27/04/2005, 09:37 PM
|
زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 09/02/2005
مشاركات: 574
| |
قصة مأساويه لطالبة مع سائق الباص السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذي القصة حدثت في أحد المناطق
لاكان الحقيقة ما اقدر احدده
لسبب المشكلة الكبيرة والفضيحة القوية
إلي حدثت لهذه البنت المسكينة
هذي القصة طويلة و محزنه و مخيفة ولا تخلو من إل إلام الموجعة
حصلت لي بنت في أل 14 من عمرها بعمر الزهور انخدعت بسائق لباص المدرسة
المهم : ما أطول عليكم
وبقولكم نبذة عن البنت والأسباب إلي خلتها تكون في هذي الفضيحة
كانت ممتازة جدا في دراستها
و عمها فراش في المدرسة
و مو في أي مدرسه كان في نفس المدرسة إلي هي فيها
المهم :
إن أبوها كان يشتغل في ارامكو
و ماهو فاضي للبيت كان يسافر ومهتم في العمل أكثر من الزوم
المهم السبب في الخيانة إلي صارت هو العم
لان العم كان يمدح بنت إخوة عند السواقين
يقولهم أنها ممتازة ومدري شنهو وكذا وكذا ويمدح
المهم السواق حط عينه على البنت
جلس يطالع يطالعها وهي تركب وتنزل لما معارفها وصار يميزها
المهم صار السواق يطيح الميانه مع البنت
اشوي اشوي وصارت العلاقة بينهم سطحية
يكلمها كيفك و أخبارك و و و و و و . .. . .. . الخ
بعدها أسبوع أسبوعين ثلاثة صارت العلاقة تقوى اشوي اشوي
المهم صارت البنت تتأخر على البيت !
و إلام مستغربه وتقول بنتي تطلع أول الناس وترجع أخر الناس
كان السواق يأخذها أول وحدة
ويوصلها بيتهم أخر وحدة
إلام بدت تشك
و قالت لي عمها يقول للسواق يودي بنتها البيت بدري
بس سبحان الله قبل ما يقول العم لي السواق لاحظ العم إن بنت إخوة تروح و تجي وتكلم السواق
يعني بنت إخوة قامت تحب السواق
والسواق كبير عمره 26
المهم العم مقدر يكلم السواق لأنه كان يبي يتأكد
بعدها شاف البنت ماد خلت المدرسة ورجعت وركبت في سيارة السواق الخاصة
جئ بيطير عقل العم يبي يتأكد كنها بنت إخوة ولا لا ؟
المهم انه يوم شافها مرة مرتين وتأكد المرة الثالثة بعد متكرر الوضع كلم أبوها
قاله تعال أبيك في شي مهم وضروري
قاله ويش فيك
قال صراحة يخوي بنتك كذا كذا كذا وانأ دايمآ أشوفها مع أفلان
قال ياخي مستحيل ومايصير بنتي ماتسوي زى كذا ومدري شنهو و و و و و
قاله إنشاء الله مو هي بس خلنا نتأكد طيب
زين
اليوم الرابع من حظ السواق وحظ البنت أنها ماتوا عدت معه
جئ اليوم الخامس أبو البنت و عمها يرغبون
بس برضو البنت أنزلت المدرسة
المهم والخامس والسادس كانت إجازة نهاية الأسبوع
لأكن في اليوم السابع شاف العم السواق وهو ماسك أيد البنت ومركبها سيارته الخاصة
في هل مرة اتصل العم على طول على إخوة وقاله بسرعة تعااال
وراح العم يراقبهم ويوم وصل إلي المكان إلي راحو له وهي مزرعة كبيرة وخاصة لعائلة محترمة تقرب لي السواق
وصف العم لي أبو البنت وقاله يجي له عندها
ويوم وصل قاله أنت متأكد أنها بنتي ؟؟؟
قال اصبر وخلنا نشوف
قاله أخاف زى قبل مافي شي
قاله اصبر ولا عليك
المهم : بعدهااا بثواني شافها أبوها بعيونه وهي عريانة وتنتقل من غرفه إلى غرفه
(( لأحول ولا قوة إلا بلاه ))
أبوها جن أجنونه يوم شاف هل موقف في بنته
و دخل أبوها يسرع ويكسر عليهم الباب
وشاف السواق في وجهه وعلى طول مسك اله حادة وقتل السواق وشرحه فيها تشريح
و تجه للبنت إلا عمها مسكه قاله وخر لا أقتلك ومدري شنهو
إنا لازم اقتلهااا
وجلس يهدد وعم البنت يهديه
ويهدد ويهدد وعم البنت يهديه
قاله يخوي هي صغيرة ومتفهم وإنشاء الله لأكبرت بتعقل
قاله البنت ألي متربية ماتسوي في أبوها وأهلها كذا
قاله خلاص سامحها هل مرة و إنا بأخذها وبربيها
(( كان عمها عقيم وما عنده عيال عشان كذا كان يحبهم ))
وبل موت هدى و وراق
بس قاله والله إن شفتها عندك لا اذبحها وانأ بري منها إلى يوم ألقيامه
هدى أبو البنت وراقت أعصابه
ولأكن فيه مفاجئة نساها !!
وهي السواق
قال الحين والبليه السواق ويش نسوي فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنا بودي البنت السيارة بعدين راح أتصرف فيه
بس قال لي أخوه أبو البنت أنت أهم شي روح غسل أيدينك وثوبك من الدم لاتفظحنا
قاله وين طيب اغسل ؟؟؟
قاله نهاية المزرعة تلاقي بير غسل فيه ثوبك
ويدينك ونعالك
المهم أبو البنت ماكان يدري إن هل مزرعة الكبيرة مسكونة
(( فيها جن ))
راح يدور ويدور ويدور على البير مالقاه
المهم شاف البير في نهاية المزرعة زى مقاله إخوة بس مغطى وفي مكان اظلم
المهم فتحة وقام يغسل ويغسل ويغسل
لأكن صار انه يزيد الطينة بله صار ينقلب ثوبه من ابيض إلى احمر احمر لان الدم إلي يغسل فيه يلون المويه ويزيد الطينة بله
ولا فجأة تطلع له أيد طويلة وبيضة وتأشر له
وتقول :
مع تااااااااااااااااااايد للغسيل مفيش مستحيييييييييييل
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه |