نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - جريدة الجزيره وبالادله تؤكد : برنامج صافره افتقد المصداقيه

اكدت جريدة الجزيره افتقاد برنامج الصافره للمصداقيه ، وهذا التأكيد استند على بعض الامور التي تؤكد بأن الزيد كان يحاول بشت الطرق ان ينثر الرماد في العيون ليخفي جرائم المطلق والطارقي وجميع لاعبي الاتهاد في حق لاعبي الزعيم واليكم هذه الادله :

1 - أن لاعب الاتحاد الطارقي قد اتجه نحو الحارس محمد الدعيع وأغفل الاتجاه نحو الكرة وهذه واضحة لا غبار عليها ويعاقب عليها القانون بطرد صريح لا غبار.
2 - أغفل برنامج صافرة هروب الطارقي مباشرة من منطقة الالتحام وخلعه للخاتم وخشيته من نظرات المساعد الأول بعد الحادثة مباشرة والجميع قد رأوه عدا برنامج صافرة الذي عمد في عدم إظهار الحالة.
3 - اندفاع لاعبي الاتحاد نحو الدعيع للاطمئنان الكاذب على صحته وذلك لتشتيت انتباه الحضور عن لاعبهم الطارقي وحركة خلع الخاتم الحديدي ووضح جلياً تدربهم على هذه الطريقة.
4 - ذكر مسؤول برنامج صافرة أن خاتم الطارقي هو عبارة عن دبلة وأغفل عن عمد اللقطة التي أوضحت نوع الخاتم الحديدي ذا الأطراف الحادة.
5 - إغفال الحكم طرد الطارقي بعد هجومه العنيف على اللاعبين الهلاليين البرقان والغامدي كل على حدة في الشوط الأول.
6 - إغفال برنامج صافرة للكثير من التفاصيل التي تدين الحكم وقد أصبح لا قيمة له لدى المشاهدين لافتقاده للمصداقية.
7 - إغفال الحكم وبرنامج صافرة ضرب لاعب الاتحاد القحطاني الصريح لرأس لاعب الهلال كماتشو بركبته أمام الحكم ليخرج الحكم البطاقة الصفراء للمضروب ويتحاشى الضارب لوجود بطاقة صفراء سابقة للقحطاني في المباراة.
8 - الحكم لم يكن دقيقاً في التوقيت وكاد ينهي المباراة في وقت كانت الهجمة للهلال وعندما قطعت الكرة واتجهت نحو المرمى الهلالي مدَّد الوقت حتى احتسب ضربة الجزاء في ظاهرة صارخة لتواطؤ حكم المباراة مع فريق ضد الفريق الآخر.

9 - استنكرالجميع حالة الاستغفال التي تقمصها برنامج صافرة في تعامله مع المشاهدين ودعوا لضرورة احترام المشاهد فحالت الدروشة التي قام بها البرنامج لم تعد تتفق والعصر الذي نعيش فيه.
10 - طالب الجميع بضرورة تكثيف الاستعانة بالحكام الأجانب، حيث إن وجودهم في مباريات الفرق الكبيرة أصبح ضرورة ومطلباً قومياً ولم يعد من سقط المتاع.و(الجزيرة) التي آلمها الوضع التحكيمي في المباراة تأمل في فرض العدالة التحكيمية بين الفرق السعودية حتى لا تخسر الرياضة ما يتسبب به الحكام المحليون من سقوط مريع قد يجر الحركة الرياضية إلى الهاوية في الوقت الذي نحتاج فيه لمزيد من الإنصاف والشفافية.