
*  أحد هؤلاء سيكون حديث الرياضيين في خانة الظهير الأيمن و سيقول الهلاليين بعدها لم يمر على النادي قبلك و لا بعدك.   
*  إن ساوركم الشك فيما أقول و إن ظننتم أنها مجرد مبالغة فبكل الحب أدعوكم لمتابعة شباب الهلال هذا الموسم.   
*  بدأ الموسم و كل عام و أنتم بخير جميعا و الجميل أننا نسينا قصة لم يمر على إكتمال كتابتها سوى شهر واحد فقط.   
*  هذا هو السر في روعة الزعماء و عظمتهم و هنا يكمن الفرق بينهم و بين من يبكي على الأطلال في كل يوم ألف مرة.   قفلة   همسة في أذن الموري:  ليس هذا مشعل الذي راهنت عليه أمام الكثير بعمري و أتمنى ان تراجع نفسك و تحاسبها         |