عاد جابر عثرات الهلال , عاد والعودة أحمد
عاد في الوقت والزمن المناسب
عاد سامي الذي نعرف , عاد سامي القائد
عاد سامي ويومها عادت الروح للجسد الهلالي
كل الفريق تألق ليلة البارحة
فمن حارس المرمى إلى المقام السامي , سامي
سمى سامي فسمى الفريق وسما
كل الفريق تألق ولكن سامي غير
سنتين مضت وسامي يبحث عن نفسه
ليلة البارحة سامي أعاد اكتشاف نفسه
كسب معركته وقدم نفسه كما يحب ونحب
قلت سابقاً
سامي أحرص منا ومن أكثر المحبين على نفسه
وقد كان
اختار سامي بعد توفيق الله بالطبع
أن تكون عودته في هذا الوقت
وبهذه الكيفية

ليلة البارحة الكل كما ذكرت تألق
حتى المغضوب عليهم من قبل الجماهير
أعادونا إلى المنطق
فبكيتا المدرب أختار التشكيل الأنسب
وكماتشو السيئ قبل هذه المباراة ليلة البارحة حكماً قد غير قناعات البعض
والخثران تألق وقبله الغامدي صاحب الأدوار الخفية
الشلهوب استمرار تألق , الدوخي كذلك
تافاريز مدافع مكسب مما لا شك فيه
الهليل لم يقصر أيضاً
الغنام مثل الغامدي أدوار خفية ومهمة

باختصار الكتيبة الهلالية قدمت ليلة البارحة ما تستحق أن تشكر عليه
ولكن تضل عودة سامي إلى التألق ذات نكهة خاصة
فسامي ليلة البارحة بالفعل يستحق كل كلمة إشادة فلن تكفيه
فقد كان نعم القائد والموجه داخل الملعب
سامي باختصار , أعاد اكتشاف نفسه , وقدم نفسه كما يحب وكما نحب
فهنيئاً لنا وله ومزيد من التألق لصاحب المقام السامي سامي