من الواضح تحسن فريق الهلال في الفترة الاخيرة ولوكان تحسن بسيط وبدون شك ان لاقالة مدرب
الفريق السابق دور في هذا التحسن مثل الدور النفسي لان الثقة اصبحت مهزوزة بين المدرب
واللاعبين وايضا اصبح الضغط على اللاعب لتقديم مستوى اكثر من السابق لان الشماعة ليست
موجودة الآن(ادموس) وهنا يدخل الحماس ودور المدرب الجديد الذي دورة كان كبيرآ في التحسن
البسيط ولعل تعاملة في في المباراة الاخير في تغيير طريقة اللعب بين الشوطين يبرهن ذلك.
ولكن هل يستطيع اللاعب والمدرب التغلب على الشد في الاسابيع القادمة( وهي اسابيع حسم) والتغلب على الاصابات والارهاق وهنا الفريق سيكون تحت رحمة البديل .
وقد ابتدأ عصر الليمونه منذ مباراة الاهلي المصري ولكن هل سيبقى في الليمونة شئ يعصر
عند الحسم؟ ممكن نعم وممكن لا ولاكن الاكيد ان وصول الفريق لاي نهائي سيكون انجاز والفوز
ببطولة سيكون معجزة (بس الهلال يسويها).
رب ضارة نافعة : اصابة لاعبي الهلال الآن وعودتهم وقت الحسم اعتقد انها ممكن ان تفيد الفريق
وتخفف من ارهاقهم لبعدهم عن المباريات...

حط شوية سكر يحلي الليمونة