
13/05/2004, 06:54 PM
|
زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 27/06/2003 المكان: Gold Coast .. Australia
مشاركات: 1,919
| |
[ALIGN=CENTER]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا ما قاله الموقع الرسمي للباتس عن حصولهم على الليجا 
نعم, نعم, نعم . قد فزنا بدوريّ آخر . السّادس . لا يوصف, لا يوصف . ¡, الأبطال, الأبطال ! هذه هي أحد تلك اللّحظات عندما لا تنجح الكلمات لوصف تلك اللّواتي مشاعر . فقط يمكن أن تقول أنّ هذا هو شيئ ما عظيم حقًّا و حقيقة أن الجميع شكّ أنّه سيصبح مثل هذا لا تجعله أقلّ إثارة . المدينة التي تتحوّل إلى جاذبيّة حظّ سعيد بسرعة للنّادي قد غيّرت ألوانه, أشبيلية . في نفس اليوم الّذي فيه القدّيس الشّفيع لفالينسيا محتفل . هذا انتصار للفريق بالكامل, لروح الواجب, للإدارة الذّكيّة للفريق و حلم الآلاف و الآلاف من مؤيّدي فالينسيا الذين هم معيشة متيقّظة هو بالخارج . 
كان المحاولة الأولى و فقط مثل فالينسيا الفريق العظيمة حقًّا لم يفشل في جني فائدة من تصريح المركز المجنوح إليهم أمس ببرشلونة و ريال مدريد بخسارة مبارياتهم ضدّ سيلتا و ماللوركا على التّوالي . و لذا هم أُعْلِنُوا أبطال بفقط مباراتين متروكتين للعب . في Sá, Pizjuá نتشيز, ن في أشبيلية لم يبدوا مُتَأَثِّرُونَ بالضّغط عليهم للفوز, أسلوب مميّز لملكهم . بستّة نقاط مغادرة للعب في فالينسيا الدّوريّ لدى سبعة هوامش نقطة مريحة . إنّه فريق قد اُخْتِيرَ في تاريخ النّادي . لقبا دوريّ في ثلاثة فصول و أربعة أسماء منذ 1999 حتّى الآن يبرزان أفضل سنوات حياتنا . قد يبدو عاديًّا إلينا بينما (كما) نصبح معتادين إلى رؤية مباراة عظيمة بعد أنوت 
هو كان شبيه إلى حدّ ما بالأحداث في إستاد روساليدا في مالقة منذ سنتين . كان يجب علينا أن نفوز ثمّ و نحن عمل و مع نفس 0-2 النتيجة الذي لا يترك أيّ مكان للشّكّ . إذا هناك في أيّ وقت قَدْ كان أيّ . مباراة على ملعب الخصم التي فيها وضع فريقنا على أداء بارع كما لو كانوا في البيت . بعد نفس السّيّد يذكي بينما (كما) قد عملوا خلال الموسم . المدير, رفاه Bení, تيز, لم أيضًا يُذْهَل بالمباراة كه لاعبون في ساحة القتال الّذي ربّما سوف ليس متسابقون متدبّرة, مثل سيسوكو, جورج Ló, بيز, كسيسكو و أوليفيرا . بالاعتزاز و الهدوء ذلك قد عندما يكون لدى واحد وضع تحت السّيطرة, بقوّة فريق قد تعلّم العمل بشكل رائع في الأوضاع اليائسة . كما لو لمس بعصا سحريّة أفراد فجأة يبدو أن يأخذ مركز الاهتمام . كوسكونسن 
وضع فيسنت عود الكبريت, و الدّوريّ, على المسارات اليمناء بقطعة مسرحيّة غير معقولة أعلى جناحه أحد عشر دقيقةً في اللّعبة . اخترق صفوف الدفاع بسرعته و وضع الكرة بعد حارس المرمى, ستيبان, بضربة صعبة منخفضة إلى البريد الأيسر . كان الفرح هذا الذي هو لم يحن على لعبته بينما (كما) حتّى الآن كانت هناك ثمانون دقيقة متروكة للعب . فقط مثلما بعد ذلك سجّل ايالا الهدف البارع ضدّ مالقة في ال2001 / 02 فصلاً, عمل الفرق استمرّ كالعادة و هم لم يكونوا عن التّغيير رحلة انتصارات لمدّة عشرة سنوات في الجنوب . 
كان ينبغي أن تحكم فالينسيا على المباراة في قطعتين من المسرحيّة من قبل جورج Ló, بيز الذي واجه حارس المرمى وحيدًا في مناسبتين مختلفتين . على الأوّلاً سجّل لكنّ الحكم ألغى الهدف و على الثّاني لم يفهم المبادرة بطريقة صحيحة . حاولت أشبيلية دخول الدّيناميكا للمباراة تضغط على منافسهم عندما أُعْطُوا الفرصة, الذي/التي لم يكن كثيرًا . المباراة حُكِمَتْ أخيرًا بباراخا بعيدًا يساعد من قبل كسيسكو, ضربةً عسراء القدم صعبةً منخفضةً . بين هدف واحد و الآخر كان هناك Bení نموذجيّ, خطّة تيز : تحرّكات مؤثّرة جادّة و السّيطرة التي فرق قليلة قادرة من . عندما نسف بينتيز لييرا الصّفير النّهائيّ بوّابات الفيضان للتّوتّر المكدّس انفتحت فجأة و لاعبون و ممثّلو الفريق في أشبيلية كانوا مفقودين أنا[/ALIGN] |