![]() |
حماد السالمي يرجع إخفاق المنتخب الى أئمة المساجد والدعوة والاشرطة الاسلامية قام الكاتب المعروف بتوجهاته وقدحه الدائم بالمناهج التعليمة والمعاهد العلمية ، والصاق التهم الجزاف على خطب الجمعة والاشرطة الاسلامية ، قام الكاتب في جريدة الجزيرة / حماد السالمي بطرح رأيه الذي لم يقل به سواه ، وهو ان السبب في ما حصل للمنتخب هو بسبب خطباء الجوامع ونشر الكتب والتسجيلات الاسلامية ، وهذا الامر ليس بغريب عليه فكثيراً ما طرح مثل هذه الاطروحات كل يوم أحد في الجزيرة ، أقول هو رأي غريب ، وله ان يطرح ما شاء لكن أن يشوه منبر الجمعة بكلام غريب يستغل فيه حدث الاخفاق الحاصل بتشويه صورة أئمة الجوامع بكلام غريب وعجيب وبعيد هذا الذي لا يمكن نقبله ، ويبدو ان أئمة الجوامع ومناهجنا ودعاتنا ومعلمينا هم السبب في طرد محمد نور والذي يظهر انه لم يدرس او لم يكمل تعليمه ، وهم السبب في تدني مستوى المنتخب ولاعبيه واجهزته وهم السبب في ضياع الفرص . وهذه المشكلة سببها ان يأتي كاتب غير رياضي ويحاول ترويج أفكاره وربطها بأمور لا وجه للربط بينهما من قريب ولا بعيد وأترككم تقرأون مقاله النشاز اليوم الخميس 11/11/1425هـ على الرابط http://suhuf.net/cgi-bin/dailynews/o...eyword=السالمي حمّاد بن حامد السالمي : * أتمنى ألا نتوقف كثيراً عند (حالة)، خروج منتخبنا من الدور الأول في كأس (خليجي 17) في الدوحة هذا العام، وألا نكتفي ب(الانتحاب) في زمن (الانتخاب)، وأن نبحث عن أساس المشكل، في التراجع الذي ظهر على الكرة السعودية في السنوات الأخيرة، ابتداءً من الأندية المحلية، وصولاً إلى المنتخبات الوطنية. * إن مسؤولية (الخروج الكبير) من كأس الخليج - في رأيي المتواضع - غير الكروي بطبيعة الحال، لا تقتصر على اللاعب (محمد نور) وحده، ولا اللاعب (محمد الدعيع)، أو حتى بقية عناصر الفريق، والكادر الإداري والفني، والمدرب.. إن المشكل أوسع وأكبر من منتخب يمثل المملكة العربية السعودية، سواء في كأس الخليج، أو في مسابقات عربية وإقليمية ودولية أخرى، لقد ظهرت شرارة التراجع هذه واضحة، حتى قبل تلقينا لثمانية ألمانيا الشهيرة في اليابان عام 2002م، وكان ينبغي أن نتنبه إلى أن الرياضة السعودية في خطر، منذ سنوات التألق تلك، وسوف يظل هذا الخطر قائماً، إذا لم نبدأ الحل من جذور المشكل، وسوف يتفاقم أكثر، إذا كنا نلجأ في كل كبوة رياضية تصادفنا، إلى عمليات جراحية تجميلية لهذا الفريق أو ذاك، ونكتفي بمسكنات على مستوى المنتخبات، التي تحمل على عاتقها في كل المرات، التمثيل الوطني للبلاد. * أتذكر أني كتبت هنا قبل سنوات، محذراً من مثل هذا النفق الخطير، انطلاقاً من التهميش المتعمد أحياناً، للرياضة البدنية والكروية في سياق التعليم العام: (مستقبل الرياضة السعودية.. على كف التعليم العام. الجزيرة - الأحد 26 شوال 1421هـ، والجزيرة أيضا، 9 يونيو و23 يونيو من عام 2002م)، هل ينكر أحد هذا الواقع الذي ما زال جاثماً حتى يوم النكسة الكروية هذا..؟! * بطبيعة الحال، جرت أخطاء فردية غير مقبولة، من قبل اللاعبين: (محمد نور والدعيع) ومن غيرهما، إلى جانب أخطاء إدارية وفنية واضحة، وتقصير من المدرب وغير ذلك، وحسناً فعل المسؤولون عن كرة القدم، فيما صدر عنهم من قرارات نتمنى أن تكون رادعة، ولكني على يقين تام، أن (نور) الذي أساء السلوك في مباراتين في الدوحة، هو نتاج لمن يعمل منذ سنوات عدة، على إطفاء كل شمعة مضيئة على أرضية الكرة السعودية..! وإذا أردتم معرفة من يكون هذا، فاذهبوا فوراً إلى مدارس التعليم العام، واسمعوا بعض الأشرطة الصوتية التي تقدم للتلاميذ والطلاب، مجاناً باسم الدعوة والصحوة، وانتبهوا إلى ما يرسل تباعاً من على منبر الجمعة في بعض المساجد، واعرفوا ماذا يقول بعض أولئك الذين يتلقفون ميكرفونات المساجد بعد الصلوات الخمس..!! إنها أيها السيدات والسادة، حرب المغالين والمتشددين والمتطرفين، ضد الدورات الرياضية، والمسابقات الكروية، وضد كل المنظمين والمديرين واللاعبين، وبالخصوص نجوم كرة القدم في بلادنا، الذين يوصفون في الخطاب المتشدد والمتطرف لهؤلاء، بأقذع الأوصاف، وربما وصل الأمر بأحد المنبريين والصوتيين في (الشريط الإسلامي)، إلى تفسيق وتكفير هذا اللاعب أو ذلك. * هذا هو العمل الذي يلاحق به نجاحات الكرة السعودية منذ عدة سنوات، فما ترك مدرسةً أو مخيماً أو منبراً أو محفلاً، إلا وسحب عليها بعض ضبابياته وكهفياته وهلامياته. * ليس من العدالة في شيء، أن نقسو على أبنائنا في المنتخب، ونتبرأ من مسؤولياتنا كمجتمع ومؤسسات وأفراد.. وإلا من أين أُتي نجوم المنتخب الوطني، الذين ظلوا يمثلون بلادنا في المحافل الرياضية على كافة المستويات..؟ إنهم نتاج البيت والمدرسة والنادي، بل وحتى الساحات العامة والحواري، وفي سنوات معلمي الرياضة المتألقين في المدارس كانت تقام المسابقات والمهرجانات، التي تبهر أهل المدن والقرى، وتغذي الأندية بالكفاءات الشابة، ثم عندما خبا دور المعلم الرياضي في المدرسة، وانتشرت ثقافة (الدعوة والدعاة) في الفصول الدراسية بديلاً عنها، تحولت حصص بعض المواد، إلى هذا الاتجاه، ومنها حصص الرياضة البدنية والتربية الفنية، وظهر من المعلمين، من يرتاب في أمر الرياضة البدنية، هل هي حلال أم حرام..؟! واكتفى بعضهم من هذا المنهج الرسمي المكلف به، بحركات (طابورية) صباحية أو ضحوية، لا تتعدى (فوق تحت - يمين شمال - أمام خلف)، فما عدنا نرى ذلك الاهتمام الذي تعودناه بهذه المادة في التعليم العام، ولا عدنا نعيش تلك المسابقات والمهرجانات الرياضية السنوية، التي تشجع الشباب، فتصقل مواهبهم، وتثري ثقافتهم الرياضية والكروية، وتفرز الكفاءات الصاعدة، وتبرز الطاقات الواعدة. * إذا أردنا أن نحاسب (نور) اللاعب، فينبغي ألا ننسى الوضع المتردي، الذي تعيشه بعض الأندية الرياضية في مدن الأطراف، ومنها ما أزمع أمره على القفل بالضبة والمفتاح كما يقولون، وأن نتنبه، إلى التردي كذلك في الإعلام الرياضي، الذي - ربما - أفرط في جانب ميوله وتعصبه إلى أنديته وفرقه، على حساب المنتخبات الوطنية، عوضاً عن تقصيره في النقد البناء، الذي لم يواكب مرحلة التصعيد في بناء أجيال كروية بعضها فوق بعض، تغذي الأندية الرياضية، وترفد المنتخبات الوطنية، فقد استسلم الإعلام الرياضي في العقد الماضي على ما يبدو، إلى نخبوية من نوع خاص، فلم يبرح القمة إلى القاع، ليقف على حقيقة الجفاف الذي أخذ يهدد المنبع. * ليتنا لا نجعل من نكسة الدوحة - وهي العاصمة التي خطفنا من ساحاتها أثمن البطولات الرياضية في كرة القدم - فرصة للتقليل من كفاءة لاعبينا، ولا الطعن في وطنية أحد منهم، حتى المسيئين منهم الذين يستحقون العقاب النظامي لا التخوين والإقصاء، وأن نذود عن الكرة السعودية بكل قوة ممكنة، فلا نسمح لأحد مهما كان، أن يعمل وصياً على مشروعها الوطني، فيدخلها وفق تفسيرات واجتهادات خاصة، في (قمقم) من أسلوب الخطاب الديني المتشدد. * إن النكسة التي منيت بها الكرة السعودية في (خليجي 17)، هي نتيجة حتمية مستحقة، لحملات قاسية جداً، من التشويه والتكريه وحتى التجريم، كرست وما زالت تكرس، ضمن نسق ظهر به الخطاب الديني المتشدد، على مدى ربع قرن، كان من نتائجه المباشرة علينا، شيوع فكر التطرف، وظهور عمليات العنف، والممارسات الإرهابية ضد الدولة والمجتمع، ثم هاهي الرياضة السعودية، بحسبانها مشروعاً وطنياً عظيماً، له منجزاته ومستحقاته في الداخل والخارج، تُمنى بنكسة كروية، لا يمكن أن تعالج بمعزل عن مسبب رئيس، وهو الفكر المتشدد المضاد لمشروع رياضي وطني، جاء ليستوعب الشباب من الذكور فقط، ويحقق طموحاتهم. * إذا أردنا كرة سعودية تبقى في القمة دائمة، دون تذبذب أو نكوص ونكوس، فلنا في التجربة العمانية مثال جيد، ولنا قبل ذلك وبعده، خبرتنا وقدرتنا، على البحث في جذور هذا المشكل من المنبع حتى المصب.. من البيت والمدرسة والنادي.. حتى المنتخب، لابد أن نوقف حملات التشويه والتكريه المتعمدة، ضد شبابنا الرياضيين، وضد الأندية والمنتخبات، وضد المسابقات والدورات والمنجزات الرياضية، التي تطرحها الدولة لفائدة شباب الوطن، ثم يرى فيها بعضهم، عبثاً ومنكراً تجب إزالته. 027361552fax: [email protected] |
حمّاد بن حامد السالمي <<< ألا يعلم هذا المتخلف أنه هو ومن على شاكلته أحد أسبب التخلف في بلادنا بطرحه مثل هذه الموضوعات السقيمة والبعيدة كل البعد عن الواقع ..... حسبنا الله ونعم الوكيل ... |
اقل مايقال عنه سفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيه |
الحمار السفية ماكان يدري ان منتخبات تركيا والسنغال كانت في كاس العالم تقيم معارض للاسلام وتقيم صلاة الجمعة في معسكراتها وكان احد لاعبيهم يخطب بهم اما منتخبنا ومنتخب تونس في 2002 كانت تقام لهم السهرات والنوم في الصباح والدجة في النهار _____________ فهل هي الجوامع التي فعلت بنا كذا حقير سفيه بس من هو السبب في خروج هولاء وكثرة كتباتهم الله يستر لا يسيطرون على الصحافة |
انا اشهد انه سفيه وربي حرام على الجرايد يعطون فرصه لاشباه الكتباب ما اقول الا حسبي الله و نعم الوكيل يالله ان تهديه ولا تفكنا شره ! |
الحمار السفية ماكان يدري ان منتخبات تركيا والسنغال كانت في كاس العالم تقيم معارض للاسلام وتقيم صلاة الجمعة في معسكراتها وكان احد لاعبيهم يخطب بهم اما منتخبنا ومنتخب تونس في 2002 كانت تقام لهم السهرات والنوم في الصباح والدجة في النهار _____________ فهل هي الجوامع التي فعلت بنا كذا حقير سفيه بس من هو السبب في خروج هولاء وكثرة كتباتهم الله يستر لا يسيطرون على الصحافة |
حسبي الله عليه حسابٍ شديد .. الله ياخذه وياخذ من هم على شاكلته .. حسبي الله ونعم الوكيل ... |
سبحان الله.. أصبحوا أئمة المساجد والدعوة والاشرطة الاسلامية والعقيده السليمه مستهدفه ويحاولون يربطونها بأي إخفاق...ولكن هيهات هيهات أن يستطيع هؤلاء الشرذمه من العلمانيين المتأمركين الفاسدين أن يحجبوا الحق عن الناس.. هم نسوا - أو تناسوا- أنه لم ولن يعزنا الله إلا بالحفاظ على تعاليم هذا الدين وبالدعوه له..وأنه لم تقم هذه الدوله الا على هذه العقيده؟ إن كان فعلاً كتب ذلك وإن كانت فعلاً هذه نيته فندعوا الله أن يهديه أو يقصم ظهره. يقول هذا الأعوج: "إن النكسة التي منيت بها الكرة السعودية في (خليجي 17)، هي نتيجة حتمية مستحقة، لحملات قاسية جداً، من التشويه والتكريه وحتى التجريم، كرست وما زالت تكرس، ضمن نسق ظهر به الخطاب الديني المتشدد، على مدى ربع قرن، كان من نتائجه المباشرة علينا، شيوع فكر التطرف، وظهور عمليات العنف، والممارسات الإرهابية ضد الدولة والمجتمع،" بالله عليكم هل محمد نور متشدد دينياً...هل كان ملتحي...هل كان متطرف دينياً؟ ما دخل تصرفات لاعب مثل محمد نور أو تقصير لاعب أخر...أو إرتطام كره في يد أحمد الدوخي وتغيير إتجاهها...أو ضياع ضربة جزاء من محمد الشلهوب..ما دخل هذا كله في الدين؟ أي منطه هذا؟ التفسير الوحيد لهذا المنطق الأعوج هو حقد هؤلاء على الدين ورجال الدين...وحبهم للفساد..والله أعلم. |
الكلب السفيه والله احترت ما دري وش أقول عنه الله يشغله بنفسه |
على قاعدة السالمي فإن السبب في إنجازات المنتخب من التأهل لكأس العلم والحصول على كأس آسيا والخليج والعرب هم خطباء الجوامع والدعاة و... |
الله ياخذه وياخذ من هم على شاكلته .. |
ماقوال الا الله يخلف على امك اللي جابتك |
اعطانا الخلاصه ......هذا العبقري سوف ......ندخل في المسيحيه .........حتى يتعدل حال الرياضه عندنا ونحقق البطولات العالميه ! سوف نسمح للبنات ...بلبس الشورت لكي وخلع الحجاب لأنه يؤثر على سرعة الحركه والمراوغه بالنسبة للبنات الرياضيات .... وسنغير اسماء لاعبينا ...حتى لا تكون هناك حساسيه مفرطه تجاهنا وتجاه نجومنا في المحافل الدوليه فمثلا ...سامي الجابر ...نسميه بطرس سامي الجابر والدعيع نسميه ..الفريدو دعيع والشلهوب بابلوس اندرياس شلهوبي ................................... الحقيقه انك ..ياسالمي ..انتهازي ولكن بأغبى صوره ولبرالي ...ولكن لا يقرأ ولا يكتب ...يعني (امي) وعلماني بدووووووون علم ولا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ما نقول غير الحمدلله على نعمة الاسلام ..... والله يخلف علينا .......ان كان هذا احد الكتاب .....بهذا الغباء |
الحين وش دخل ائمة المساجد بالمستوى الكروي ؟ المفروض ذا السفيه يربطها مع مجتمع المدارس و الفصول و العنصرية اللي بين الطلاب او العنصرية القبلية اللي دمرت الياضة تدمير لان الناس تناظر الرياضي على انه عديم اصل وانه شخص مايسوى.. |
إقتباس:
ولاحول ولاقوة الابالله |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 10:22 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd