سانتياجو سولاري و بشكل مفاجئ وافق على الانتقال لاعداء فريقه الاسطورين برشلونه في
نهاية هذا الموسم . الانتقال سيعلن بشكل رسمي غدا السبت بعد ان تفتح ابواب الانتقالات
رسميا ... في كل الاحوال سولاري سيكون في الرحلة الي ازولجرانا في يونيو في و هو الشهر
الذي ينتهي عقده مع مدريد فيه .
الارجنتيني ذو ال28 عاما , و الذي كان بديلا دائما في تشكيلة ريال مدريد كان مطاردا ايضا
من قبل عمالقة الدوري الايطالي انتر ميلان و اسي ميلان .
goal.com
..................................
على ذمة موقع جول راح ينتقل في يناير..
لكن على ذمة الAS المدريدية راح ينتقل الصيف القادم عند إنتهاء عقده.
لقد كان عام 2004 عاما رائعا على فريق فرانك ريكارد في " الدوري الإسباني " ..
عام برشلونة المذهل ممكن ان نحصره بالأرقام التاليه
28 فوز
6 تعادلات
4 خسائر
بلا شك برشلونة فريق العام 2004 ;)
فقد نال برشلونة 90 نقطة " في الدوري الإسباني " في هذا العام تحديدا ..
متقدر بكثير عن أبطال 2003_2004 فالنسيا الذي نال خلال هذا العام 72 نقطة ..
فقد آدى البارشا كرة هجومية ممتعة ورائعة جدا في " النصف الثاني من الموسم الماضي والنصف الأول من هذا الموسم "
النصف الثاني من موسم 2003_2004 شهد بداية برشلونة " الرائعة " مع الإنتصارات والمتعة .
فقد فاز رونالدينيو ورفاقة " 14 " فوز"
مع ثلاث تعادلات وخسارتان فقط مع " سرقسطه وسلتا فيغو "
بينما بداء هذا الموسم بأخذ " 42" نقطة من أصل " 51" نقطة في الدوري .. ولم يتبقى لنهاية هذه الدور سوى جولتان فقط .. ومازال البارشا رغم ذلك " منفردا بصدارة الدوري بفارق 10 نقاط عن أقرب منافسيه " ليؤكد مدى هيمنته وقوتة في الدوري الإسباني بشكل عام وانه الآقوى خلال العام المنصرم . ...
بلاشك ان الآندية بشكل عام لاتريد " زيارة هذا الملعب "
فالبارشا لم يهزم خلال عام 2004 ابدا على " مقبرة الآندية "
برشلونة في الدوري خلال عام " 2004" خسر 6 نقاط فقط على " ملعب النوكامب " امام فياريال وبيلباو الموسم الماضي وامام فالنسيا قبل إسبوعين من الآن ...
الجوائز الفردية
من المظاهر " الإيجابية " لظهور برشلونة عام 2004 المميز هوا
ربح " رونالدينيو " جائزة أفضل لاعب في العالم المقدمة من الفيفا "
بالإضافة إلى تسمية " لاعب إمريكا الجنوبية " لنفس العام
إضافة إلى حلول " ديكو " كثاني أفضل لاعب آوروبي بعد شيفشنكو ...
ايضا اللاعبين الآخرين لم " يبتعدو كثيرا عن ترشيح هذه الجوائز "
فلارسون اخذ أفضل لاعب في السويد
وجولي نافس بشدة على جائزة أفضل لاعب فرنسي
اما إيتو فهو مازال " ينافس " على جائزة أفضل لاعب إفريقي لعام 2004 وبآداءة المميز مع برشلونة في الفترة الآخيرة من الممكن جدا نيل هذه الجائزة بسهوله ... ;)
المهارة السحرية الرائعة ونوعية وقوة وإتزان آداء ديكو من أهم ميزاته في أداءه ..
وكل ماذكر يستند على حياة آسرية " مستقرة " ومجلة برشلونة قابلت ديكو لإكتشاف " طريقة حياة النجم ديكو " وهذا ماورد في اللقاء :
ديكو كسب إحترام الفريق ومديره بقدرتة التكتيكيه والفنيه وإلتزامه بذلك ..
أول ماقدم إلى برشلونة عاش " في فندق محلي " ، بعد ذلك إنتقل إلى منزله " الحالي " بعد جولة الفريق الصيفية في آسيا .
وهو مرتاح جدا في منزله الجديد في " إسبلوجويس " الذي يقطن فيه مع زوجته وأطفاله الثلاثه ..
جواو و بيدرو وياسمين التي تبلغ من العمر عاما ونصف فقط ...
برشلونة مكان رائع " للعيش "
يقول ديكو " انا أعيش وعائلتي في بيت مكون من 12 غرفة وهناك أحمل الأطفال حولي وألعب معهم وهذا شي حيوي بالنسبه لي ،، أحب العيش في كاتلونيا وأنا أحاول أن أزور أكثر معالم هذه البلاد الرائعه ،، خصوصا فيما يخص الهندسة المعمارية والغذاء والمناخ .. زرت برشلونة من قبل وأنا أجدها دائما ساحره "
" أحب الشارع عندما يأتو الناس ليحيوك بكل ود وإحترام ، أحب أن أنظر إلى التماثيل ووالمعالم السياحيه بهذا البلد بشكل عام ، وتمثال " ساجراد فامليا " لفنت إنتباهي اليوم بعد أن مررت من عنده بالصدفه وسأعود لزيارته في أحد الأيام "
"هناك العديد من الأماكن للخروج والآكل الجيد هنا ،، أتمتع بالغذاء البرتغالي والبرازيلي إضافة إلى اللحم المشوي وأحب السينما كثيرا "
أما بالنسبه للرياضه ديكو مشجع كبير للهوكي وعندما كان في بورتو شاهد العديد من المباريات في هذه اللعبة بين بورتو وبرشلونة ..
" أنا شخص خجول لكني مليئ بالفخر تجاه ماحققته حتى الآن ، في أول يوم وطآت قدمي ملعب " النوكامب الرهيب " كانت في مباراة برشلونة مع ميلان على كأس غامبر والتي كسبها البارشا بهدفين لهدف يقول ديكو أحسست بأني صغير جدا في هذا الملعب الهائل وهو ملعب رائع جدا آرضيته رائعه وأنصار النادي يشجعونك بشكل مستمر وهو شعور عظيم "
تكلم ديكو ايضا عن طفولته في البرازيل وأبحر في " الذكريات "
" كانت طفولتي رائعه وبسيطه في نفس الوقت كنت ألعب مع الأطفال هناك في الشارع ،، أتذكر التخيير الذي خيرته بين البرازيل والبرتغال وكان قرارا صعبا ، لكن البرتغال هيا البلد التي أعطتني الكثير واخترت اللعب لهم لأقول لهم شكرا على ماقدمتموه لي ودعمكم لي "