المجموعة سهلة للاسبان

خصوصا اذا لعبوا بنفس مستوى مباراة سلوفاكيا

سيحققون الاول بسهولة و9 نقاط كاملة

ويمكن 15 هدفا لهم والهداف اكيد اسباني

موريانتس او جارسيا ويمكن تورس

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

بالتوفيق للجميع ...

اسبانيا مع كوت ديفوار

بعد منتصف هذه الليلة وهي منقولة على الجزيرة +2

بالتوفيق للاسبان

3 ملايين ريال

او اكثر من 550 الف يورو

لكل لاعب اسباني

اذا فاز الثيران بكاس العالم

او مليونا 2000000 ريال اي 360 الف يورو اذا حققوا الثاني

_________________________

و 1200000 مليون ومائتي الف 210 الف يورو اذا وصلوا لدور الاربعة

ونصف مليون ريال اي 90 الف يورو اذا وصلوا الثمانية

______

حقيقة المكافات عالية ووصلوا الثيران للثمانية الربع النهائي مسألة وقت

علما ان الغندور حرم الاسباني من نهائي كاس العالم الماضي

مشكور بس الله يوفق صقور الاخضر و يصيرون الاول و الثالني اسبانيا او العكس

اكثر الدول

المشاركة

انتهاء الدوري والمنافسات فيها

الا

اسبانيا

سينتهي الدوري

يوم 20

قبل الكاس

ب 20 يوما

وكأن الاسبان

ضامنين الكاس

حقيقة

اتحاد سيء جدا

اسبانيا

تحتكر بطولات اوربا القارية

بواسطة انديتها

فماذا ستفعل في النهائيات

^^^^^^^^^^

اسبانيا .. معروفق بالاندية بالقوة ..كالبرشا

اما بالمنتخب .. للحياة لمن ينادي

...
.

ارجو يالغالي زعيم روما انك لم تزعل

التشكيلة

شبه غريبة

واكثر الاسبان غير راضين عنها

____

ولو تماسك الاسبان

وخلوا انديتهم على جنب

واهتموا بالمنتخب

عندها

يتاكد الجميع من فوزهم بالكاس

تسعى أسبانيا التي توجد بها العديد من اللغات والانتماءات المختلفة إلى خلق نوع جديد من الانتماء الواحد لالوان علمها الوطني خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم 2006 بألمانيا هذا الصيف. وهو أمر الذي غاب عن البلاد خلال السنوات القليلة الماضية.

فقد تسببت الاخفاقات المتتالية للمنتخب الاسباني وزيادة الحس الوطني الاقليمي (لاقاليم الباسك وكاتالونيا وجاليسيان) إلى جانب غياب النجوم القياديين في خلق نوع من الشعور بعدم الانتماء أو على الاقل باللامبالاة تجاه المنتخب الوطني.

ولكن في دولة تتمتع بمثل هذا التاريخ الطويل مع كرة القدم كيف يمكن تفسير هذا النفور القديم تجاه إثارة المشاعر الحقيقية الضرورية لتكوين منتخب قومي متماسك؟

إن المنتخب الاسباني نفسه لا يحاول أن يبعث برسائل تشجع الجماهير على مساندته من خلال عروض قوية. كما أن الجدل حول عدم شعور بعض اللاعبين بالهوية وهم يرتدون القمصان الحمراء مازال دائرا. فإذا كان لاعب كرة القدم نفسه لا يشعر بالانتماء للفريق فكيف ينتظر ذلك من المشجعين؟

ومن أبرز الامثلة على ذلك اللاعب لويس ديل هورنو القادم من إقليم الباسك ويلعب حاليا بنادي تشيلسي الانجليزي والذي لم يلحق بالطائرة التي كانت من المقرر أن تقله إلى معسكر تدريبي للمنتخب لمدة بضعة أيام.

ولم يستدعه مدربه لويس أراجونيس للانضمام إلى الفريق مجددا حتى الان حيث يقول "لا أسأل الناس عن أفكارهم بل عن مدى حرفيتهم. فقد كان من المقرر أن ينضم إلى التدريبات الجماعية للفريق في اليوم الاخير ولكنه لم يلحق بالطائرة .. ولهذا السبب لم يعد لصفوف المنتخب الاسباني".

وتتردد أحاديث كثيرة داخل أروقة المنتخب الاسباني حاليا عن الوطنية والعلم منذ فترة ما. خاصة بين اللاعبين الذين ينتمون لاقليمي الباسك وكاتالونيا. فالقليل منهم استحوذ على اهتمام وسائل الاعلام المختلفة مثل مدافع برشلونة أوليجوير الذي لم يخف تأييده قط لاستقلال إقليم كاتالونيا. ومع استدعاء أراجونيس للاعب للمشاركة في التدريبات الجماعية للفريق حضر أوليجوير ولكنه حرص على الاختفاء من الصحافة حتى لا يضطر إلى تفسير موقفه الذي فسره الكثيرون بالتناقض.

الا أن اللاعبين الحاليين لايهتمون كثيرا بالحديث عن السياسة حيث قال زافي ألونزو القادم من إقليم الباسك والذي يلعب لفريق ليفربول الانجليزي لوكالة الانباء الالمانية (د ب ا) "إنه موضوع مثير للسأم ولا يستحق الالتفات له لانه لا يجب الخلط بين كرة القدم والسياسة. فمن يستدعى للانضمام إلى المنتخب يقدم ما بوسعه هناك. و لا يوجد أدنى شك في ذلك".

و يعرف اللاعبون جيدا أن النتائج السيئة تساعد فقط على إثارة الامور المثيرة للجدل مثل قضية الوطنية. حيث يقول اللاعب الكاتالوني لويس جارسيا المحترف بنادي ليفربول أيضا "إذا فازت أسبانيا ولعبت جيدا فلن يتحدث أحد عن أمور مثل هذه وسيقول الجميع أن الفريق موحد تماما. إذا قدمت أسبانيا بطولة كأس عالم جيدة فلن يتحدث أحد عن الكاتاليين أو الباسك أو المجاليسيين أو أي شيء من هذا القبيل".

ولكن لا أحد يمكنه أيضا تجاهل الحقيقة الواضحة وهي أن الاتحاد الاسباني لكرة القدم لن يطرأ على ذهنه أبدا أن ينظم مباراة دولية في مدينة مثل برشلونة أو سان سيباستيان أو بيلباو.

ويقول الكاتالونى سيسك فابريجاس لاعب أرسنال الانجليزى "سيكون أمرا سارا أن نرى مباراة هناك ولكن الحقيقة هي أن هذا الامر سيكون صعبا للغاية والاكثر صعوبة هو رؤية ما سيجرى من أحداث لاحقا".

ومازال المنتخب الاسباني يبحث عن استاد للاستقرار فيه والاستعداد لخوض أهم مبارياته وقد فازت مدريد بهذا الحق بعد المساندة الجماهيرية الكبيرة التي وفرتها للفريق في مبارياته الاخيرة.

فخلال الاشهر القليلة الماضية مر المنتخب الاسباني بتجارب سلبية في مدن مثل بلنسية أو سانتاندر عندما أحجمت الجماهير لسبب أو لاخر عن الذهاب إلى الاستاد. بينما حدث العكس في مدريد وبلد الوليد حيث أثبتت جماهير المدينتين مساندتها للمنتخب الوطني.

ونتيجة لكل هذه الاضطرابات سيكون على أسبانيا إنجاز مهمتين في ألمانيا: الاولى هي الفوز والثانية محاولة حشد جماهيرها حول المنتخب من جديد خطوة بخطوة. وبعدها فقط يمكن معرفة ما إذا كانت النتائج الجيدة قادرة على إنهاء الجدل القائم حول انتماء شعب دولة ما لمنتخبه الوطني.


منقول من كوووووورة

أسبانيا تعلق الامال على فابريجاس أحد نجوم "مصنع فينجر"


لم يكن اللاعب الاسباني الدولي فرانسيتش فابريجاس تجاوز السادسة عشرة من عمره عندما شد
الرحال إلى العاصمة البريطانية لندن تاركا مدينة أرينيز دي مارو الساحلية القريبة من برشلونة.

وتوج سيتش فابريجاس (كما يطلق عليه دائما) رحلته إلى لندن بعدها بثلاث سنوات فقط عندما أصبح أحد نجوم "مصنع فينجر" في أرسنال الانجليزي كما أصبح المتنفس الذي يحصل منه المنتخب الاسباني على الهواء النقي الجديد الذي ينشده منذ سنوات.

وجذب المستوى العالي لفابريجاس في الدوري الانجليزي اهتمام الكثيرين ولكن اسم اللاعب لم ينل الشهرة الكبيرة في أسبانيا إلا من خلال أدائه الراقي مع أرسنال في مواجهة ريال مدريد في الدور الثاني (دور الستة عشر) بدوري أبطال أوروبا في الموسم المنقضي.

وفي 21 شباط/فبراير الماضي تغلب أرسنال على ريال مدريد 1/صفر في عقر داره باستاد "سانتياجو برنابيو" بالعاصمة الاسبانية. وسجل المهاجم الفرنسي تييري هنري الهدف الوحيد في المباراة ولكن فابريجاس لفت الانظار إليه بالاداء الراقي الذي اسم بالنضج.

وبعد عشرة أيام فقط بدأ فابريجاس مسيرته مع المنتخب الاسباني من خلال المباراة الودية أمام كوت ديفوار والتي فاز فيها المنتخب الاسباني 3/2 ولعب فابريجاس دور المايسترو في وسط الملعب.

ووجد لويس أراجونيس المدير الفني للمنتخب الاسباني أخيرا ضالته المنشودة في فابريجاس. ويقول أراجونيس "سيتش هو اللاعب الذي يقترب من خافي".

وضم أراجونيس اللاعب فابريجاس إلى قائمة المنتخب الاسباني المشارك في نهائيات كأس العالم ليحل محل أحد أهم اللاعبين في المنتخب الاسباني وهو خافي العقل المفكر لفريق برشلونة
والمنتخب الاسباني والذي تعرض لاصابة خطيرة في مطلع كانون أول/ديسمبر الماضي.

ولم يحصل خافي على موافقة الاطباء بالعودة للعب الكرة إلا في نيسان/أبريل الماضي. ولذلك فمن المتوقع ألا يكون في كامل لياقته وأن يفتقد حساسية المباريات في كأس العالم.

وفي أرسنال يبرز فابريجاس خليفة للفرنسي باتريك فييرا الذي انتقل إلى يوفنتوس الايطالي. ولكن فابريجاس يرفض دائما المقارنة مع فييرا الافضل بدنيا.

ويتميز فابريجاس بأنه لاعب خط وسط يجيد مبدع ويتمتع بلمسة سحرية لكرة القدم ورد فعل سريع. وعندما كان ناشئا في صفوف نادي مدينة أرينيز دي مارو كان مثله الاعلى بيب جارديولا نجم
برشلونة في التسعينيات من القرن الماضي.

ولعب فابريجاس في البداية في خط الدفاع عندما كان ناشئا ولكن رغبته وإصراره على تسجيل الاهداف كان سببا في تقدمه إلى مركزه الجديد لاعب خط وسط متقدم.

وفي عام 2003 بدأت مسيرته الحقيقية مع اللعبة من خلال بطولة كأس العالم للناشئين (تحت 17 عاما) بفنلندا حيث اختير أفضل لاعب في البطولة رغم هزيمة فريقه في المباراة النهائية أمام
المنتخب البرازيلي. كما فاز فابريجاس بلقب هداف البطولة برصيد ستة أهداف.

وبدأ الفرنسي آرسين فينجر المدير الفني لفريق أرسنال في جمع المعلومات عن هذا اللاعب ولكنه قرر بعدها ألا ينتظر وبالفعل أقنع فابريجاس بقبول المغامرة والانضمام إلى أرسنال تحت قيادته.

وأعلن فينجر المعروف بهدوئه مع اللاعبين الذين يقتنع بهم حمايته ورعايته لهذا اللاعب الشاب وابتعد به عن عيون الجميع. وفي البداية أقام فابريجاس في منزل سيدة تعمل لدى نادي أرسنال.

ولكن بعد أن مدد اللاعب عقده مع النادي وحصل على راتب أكبر اشترى منزلا بشمال لندن ونجح في التأقلم تماما وبشكل سريع مع الظروف المحيطة به.

ويحرص فابريجاس على التعلم فقد تعلم اللغة الانجليزية في غضون شهور بعد وصوله إلى لندن وخلال عام واحد بدأ تعلم اللغة الفرنسية أيضا كما أنه لا يهدأ في السعي وراء المعرفة الثقافية.

ويحرص فابريجاس أيضا على ارتياد المسرح بشكل متكرر وزيارة المتاحف وأوبرا لندن كما حصل على رخصة قيادة.

وولد فابريجاس من أب يعمل رجل أعمال صغير في مجال البناء والتشييد بمدينة أرينيز دي مارو وهي مدينة صغيرة يسكنها 14 ألف نسمة فقط وبها ميناء مهم لصيد الاسماك. ويبدو أن فابريجاس
استمتع بالفرصة التي حصل عليها باللعب في صفوف أرسنال بلندن.

وفي الوقت الذي يحتاج فيه آخرون الكثير من الجهد للتأقلم مع الاندية التي بدا فابريجاس مستعدا لتحطيم الارقام القياسية للنبوغ والتألق المبكر مع أرسنال.

وفي تشرين أول/أكتوبر 2003 أصبح فابريجاس أصغر لاعب على الاطلاق يلعب في صفوف أرسنال في مباراة رسمية وكان ذلك في إحدى مباريات كأس أندية الدوري المحترفة.

وفي المباراة التالية للفريق في نفس المسابقة حقق فابريجاس إنجازا جديدا وأصبح أصغر لاعب في تاريخ النادي يسجل هدفا في مباراة رسمية.

وفي الموسم التالي مباشرة بدأ فابريجاس في اللعب بشكل منتظم في صفوف أرسنال بمباريات الدوري الانجليزي كما أصبح الموسم الحالي جزءا مهما بالتشكيل الاساسي للفريق في نهائي دوري أبطال أوروبا.

وبدأ اسم فابريجاس يتردد بين أندية أكبر من أرسنال مثل ريال مدريد ولكن اللاعب الذي يمتد عقده مع أرسنال حتى عام 2011 أوضح تمسكه بالبقاء ضمن صفوف أرسنال مشيرا أنه "أدين
لمجموعة من الناس يثقون بي".

ورغم ذلك لن ينتظر المشجعون كثيرا لمشاهدة هذا اللاعب في قميص غير قميص أرسنال حيث سيرتدي اللاعب قميص المنتخب الاسباني خلال بطولة كأس العالم 2006 بألمانيا والتي تنطلق
فعالياتها في التاسع من حزيران/يونيو المقبل. وقد يصبح فابريجاس واحدا من نجوم البطولة.