يوم بعد يوم

يثبت لنا هذا الذئب

أن وجوده ليس حصراً على الملاعب

وأن وجوده ليس فقط لرفعة ضغط المحرومين

ممن بلاهم الله بتشجيع اللا ( هلال )

ومن الفئة الضالة ( كروياً ) تلك التي تحارب اللاعب

وتكيل المديح للاعب الآخر في الفريق

لا حباً فيه !!

ولكن لحاجة في نفس يعقوب

ولمحاولة زعزعة سير هذا الفريق

فها هو بالأمس القريب

وبعد خسارة منتخبنا الوطني الأول

يطل علينا عبر الشاشة الفضيه

ليقول كلمات تعبّر عن مشاعر السعودي ( الحقيقي )

ويحاول بث روح العزيمه والإصرار في اللاعبين

وأن الفارق بين منتخبنا والمنتخبات الأخرى

كالفارق بين يوسف الثنيان وناصر الفهد

.. فبعد هذا الإتصال ..

تحركت شجوني

وبالعامي ( تهيضت )

فخرجت بهذا التصميم المتواضع

على الله نوفي الذئب حقه .

ولمن أراده توقيعاً .. لا يُشَاوِرِي