نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - دعم ديسايلي لتشيلسي رحلة انتقام الكآبة

يصرّ مارسيل ديسايلي أنّه ليس هناك فرصة للتّاريخ يعيد نفسه عندما يعيّن تشيلسي برشلونة يوم الأربعاء .

كان النّجم الفرنسيّ جزءًا من جانب تشيلسي المسحوق 5-1 في نوو كامب في ربع نهائيّ دوريّ الأبطال الرّجل الثّانية في عام 2000 .

ستكون الأشياء مختلفة تمامًا هذه المرّة, أخبر رياضة البي بي سي .

الآن الجميع يعرف عن تشيلسي و خائف بعض الشّيء منهم . هم سيكون أحد النّوادي الكبيرة في أوروبّا و الضّغط على برشلونة ."

لم يلعب تشيلسي برشلونة منذ يتعادل ذلك الرّبع النّهائيّ منذ خمسة سنوات .

قد بدا البلووز مقدّرًا للتّقدّم بعد الفوز بالرّجل الأولى في 3-1 ستامفورد بريدج, مجاملة هدفين من تور أندر فلو و الواحد من قبل جيانفرانكو زولا .

لكنهم انهاروا في الرّجل الثّانية, يذهبون حتّى ضربات من ريفالدو ( 2 ), لويس فيجو, داني و باتريك كلوفيرت .

كابتن تشيلسي السّابق ديسايلي الذي يلعب للغارافا الآن في قطر, يقول أنّه ليس هناك مقارنة بين ذلك الجانب و فريق الكآبة الحاليّ الأعلى للرّئاسة .

عقليًّا هم أقوى كثيرًا, بالرّغم من أنّ الكثير من لاعبيهم صغار, البالغ من العمر 36 سنة قال .

عملنا بعض الأخطاء في نوو كامب في عام 2000 - كان الكثير منهم أخطاء فرديّةً .

لن يحدث الآن . لدى هذا الفريق حماس جديد و عقليّة مختلفة ."

رأى ديسايلي فائز كأس العالم التّغييرات الكبيرة أثناء وقته في ستامفورد بريدج .

هو وُقِّعَ باستلام 4.6 مليون جنيه من آيه سي ميلان في عام 1998 من قبل رود جاليت و استمرّ للعب تحت جيانلوكا فيالي و كلاوديو رانيري .

لكنّ أكبر تغيير حدث عندما اشترى رومان أبراموفيتش البليونير النّادي في عام 2003 .

يقول ديسايلي أنّ وصول الرّوسيّ ساعد غرس عقليّة فائزة في النّادي بالإضافة إلى طلب بالنّجاح .

كلّ تشيلسي مختلف الآن - الرّئيس, المدير و كلّ اللّاعبين, هو قال .
كل شيئ جديد و هناك إصرار كبير للفوز .

منذ تلك اللّعبة في عام 2000, تشيلسي قد اكتسب خبرة أكثر في أوروبّا و كان قريبًا جدًّا من الوصول إلى نهائيّ دوريّ الأبطال الموسم الماضي ."

ديسايلي هو أحد أكثر اللاعبين المزيّنين في تاريخ كرة القدم .

فاز بكأس العالم 1998 و 2000 بطولة أوربّيّة مع فرنسا, دوريّ الأبطال في عام 1993 مع مارسيليا و ال1994 بآيه سي ميلان, اسما دوري الدرجة الأولى الإيطالي و كأس إنجلترا لكرة القدم في عام 2000 مع تشيلسي .

يصفّي مهنته الآن في قطر, جانبيًّا اليحبّ لفرانك ليبيوف, خوزيه جوارديولا, كامارا الطّيطيّة, جابريل باتيستوتا و كريستوف دوجاري .

لذا هو ممتلئ بالإعجاب باثنان من زملاءه من فريق ميلان العظيم من الوسط 90 الذي من المحتمل أن يصطفّ ضدّ مانشستر يونايتد يوم الأربعاء - باولو مالديني و أليساندرو كوستاكرتا .

أنا سعيد أنهم قد تمكّنوا من اللّعب طويل جدًّا في مستوى عالي, هو قال .

عملت تعهّدًا إلى كوستاكرتا أنّ طالما يلعب, سأستمرّ في اللّعب .

و هو رائع أن باولو قد تمكّن من التّسلّي بمثل هذا المستوى العالي لمثل هذا الوقت الطّويل ."