[ALIGN=CENTER]الهلاليون والالتفاف الشرفي[/ALIGN]




أعلن صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد رئيس نادي الهلال عن رغبته في اعتزال العمل الإداري وحدد منتصف الشهر القادم موعداً لانتهاء عمل الإدارة الحالية.
إدارياً لم يشهد نادي الهلال تنظيماً وعملاً احترافياً في مجال الإدارة كما شهده في عهد الإدارة الحالية التي يسجل لها العمل الإداري المنظم والتواجد الدائم بالنادي والمتابعة لشؤونه إضافة إلى تفعيل بعض الأنشطة غير الرياضية "المنسية" وتحديداً النشاط الاجتماعي.
ويسجل لها مبادرتها لتكريم قدامى الهلاليين من إداريين أو أعضاء شرف أو لاعبين في بادرة أسهمت في لم شمل الهلاليين وتعريف الجيل الحديث بمن أسهموا في خدمة هذا الكيان على مر السنين.
÷÷ ولكن ولأن نجاح إدارات الأندية يقاس بمدى نتائج الفرق الكروية وتحديداً الفريق الأول فقد جاء حكم "البعض" سلبياً على إدارة الأمير عبدالله بن مساعد لأن فريق القدم بالنادي قدم واحداً من أسوأ مواسمه الكروية التي لم تعتدها جماهيره!
÷÷ وما يسجل للإدارة الحالية أنها لم تهرب من المواجهة أو تحمل المسؤولية عندما تلقى الفريق أقسى خسارتين في تاريخه وبسببها أيضاً خرج من بطولتين خلال فترة لم تتجاوز الأسبوع، حيث لم تكن ردة الفعل "انفعالية" كما اعتدنا من قبل إدارات بعض الأندية عندما تهرب من تحمل المسؤولية بالاستقالة الفورية أو برمي مسببات الاخفاق على الآخرين.
إدارة الأمير عبدالله بن مساعد أعلنت عزمها على الاستقالة وحددت انتهاء ارتباطات الفريق الكروي لهذا الموسم موعداً لانتهاء عملها، وبادرت لمخاطبة أعضاء الشرف ودعوتهم للاجتماع بالنادي لترشيح رئيس جديد للنادي، وقد أحسنت الإدارة الأسلوب والتوقيت للاستقالة وإتاحة الفرصة أمام أعضاء الشرف لترشيح الرئيس الجديد حتى لا يتعرض النادي لمعاناة جديدة من الفراغ الإداري، وهو الأمر المؤكد حدوثه إذا لم يتفاعل أعضاء الشرف مع دعوة الأمير عبدالله بن مساعد الذي تصرف بحكمة تؤكد حرصه على مستقبل النادي أولاً وأخيراً.
الإدارة الهلالية وجهت الدعوة لـ "160" عضواً من أعضاء الشرف، واختارت توقيتاً مناسباً حيث يتواجد معظم أعضاء الشرف بالرياض، ولكن الحضور للاجتماع المرتقب لم يتجاوز حضوره عدد أصابع اليد الواحدة!
تواضع عدد الحضور لم يكن مفاجئاً قياساً بحضور الاجتماعات الشرفية الأخيرة ولكن أكثر الهلاليين تشاؤماً لم يكن يتوقع ان يقتصر الحضور على ستة أعضاء فقط.
السؤال ماذا أصاب الالتفاف الشرفي حول الهلال، هل هي عين الحسد؟ ولماذا ابتعد شرفيو الهلال عن ناديهم حتى في أحلك الظروف هل السبب الخلافات أم الاختلافات أم الهروب من الالتزامات المادية؟

باختصار
صاحب السمو الملكي الأمير هذلول بن عبدالعزيز رمز هلالي قدم الكثير من الدعم المادي والمعنوي للنادي كان سموه الداعم الأول لكل إدارات النادي المختلفة.. ابتعاد سموه واستقالته من رئاسة مجلس أعضاء شرف الهلال يعكس مدى الاختلاف بين أعضاء المجلس.
الأمير عبدالله بن مساعد جاء بفكر إداري حديث واجتهد كثيراً وإذا لم يوفق فريق القدم بتحقيق أي إنجاز فلا يعني ذلك فشل الإدارة.. اعتزال سموه للعمل الإداري بالأندية خسارة قد يصعب تعويضها.
في تصريحه الصحفي قال صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد من الخطأ ان يرمي البعض أسباب تردي النتائج والخسائر على الارهاق فاللاعب المحترف يجب ان لا يعاني من الارهاق، وعن تلويح بعض رؤساء الأندية بالاستقالة قال سموه ان النظام يسمح لهم بالاستقالة.. ومن يستقيل سوف نقدم له الشكر على خدماته وهناك الكثير من الشباب لديهم القدرة والرغبة في خدمة الأندية.
في الأهلي تم الانتهاء من انهاء صفقات تسجيل أكثر من لاعب استعداداً للموسم القادم. وفي الهلال تسمع جعجعة ولا ترى طحنا!

[HR]

الخمستان : (الشماتة) مُرّة!
[ALIGN=LEFT]
[/ALIGN]

ليس مقبولا أن تمرر خسارتا الهلال بخمستين متتاليتين على أنهما لا نقد هادف أو جارح للحادثتين أو لمسببيهما يمكن أن تخلفانهما بمستوى ما حدث، فقد نقد وهو في وضع أفضل من هذا بألف مرة ومنه ما وجه له هذا الموسم حينما كان يفوز بتواصل، أما وقد حصل له ما حصل خاصة الهزيمة من الأهلي التي جاءت مزدوجة العاقبة )الخسارة والخروج من بطولة الدوري(، فهو بما فعله بنفسه فتح الأبواب واسعة ليدخل منها الشامتون، بل هي فرصة مواتية لمن يحب أن يشمت، إذ قد لا يحدث هذا إلا في القرن مرة، وعلى كل هلالي بروحه المرحة وتقبله للنقد أن يتحمل ما يأتيه، فهزيمتان بهذا الحجم ليستا هينتين!
الهلال بقضاياه الساخنة يمد القلم بالحبر ليكتب، بل يدعو له القراء - استنادا إلى ثقة بنفسه زرعت منذ وجد - ومن يتضجر من النقد ليس هلاليا أبدا، فالمنتمون له صدورهم واسعة كونهم تعودوا على العيش في مناخ الصوت فيه مطلق، فكل هلالي يتكلم ويسمع بالقدر ذاته، وهم - أي الهلاليين - إن جاءهم النقد من فم صادق أخذوه، وإن جاءتهم شماتة لم يشرهوا على صاحبها، بل سيشجعونه ليملأ ما أتيح له من مساحة، وليرضي غرور جريدته!
كل التعليقات التي جاءت على الحدث (الفريد من نوعه) تشرح وتشرِّح واقع الهلال الأليم - وباستثناء القلة - فما يخرج من الكثير هو نتاج (الغيرة) على الفريق انطلاقا من محبة الهلالي منهم له وغير الهلالي للكرة السعودية كون الهلال هو ركيزة ظلت تتكئ عليها المنتخبات منذ نشأتها، ليس غضبا مما حدث أخيرا، بل خوفا من أن يصبح تركة ثقيلة لا يمكن حملها، إذ قد يغدو مجموعة من اللاعبين العجزة بسبب النفوذ الذي تهيأ لبعض اللاعبين ممن يسعى ليبقى أساسيا حتى سن التقاعد الحكومي!

بقايا ...
(300.000) ريال فقط لا غير كلفة تعاقد الهلال مع البرازيلي أوسكار لمدة شهر واحد، وقبله أحضر العجلاني وقدمت له محفظة مملوءة بأكثر من هذا (وهو العجلاني!) وهما - أي المبلغين - إذا أضيفا إلى مرتبات أديموس وشرط إلغاء عقده الجزائي وما رضي به الحبشي من مبالغ مصروفات هائلة بحيث يبلغ ما أنفقه الهلال على مدربي كرة القدم نصف ميزانيته!
هناك مدربون عاطلون ينتظرون دورهم ليأخذوا نصيبهم، فوظائف المدربين لا تشغر باستمرار إلا لدينا!
يقول عبده عطيف : لقاؤنا بالاتحاد على نهائي الدوري لقاء منتخبات، ففريقنا عناصره في المنتخب الأولمبي ولاعبو الاتحاد في المنتخب الأول، صح لسانك .
نائب رئيس الشباب طلال آل الشيخ صمت قبل لقاء فريقه بالأهلي فانتصر!
في الهلال المدرب ومدير الكرة متضجران من مستوى اللاعبين الأجانب ويلقيان عليهم تبعات هزائم الفريق، هما قبل حضورهما يعرفان حجم الموجودين، فلماذا قبلا العمل طالما أنهما مقتنعان أن قوة الهلال تكمن بأجانبه فقط؟!
كل خطأ يرتكبه حكم أجنبي شهادة نجاح لحكم محلي، فرصة لعبدالرحمن الزيد ليعريهم في برنامج (صافرة).
طريقة اختيار أعضاء مجلس إدارة الرائد التي رأى رئيسه عبدالعزيز التويجري أن تجرى بالانتخاب مؤشر أولي على مستقبل إداري ناجح في النادي، والأعضاء أنفسهم اختيروا من صفوة الرائديين نشاطا وقدرات .
بعودتهما مرشحين للإدارة الحالية من أعضاء الشرف فإن إبراهيم الصوينع وعبدالله الخضير يحصدان موقفهما من الإدارة السابقة حينما رفضا العبث الذي حدث، ويؤخذ على الأخير صمته عن بيان حقيقة ما جرى من أخطاء!

[HR]

ماذا يريد فاندرليم؟

[ALIGN=LEFT][/ALIGN]

لم يكن مطلوباً من المدير الفني للمنتخب السعودي الأول الهولندي (فاندرليم) أن يقع في صدام مع مسؤولي اتحاد الكرة، وبعض الأندية السعودية أو أجهزتها الفنية، وهو يوزع اتهاماته يميناً وشمالاً ويتدخل في أمور لا تخصه، وليست من صميم عمله، وهو الذي ينتظر منه الإعداد لمرحلة مواجهة (تركمنستان) بعيداً عن التشويش بهذه الصورة على معسكر إعداد المنتخب الذي لا تنتظره مباراة فقط، وإنما مشاركات هامة في نهائيات كأس آسيا في الصين، والتصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم.
فاندرليم من وجهة نظري اخطأ كثيراً في مؤتمره الصحفي الأخير، وجعل من يسمع، ويقرأ احاديثه يساوره الشك بأن هذا المدرب يخطط أو يلمح لشيء ما في نفسه وكأني به يهرب مبكراً من المواجهات الآسيوية الهامة للمنتخب بافتعال مشاكل لا داعي لها، ولم يسبق لمدرب درب المنتخب أن تعامل بنفس الصورة التي تعامل بها (فاندرليم) الذي ربما اعتقد أن طموحنا هو بطولة العرب أو كأس الخليج، وهما البطولتان اللتان حققهما المنتخب قبل مجيئه.
المدرب الهولندي تحدث بلهجة غريبة عن برامج اتحاد الكرة، وتدخل حقيقة فيما لا يعنيه، ولا يفسر ذلك بأنه حرص على مصلحة المنتخب بقدر ما هو (تهور) لا تتسع له مساحة حرية الرأي وإلا كيف يتحدث (فاندرليم) بهذه اللهجة الغريبة يهاجم هنا، وهناك ويقلل من شأن (ناد) و(مدرب) و(لاعب)، وهو فقط (الكامل) الذي لم يختبر بعد، وإنما الاختبار الحقيقي في (الصين) وما بعد الصين!!
فاندرليم لم يترك أحداً إلا واغضبه قلل من (الشباب)، وقال من الظلم أن يخسر الاتحاد أمامه في وقت كان يفترض فيه أن يقول رأياً فنياً متعقلاً أو أن يصمت بصفته مدرب منتخب عليه التزام الحياد، والنظر لجميع الأندية بمنظار واحد كما اغضب الهلال عندما تحدث عن مدرب الفريق (اوسكار) واغضب الأهلي بتقليله من (عبدالغني) الذي عاد واستدعاه للمنتخب وهو الذي قلل من امكانياته، وحكم بعدم صلاحيته للمنتخب.
الرسالة التي بعثها (فاندرليم) من خلال احاديثه يجب أن يتنبه لها المسؤولون في اتحاد الكرة بعناية فائقة، واظنهم كذلك لأن الكرة السعودية ليست (فاندرليم) وانجازاتها ليست متوقفة عليه غاب أم حضر فهو ساهم في بطولتين كان قبلها المنتخب حقق اضعافها (آسيوياً) و(عالمياً) بالفوز بكأس آسيا ثلاث مرات والتأهل لنهائيات كأس العالم بعدد مماثل بجانب البطولات الخليجية، والعربية حقيقة احاديثه إما انها غرور وتعالٍ أو تعمد افتعال مشكلة لإلغاء عقده قبل أن يواجه فشلاً لا قدر الله هو توقعه أما نحن فثقتنا في اتحاد الكرة والأجهزة الإدارية، والذين سيحضون بالتمثيل من نجوم الكرة لا حدود له، والخوف كل الخوف أن تؤثر احاديث فاندرليم (سلباً) على الإعداد إذا لم يعالج الأمر بالصورة المطلوبة.

[HR]

كل جمعة
رسالتي إلى رئيس الهلال
صالح الهويريني

قرر الامير عبدالله بن مساعد الرحيل بعد سنة وثمانية اشهر تقريباً قضاها في ادارة دفة الشؤون الهلالية.. قرر هذا الأمير الشاب والخلوق هذا الرحيل بعد ان حالف عمل ادارته عدم التوفيق في تحقيق الاهم (بالنسبة لجماهير الهلال) ويتمثل ذلك في عدم القدرة على انتشال الفريق الكروي من سوء اوضاعه رغم الطموحات الكبيرة التي كانت تخالج شعور سموه ورغبته في قيادة الهلال لافضل النجاحات ورغم ايضاً جهوده المتواصلة ومحاولاته الجادة التي يستحق عليها الشكر والتقدير حتى وان لم يكتب لاغلبها وبرأيي النجاح المرجو والمطلوب.
** ولعل الذي يحسب لسمو الامير عبدالله ان سموه نفسه ومن واقع توقيت استقالته اراد منح فرصة الوقت الكافي وايضاً التخطيط للرئيس القادم وبالتالي معالجة اوضاع الفريق الهلالي بالصورة المأمولة قبل انطلاق منافسات الموسم الرياضي المقبل، ولاسيما ان سموه ايضا بدا واضحا انه ادرك ان الظروف اصبحت اقوى من ان يواجهها بما يكفل له تجاوزها، وان مصلحة الهلال ايضاً باتت تفرض عليه الرحيل، وانه كان من واجبه ان يفعل ذلك.
** ولأن الامير فيصل بن محمد هو المرشح الاقوى وربما الوحيد لخلافة الامير عبدالله بن مساعد في رئاسة الهلال، ورجل تنقصه الخبرة الادارية في شؤون الاندية تحديداً فان الواجب وبرأيي (وهذا من باب التذكير) يفرض على سموه (متى اصبح رئيساً).. (يفرض عليه) الحرص اولا على الاستفادة من الاخطاء التي وقعت فيها الادارة السابقة، والعمل ايضا على استشارة خبراء الهلال (فقط الخبراء) مثل الامير هذلول والامير بندر بن محمد والشيخ ابن سعيد وذلك في كل ما من شأنه ان يجلب الفائدة ويحقق المنفعة للهلال.. الى جانب الحرص ايضا على اختيار الاكفأ والاجدر للعمل ضمن طاقم ادارته، مع ضرورة فتح باب النقاش والحوار مع من يثق بهم، ويثق ايضا في اخلاصهم وحبهم للهلال بعيدا عن منافعهم ومصالحهم الشخصية، خصوصاً ان الهلال كفريق (واجهة النادي) يعاني كثيراً، ويحتاج إلى عمل مضاعف وجبار (فنياً وادارياً) لاخراجه من معاناته التي شوهت تاريخه واساءت لزعامته.
** في موسم 1407هـ حقق الهلال بطولة واحدة (كأس الاتحاد) وخسر تقريباً في الموسم نفسه أكثر من اربع بطولات ما بين محلية وخارجية كأسوأ موسم للهلال مع البطولات، لكن رغم ذلك ظل الهلاليون وقتها يثقون في فريقهم كما ان الانتقادات التي واجهها فريقهم نفسه آنذاك لم تكن بحجم تلك الانتقادات التي طالت الهلال الحالي ولاعبيه.. أتدرون ما السبب؟ (السبب) ان (هلال 1407) كان كله نجوما يشار لهم بالبنان والتميز، والفشل الذي حدث لهذا الهلال كان بفعل ظروف اغلبها كان خارج عن الارادة، وليس تحديداً بسبب قصور في امكانيات وقدرات نجومه وقتها.. في حين ان (هلال الوقت الحالي) يضم الكثير من العناصر التي لا تليق باسم الهلال وهوية نجومه ايضا الذين كنا قد اعتدناهم وكنا ايضا نراهن عليهم، وهنا تكمن اهم مشاكل ومعاناة هذا الهلال ولهذا السبب كان من الطبيعي ان تكون ردة الفعل لدى اغلب الجماهير الهلالية التي تتطلع دائماً بأن يكون فريقها في افضل حال.. (كان من الطبيعي) ان تكون ردة الفعل لديها قوية بل وعنيفة جراء (اولاً) فشل فريقها، وثانياً (احتجاجاً) على اوضاعه المهترئة التي تسببت في ضياع البطولات ولاسيما ان ذلك حدث ايضا بفعل اخطاء ادارية اتفق عليها الكثير من الهلاليين.
لله درك يا سامي
** عندما بزغ سامي الجابر وحصل على لقب هداف دوري 1410ه بكل تفوق، ادرك (الحاقدون) على الهلال ان هذا ال(سامي) خطر قادم من شأنه ان يهدد الكثير من امانيهم واحلامهم فوضعوا العراقيل في طريقه، وحاولوا الوقوف عثرة في مشواره ومن ثم خدمته للهلال، وعلى اثر كل ذلك ظلوا حتى الى وقت قريب يمارسون ضده عبارات التقليل من شأنه ونجوميته، الى درجة ان سامي نفسه وللأسف الشديد واجه (حرباً خفية) خلال بعض فترات مشاركته مع منتخبنا الوطني وذلك من لدى اكثر من لاعب لا يروق لهم (حسداً وحقداً) وتنفيذاً لافكارهم البليدة، لكن رغم كل ذلك ظل سامي صامداً ومتحدياً حتى بلغ القمة وجمع المجد من جميع اطرافه سواء مع فريقه الهلال او المنتخب الوطني.
** بالمناسبة.. لا تلوموه.. فالذئب سامي هو من جعل هذا ومن هم على شاكلته يجرون اذيال الهزيمة مرات ومرات.. لله درك يا سامي.
خواطر .. خواطر
** اطلالة الامير نواف بن سعد عبر برنامج (المواجهة) كانت اطلالة رائعة، وجاءت لتحمل الكثير من الاجابات التي اجزم انها كانت خافية على غالبية الرياضيين وذلك فيما يخص مشاركات منتخباتنا الكروية السنية خلال الموسم الحالي.
** دخلت فترة الصيف واقترب موعد الركود الرياضي المحلي فبدأت الصفقات الوهمية تأخذ مكانها في بعض الصحف.
** رفعوا مذكرة احتجاج من اجل ان ينال فريقهم ما ليس له به حق.. هكذا هم دائما يريدون كسب حقوق غير مشروعة وعلى طريقة (جبر الخواطر) مثلما حدث من خلال المونديال العالمي للاندية.
** الامير عبدالله بن مساعد رئيس الهلال كان محقاً عندما امتعض من تصريحات مدرب منتخبنا فاندرليم ومحاولة حشر نفسه في شؤون تخص البيت الهلالي، كما انه شعور طيب ان تنتقد ادارة المنتخب ومن جهتها تصريحات فاندرليم وان تؤكد أنها لم تكن في محلها وانه كان من الواجب عدم الادلاء بها، لكن كان من المفروض ان يحدث ذلك من لدى ادارة المنتخب نفسها قبل استياء وانزعاج الرئيس الهلالي.
** سألت لاعباً مهماً في الفريق الكبير: لماذا لم تشك لادارة ناديك سوء اوضاع فريقكم وتحديداً فيما يخص ضعف الجانب اللياقي وقبل ان تقع الفأس في الرأس؟.. فأجاب: للأسف لاعبو فريقي اغلبهم ليسوا على قلب واحد ولو فعلت ذلك لربما اصبحت لاعبا غير مرغوب فيه!!
** عاد رئيس القادسية جاسم الياقوت مجدداً للحديث عن العروض التي وصلت للاعب ياسر القحطاني وبطريقة اشبه بتلك التي تتبع في (الحراج)!!
** اغلب المؤشرات تؤكد ان الاتحاد سيتجاوز الشباب في نهائي كأس دوري خادم الحرمين الشريفين.. اما الذين يؤكدون خلاف ذلك وقرأناه في بعض الصحف فهم يريدون (تخدير) الفريق الشبابي من خلال هذا الذي قرأناه لعل ذلك يساهم في فوز فريقهم.
* حديث مدير الكرة الهلالية المستقيل ابراهيم اليوسف في احدى الصحف يوم الجمعة الماضي عن سوء الاوضاع الفنية في الهلال جاء ليؤكد الحقيقة التي تحكي واقع الهلال كفريق بعيد عن اخطاء المدربين.
[HR]



وشكرا