[frame="2 10"][align=center]برشلونةحتى الآن متقدمه ب6 نقاط واضحة

بطولة الدّوريّ هي عليا الآن فقط مسألة الوقت بعد أن كان ايتاو و إبداعات ميسسي كافين لإحضار 3 نقاط و تقريبًا يحكم على الباسيتي بالهبوط للدرجة الثانية . البار سا ستّة نقاط بوضوح في أعلى الدّوريّ قبل 4 مباريات من نهاية الدوري .
قد تلبس الباسيتي اسم دون كويجوت على قمصانهم, لكنهم لم يكن شيئ مغامر عن أدائهم اللّيلة كفريق الّذي عنده يسار صغير جدًّا للّعب لاختار المجيء إلى كامب نوو على تدريب تحجيم الضّرر . أخذ برشلونة أطول من المتوقع لكي يستطيع التسجيل , لكنّ فوز ال2-0 النّهائيّ تقريبًا قد يقضي على أيّ الآمال المستمرّة أن ريال مدريد قد حتّى الآن للفوز بلقب الدّوريّ لهذا الموسم .
الباسيتي جعلت المباراة صعبة
بدئت المباراة بداية بطيئة, وبرشلونة تصنع أكثر من فرص نصف قليلة, و ألباسيتي نادرًا يعبرون خط المنتصف البرشلوني. هو لم يكن حتّى الدّقيقة ال27, و ضربة حرّة رونالدينيو انقذها بالاصابع حارس الباسيتي البا فالبينا أيّ جانب ذلك سبّب أيّ خطر خطير . قليلاً بعد, جيلي بسرور حكم الكرة على الحقّ للانزلاق خلال الكرة إلى إتو الّذي أساء توقيت الجري و سمح ل فالبينا للتّدخّل . فرصة ألباسيتي الواضحة الوحيدة للّعبة بالكامل جاءت في الدّقيقة ال36 .
ترك هجوم مضادّ رائع ماركيز لكونزاليز في وضع خطير, لكنه كان قادرًا فقط أن يقود الكرة مباشرة في أيدي فكتور فالديس . البار سا استجاب للسّهر أعلى النّداء بفرصتي رفاييل ماركيز, ضربة رأس أحد و الآخر رحلة قويّة بعيدة المدى, لكنّ في الاستراحة, و مع الفرق الانغلقتة في 0-0 حتّى الآن, الأشياء كانت غير مضمونة بالمرة .
يكسر إيتاو الدفاع المغلق
بدأ الشوط الثّاني بضربة راس خطيرة لرونالدينهو تصطدم بالعارضة, و البرازيليّ عن استحقاق يردّ بطلب الدعم المعنوي أكثر قليلة من كلا المعجبين و الفريق . كان لدى كلا إينيستا و بيليتي فرصهم , في الدّقيقة ال65, قُوبِلَ باكهيل ديكو في المنطقة من قبل رونالدينيو الّذي ألقى الكرة إلى إياتو لتسديد ضربة لا يمكن إيقافه من حافّة المنطقة, و خارج منقطة جزاءألباسيتي لوضع الفريق المضيف في صدارة 1-0 . كان ذلك هدف الموسم ال22 للكاميرونيّ
الباسيتي ربّما كان من المتوقّع أن يرد بالهجوم للّعبة أكثر, لكنّ ذلك لم يكن الحالة, و بدلاً من ذلك كانت الدقائق الثّلاثون النّهائيّة حالة برشلونة, بالفوز بالفعل تبدو مضمونةً, تحاول تدمير فريق ضيف صلب لكنّ طموح يمكن أن لدى كرة قدم قسم ثاني, بهذه النّتيجة, بالتّأكيد فقط للتّطلّع إلى الموسم القادم
سرّ لميسسي

في الدقائق الاخيرة, رونالدينيو كسر كرةً ضعيفةً لاستبدال ليو ميسسي مرفوعة لماذا سوف قد كان هدفه الرّسميّ الأوّل لبرشلونة, لكنّ أدججيد الحكم الأرجنتينيّاعلن ان ميسي في موقف تسلل. لكنّ فقط بعد ثواني, و في سيناريو مشابه تقريبا , ميسسي قذف فالبينا حتّى الآن ثانية من ساقطية رونالدينيو, و كانت هذه المرّة قادرةً أن تحتفل بهدف أمّن فوز 2-0 و خطوة عملاق نحو لقب الدوريّ الأسبانيّ .
المصدر:
fcbarcelona
ترجمة خاصة لـ:الازرق في دمي[/align][/frame]