![]() |
خبر مؤلم لموسس حركة حماس ( احمد ياسين ) استشهاد الشيخ احمد ياسين واثنين من مساعديه في غاره اسرائيليه بالصواريخ بعد خروجه من صلاة الفجر :( رحم الله شهداء المسلمين وانالله وانا اليه راجعون |
إستشهاد الشيخ أحمد ياسين واثنين من مساعديه في غارة اسرائيلية [ALIGN=CENTER]http://www.palestine-info.net/arabic.../hamaslogo.gif[/ALIGN] [ALIGN=CENTER] استشهد قبل قليل وفي ساعات مبكرة من صباح اليوم الاثنين الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة حماس واثنين من مساعديه اثر غارة اسرائيلية استهدفت الشيخ اثناء عودتهم وخروجهم من أحد مساجد المدينة اثناء تأديتهم صلاة الفجر صباح اليوم [/ALIGN] [ALIGN=CENTER]http://www.aljazeera.net/mritems/ima..._84633_1_3.jpg[/ALIGN] ا[ALIGN=CENTER]لشيخ أحمد ياسين الشيخ أحمد ياسين يتمتع الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة حماس بموقع روحي وسياسي متميز في صفوف المقاومة الفلسطينية، مما جعل منه واحدا من أهم رموز العمل الوطني الفلسطيني طوال القرن الماضي.[/ALIGN] [ALIGN=CENTER]المولد والنشأة[/ALIGN] [ALIGN=CENTER]ولد أحمد إسماعيل ياسين في قرية تاريخية عريقة تسمى جورة عسقلان في يونيو/ حزيران 1936 وهو العام الذي شهد أول ثورة مسلحة ضد النفوذ الصهيوني المتزايد داخل الأراضي الفلسطينية. مات والده وعمره لم يتجاوز خمس سنوات. عايش أحمد ياسين الهزيمة العربية الكبرى المسماة بالنكبة عام 1948 وكان يبلغ من العمر آنذاك 12 عاما وخرج منها بدرس أثر في حياته الفكرية والسياسية فيما بعد مؤداه أن الاعتماد على سواعد الفلسطينيين أنفسهم عن طريق تسليح الشعب أجدى من الاعتماد على الغير سواء كان هذا الغير الدول العربية المجاورة أو المجتمع الدولي. ويتحدث الشيخ ياسين عن تلك الحقبة فيقول "لقد نزعت الجيوش العربية التي جاءت تحارب إسرائيل السلاح من أيدينا بحجة أنه لا ينبغي وجود قوة أخرى غير قوة الجيوش، فارتبط مصيرنا بها، ولما هزمت هزمنا وراحت العصابات الصهيونية ترتكب المجازر والمذابح لترويع الآمنين، ولو كانت أسلحتنا بأيدينا لتغيرت مجريات الأحداث".[/ALIGN] [ALIGN=CENTER]خشونة العيش[/ALIGN] [ALIGN=CENTER] التحق أحمد ياسين بمدرسة الجورة الابتدائية وواصل الدراسة بها حتى الصف الخامس، لكن النكبة التي ألمت بفلسطين وشردت أهلها عام 1948 لم تستثن هذا الطفل الصغير فقد أجبرته على الهجرة بصحبة أهله إلى غزة، وهناك تغيرت الأحوال وعانت الأسرة -شأنها شأن معظم المهاجرين آنذاك- مرارة الفقر والجوع والحرمان، فكان يذهب إلى معسكرات الجيش المصري مع بعض أقرانه لأخذ ما يزيد عن حاجة الجنود ليطعموا به أهليهم وذويهم، وترك الدراسة لمدة عام (1949-1950) ليعين أسرته المكونة من سبعة أفراد عن طريق العمل في أحد مطاعم الفول في غزة، ثم عاود الدراسة مرة أخرى.[/ALIGN] [ALIGN=CENTER]شلله[/ALIGN] [ALIGN=CENTER]في السادسة عشرة من عمره تعرض أحمد ياسين لحادثة خطيرة أثرت في حياته كلها منذ ذلك الوقت وحتى الآن، فقد أصيب بكسر في فقرات العنق أثناء لعبه مع بعض أقرانه عام 1952، وبعد 45 يوما من وضع رقبته داخل جبيرة من الجبس اتضح بعدها أنه سيعيش بقية عمره رهين الشلل الذي أصيب به في تلك الفترة. وما زال يعاني إضافة إلى الشلل التام من أمراض عديدة منها فقدان البصر في العين اليمنى بعدما أصيبت بضربة أثناء جولة من التحقيق على يد المخابرات الإسرائيلية فترة سجنه، وضعف شديد في قدرة إبصار العين اليسرى، والتهاب مزمن بالأذن وحساسية في الرئتين وبعض الأمراض والالتهابات المعوية الأخرى.[/ALIGN] [ALIGN=CENTER]العمل مدرسا أنهى أحمد ياسين دراسته الثانوية في العام الدراسي 57/1958 ونجح في الحصول على فرصة عمل رغم الاعتراض عليه في البداية بسبب حالته الصحية، وكان معظم دخله من مهنة التدريس يذهب لمساعدة أسرته. نشاطه السياسي شارك أحمد ياسين وهو في العشرين من العمر في المظاهرات التي اندلعت في غزة احتجاجا على العدوان الثلاثي الذي استهدف مصر عام 1956 وأظهر قدرات خطابية وتنظيمية ملموسة، حيث نشط مع رفاقه في الدعوة إلى رفض الإشراف الدولي على غزة مؤكدا ضرورة عودة الإدارة المصرية إلى هذا الإقليم.[/ALIGN] [ALIGN=CENTER] الاعتقال كانت مواهب أحمد ياسين الخطابية قد بدأت تظهر بقوة، ومعها بدأ نجمه يلمع وسط دعاة غزة، الأمر الذي لفت إليه أنظار المخابرات المصرية العاملة هناك، فقررت عام 1965 اعتقاله ضمن حملة الاعتقالات التي شهدتها الساحة السياسية المصرية والتي استهدفت كل من سبق اعتقاله من جماعة الإخوان المسلمين عام 1954، وظل حبيس الزنزانة الانفرادية قرابة شهر ثم أفرج عنه بعد أن أثبتت التحقيقات عدم وجود علاقة تنظيمية بينه وبين الإخوان. وقد تركت فترة الاعتقال في نفسه آثارا مهمة لخصها بقوله "إنها عمقت في نفسه كراهية الظلم، وأكدت (فترة الاعتقال) أن شرعية أي سلطة تقوم على العدل وإيمانها بحق الإنسان في الحياة بحرية". هزيمة 1967 بعد هزيمة 1967 التي احتلت فيها إسرائيل كل الأراضي الفلسطينية بما فيها قطاع غزة استمر الشيخ أحمد ياسين في إلهاب مشاعر المصلين من فوق منبر مسجد العباسي الذي كان يخطب فيه لمقاومة المحتل، وفي الوقت نفسه نشط في جمع التبرعات ومعاونة أسر الشهداء والمعتقلين، ثم عمل بعد ذلك رئيسا للمجمع الإسلامي في غزة. الانتماء الفكري يعتنق الشيخ أحمد ياسين أفكار جماعة الإخوان المسلمين التي تأسست في مصر على يد الإمام حسن البنا عام 1928، والتي تدعو -كما تقول- إلى فهم الإسلام فهما صحيحا والشمول في تطبيقه في شتى مناحي الحياة. ملاحقات إسرائيلية أزعج النشاط الدعوي للشيخ أحمد ياسين السلطات الإسرائيلية فأمرت عام 1982 باعتقاله ووجهت إليه تهمة تشكيل تنظيم عسكري وحيازة أسلحة وأصدرت عليه حكما بالسجن 13 عاما، لكنها عادت وأطلقت سراحه عام 1985 في إطار عملية لتبادل الأسرى بين سلطات الاحتلال الإسرائيلي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين "القيادة العامة".[/ALIGN] [ALIGN=CENTER] تأسيس حركة حماس اتفق الشيخ أحمد ياسين عام 1987 مع مجموعة من قادة العمل الإسلامي الذين يعتنقون أفكار الإخوان المسلمين في قطاع غزة على تكوين تنظيم إسلامي لمحاربة الاحتلال الإسرائيلي بغية تحرير فلسطين أطلقوا عليه اسم "حركة المقاومة الإسلامية" المعروفة اختصارا باسم "حماس"، وكان له دور مهم في الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت آنذاك والتي اشتهرت بانتفاضة المساجد، ومنذ ذلك الوقت والشيخ ياسين يعتبر الزعيم الروحي لتلك الحركة. عودة الملاحقات الإسرائيلية مع تصاعد أعمال الانتفاضة بدأت السلطات الإسرائيلية التفكير في وسيلة لإيقاف نشاط الشيخ أحمد ياسين، فقامت في أغسطس/آب 1988 بمداهمة منزله وتفتيشه وهددته بالنفي إلى لبنان. ولما ازدادت عمليات قتل الجنود الإسرائيليين واغتيال العملاء الفلسطينيين قامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي يوم 18 مايو/أيار 1989 باعتقاله مع المئات من أعضاء حركة حماس. وفي 16 أكتوبر/تشرين الأول 1991 أصدرت إحدى المحاكم العسكرية حكما بسجنه مدى الحياة إضافة إلى 15 عاما أخرى، وجاء في لائحة الاتهام أن هذه التهم بسبب التحريض على اختطاف وقتل جنود إسرائيليين وتأسيس حركة حماس وجهازيها العسكري والأمني. محاولات الإفراج عنه حاولت مجموعة فدائية تابعة لكتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحماس- الإفراج عن الشيخ ياسين وبعض المعتقلين المسنين الآخرين، فقامت بخطف جندي إسرائيلي قرب القدس يوم 13 ديسمبر/ كانون الأول 1992 وعرضت على إسرائيل مبادلته نظير الإفراج عن هؤلاء المعتقلين، لكن السلطات الإسرائيلية رفضت العرض وقامت بشن هجوم على مكان احتجاز الجندي مما أدى إلى مصرعه ومصرع قائد الوحدة الإسرائيلية المهاجمة ومقتل قائد مجموعة الفدائيين. وفي عملية تبادل أخرى في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول 1997 جرت بين المملكة الأردنية الهاشمية وإسرائيل في أعقاب المحاولة الفاشلة لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل في العاصمة عمان وإلقاء السلطات الأمنية الأردنية القبض على اثنين من عملاء الموساد سلمتهما لإسرائيل مقابل إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين، أفرج عن الشيخ وعادت إليه حريته منذ ذلك التاريخ.[/ALIGN] [ALIGN=CENTER] الإقامة الجبرية وبسبب اختلاف سياسة حماس عن السلطة كثيراً ما كانت تلجا السلطة للضغط على حماس، وفي هذا السياق فرضت السلطة الفلسطينية أكثر من مرة على الشيخ أحمد ياسين الإقامة الجبرية مع إقرارها بأهميته للمقاومة الفلسطينية وللحياة السياسية الفلسطينية. محاولة الاغتيال قد تعرض الشيخ أحمد ياسين في 6 سبتمبر/ أيلول 2003 لمحاولة اغتيال إسرائيلية حين استهداف مروحيات إسرائيلية شقة في غزة كان يوجد بها الشيخ وكان يرافقه إسماعيل هنية. ولم يكن إصاباته بجروح طفيفة في ذراعه الأيمن بالقاتلة.[/ALIGN] [ALIGN=CENTER] ___________________________[/ALIGN] [ALIGN=CENTER] رحمـــــــــــــــــــكاللهيامؤسسحركـــــــــــةحماس[/ALIGN] [ALIGN=CENTER]http://www.aljazeera.net/mritems/ima...175837_1_6.jpg[/ALIGN] |
[ALIGN=CENTER]http://www.palestine-info.net/arabic...ges/yaseen.gif[/ALIGN] [ALIGN=CENTER]قال مراسل الجزيرة في غزة إن مقاتلات إسرائيلية قصفت سيارة الشيخ أحمد ياسين وهو عائد من صلاة الفجر وأن قد استشهد على ما يبدو رفقة بعض حراسه. لكن أنباء أخرى تحدثت عن نقل الشيخ إلى مكان مجهول وأن كرسيه المتحرك قد عثر عليه أمام المسجد دون تحديد ما إذا كان قد استشهد أم ما يزال حيا. كما تحدثت مصادر فلسطينية عن استشهاد الشيخ وارتفعت مكبرات الصوت بالتنديد بالعملية التي استهدفت منزل وسيارة الشيخ. وكان مراسل الجزيرة في القطاع قد ذكر بأن مسلحين فلسطينيين استشهدا بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأشار المراسل إلى أن الجانب الإسرائيلي أبلغ الجانب الفلسطيني بأن المسلحين كانا يحاولان التسلل إلى مستوطنة كوسوفيم وسط قطاع غزة. وقد قامت القوات الإسرائيلية بعد الحادث بدهم بلدة القرارة حيث قامت بعمليات تفتيش. ويأتي ذلك بعد ساعات من استشهاد ستة فلسطينيين بينهم ناشط من حركة حماس وزوجته وإصابة عشرة آخرين على الأقل بنيران قوات الاحتلال خلال توغلها في قرية عبسان الكبيرة بجنوبي قطاع غزة. وأفاد مراسل الجزيرة في فلسطين بأن قوات الاحتلال أطلقت النار على باسم سالم قديح عضو كتائب عز الدين القسام الذراع العسكرية لحركة المقاومة فقتلته مع زوجته بعد أن رفض الاستسلام لقوات الاحتلال التي حاصرت منزله بالقرية. وأصيب عشرة فلسطينيين آخرين بنيران قوات الاحتلال التي نسفت منزل الشهيد ومنزلين آخرين لعائلته واعتقلت عددا من أفراد أسرته وذلك قبل أن تنسحب من القرية. من ناحية ثانية قال المراسل إن قوات الاحتلال الإسرائيلي هدمت مبنيين في مخيم الدهيشة جنوب مدينة بيت لحم. وأفادت المصادر الفلسطينية بأن أحد المبنيين يعود لعائلة الشهيد محمد دراغمة، والآخر لعائلة الشهيد رامي الشوعاني، وكلاهما من كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح وقد استشهدا في هجمات فدائية. في غضون ذلك قالت مصادر فلسطينية رسمية إن نحو 120 فلسطينيا أصيبوا بجراح مختلفة في صدامات مع قوات الاحتلال في قرية خربثا بني حارث غرب رام الله. وكان أهالي القرية قد تصدوا للجرافات الإسرائيلية التي بدأت العمل في أراضيهم التي سيلتهمها الجدار الإسرائيلي الفاصل. [/ALIGN] |
مقتل الشيخ أحمد ياسن ذكرت مصادر اخبارية مقتل الشيخ أحمد ياسين بواسطة القنابل الاسرائيلية وتوفي معاه اثنين من حركة حماس رحم الله الشيخ وموتى المسلمين اللهم انصر اخواننا المجاهدين في فلسطين اللهم اجعل كيدهم في نحورهم يا الله |
[ALIGN=CENTER]http://www.aljazeera.net/mritems/ima...200436_1_6.jpg[/ALIGN] [ALIGN=CENTER] قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال موشي يعالون إن مؤسس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشيخ أحمد ياسين يعتبر هدفا لعملية تصفية. وأضاف يعالون في مقابلة مع القناة الإسرائيلية الثانية أن حكومة بلاده لن تميز في عمليات التصفية التي تنفذها بين القيادة السياسية والقيادة العسكرية لحماس. واتهم الجنرال الإسرائيلي مؤسس حماس بإصدار أمر تنفيذ العملية الفدائية التي وقعت الأربعاء عند معبر إيريز بين قطاع غزة وإسرائيل, وأسفرت عن مقتل أربعة إسرائيليين بينهم ثلاثة جنود. تحدي غير أن الشيخ ياسين المقعد الذي يبلغ من العمر 65 عاما قال إنه ما دامت إسرائيل تحتل الأرض فإن الجهاد واجب على كل المسلمين نساء ورجالا, موضحا أمام حشد غفير من الفلسطينيين الذين نظموا تظاهرة تضامنية معه الاثنين في غزة, أنه لا يخاف الموت بل يطلب الشهادة. الفلسطينيون هتفوا لياسين ونددوا بالاحتلال (الفرنسية) واستبعد مؤسس حماس إعلان هدنة مع الإسرائيليين قائلا "نحن نرفض اليوم أي هدنة لهذا العدو ما لم يقدم هو التزامات محددة بزوال الاحتلال والاستيطان ووقف كل العدوان". وأوضح أن الهدنة في الظروف الحالية "معناها استسلام, ولن نرفع الرايات البيضاء إطلاقا". وحذرت عدة دول إسرائيل من تنفيذ تهديداتها باستهداف ياسين نظرا للقاعدة الشعبية العريضة التي يتمتع بها داخل فلسطين وخارجها. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ريتشارد باوتشر إن "من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها, لكن عليها أيضا أن تقدر عواقب تصرفاتها". أما السلطة الفلسطينية فحذرت على لسان نبيل أبو ردينة مستشار الرئيس ياسر عرفات إسرائيل من مغبة استمرار سياسة الاغتيالات, معتبرة أن ذلك سيعيد الأمور إلى نقطة الصفر. ودعا أبو ردينة اللجنة الرباعية وواشنطن إلى العمل على وقف التصعيد العسكري الإسرائيلي الذي ينسف جهود التهدئة ويدمر خريطة الطريق.[/ALIGN] |
[ALIGN=CENTER]http://www.palestine-info.net/arabic...mages/logo.gif[/ALIGN] [ALIGN=CENTER]http://www.aljazeera.net/mritems/ima...200428_1_6.jpg[/ALIGN] [ALIGN=CENTER] الشيخ المجاهد أحمد ياسين مؤسس حركة حماس السيرة الذاتية أحمد اسماعيل ياسين ولد عام 1938 في قرية الجورة، قضاء المجدل جنوبي قطاع غزة، لجأ مع أسرته إلى قطاع غزة بعد حرب العام 1948. تعرض لحادث في شبابه أثناء ممارسته للرياضة، نتج عنه شلل جميع أطرافه شللاً تاماً . عمل مدرساً للغة العربية والتربية الإسلامية، ثم عمل خطيباً ومدرساً في مساجد غزة، أصبح في ظل الاحتلال أشهر خطيب عرفه قطاع غزة لقوة حجته وجسارته في الحق . عمل رئيساً للمجمع الإسلامي في غزة . اعتقل الشيخ أحمد ياسين عام 1983 بتهمة حيازة أسلحة، وتشكيل تنظيم عسكري، والتحريض على إزالة الدولة العبرية من الوجود، وقد حوكم الشيخ أمام محكمة عسكرية صهيونية أصدرت عليه حكماً بالسجن لمدة 13 عاماً . أفرج عنه عام 1985 في إطار عملية تبادل للأسرى بين سلطات الاحتلال والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، بعد أن أمضى 11 شهراً في السجن . أسس الشيخ أحمد ياسين مع مجموعة من النشطاء الإسلاميين تنظيماً لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة في العام 1987 . داهمت قوات الاحتلال الصهيوني منزله أواخر شهر آب/ أغسطس 1988، وقامت بتفتيشه وهددته بدفعه في مقعده المتحرك عبر الحدود ونفيه إلى لبنان . في ليلة 18/5/1989 قامت سلطات الاحتلال باعتقال الشيخ أحمد ياسين مع المئات من أبناء حركة "حماس" في محاولة لوقف المقاومة المسلحة التي أخذت آنذاك طابع الهجمات بالسلاح الأبيض على جنود الاحتلال ومستوطنيه، واغتيال العملاء . في 16/10/1991 أصدرت محكمة عسكرية صهيونية حكماً بالسجن مدى الحياة مضاف إليه خمسة عشر عاماً، بعد أن وجهت للشيخ لائحة اتهام تتضمن 9 بنود منها التحريض على اختطاف وقتل جنود صهاينة وتأسيس حركة "حماس" وجهازيها العسكري والأمني . بالإضافة إلى إصابة الشيخ بالشلل التام، فإنه يعاني من أمراض عدة منها (فقدان البصر في العين اليمنى بعد ضربه عليها أثناء التحقيق وضعف شديد في قدرة الإبصار للعين اليسرى، التهاب مزمن بالأذن، حساسية في الرئتين، أمراض والتهابات باطنية ومعوية)، وقد أدى سور ظروف اعتقال الشيخ أحمد ياسين إلى تدهور حالته الصحية مما استدعى نقله إلى المستشفى مرات عدة، ولا زالت صحة الشيخ تتدهور بسبب اعتقاله وعدم توفر رعاية طبية ملائمة له . في 13/12/1992 قامت مجموعة فدائية من مقاتلي كتائب الشهيد عز الدين القسام بخطف جندي صهيوني وعرضت المجموعة الإفراج عن الجندي مقابل الإفراج عن الشيخ أحمد ياسين ومجموعة من المعتقلين في السجون الصهيونية بينهم مرضى ومسنين ومعتقلون عرب اختطفتهم قوات صهيونية من لبنان، إلا أن الحكومة الصهيونية رفضت العرض وداهمت مكان احتجاز الجندي مما أدى إلى مصرعه ومصرع قائد الوحدة المهاجمة قبل استشهاد أبطال المجموعة الفدائية في منزل في قرية بيرنبالا قرب القدس . أفرج عنه فجر يوم الأربعاء 1/10/1997 بموجب اتفاق جرى التوصل إليه بين الأردن وإسرائيل للإفراج عن الشيخ مقابل تسليم عميلين صهيونيين اعتقلا في الأردن عقب محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها [/ALIGN] |
لم يمت وانما استشهد !! اللهم انزل عقوبتك على الظالمين |
انكان الخبر صحيح رحمة الله عليه انكان المسجد الاقصى للي مقلقيين بخبار الفلسطننين يهمكم يتجاهلون الاحداث التي تكون بفلسطين ولا يكتبون عنها الي انا يقول ابو براطم لا حوار معهم الا بسلاح وهذي ساعتها الله يعطيك العافيه المشعلل بسم الله الرحمن الرحيم وإذا ريت الذين يخوضون في ءايتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوافي حديث غيره وإما ينسينك الشطين فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظلمين |
رحمة الله على الشيخ المجاهد وعلى كل شهداء المسلمين:bigeek: وسلط الله غضبه على الكفرة والخونة ومن يحاول اذلال المسلمين :upset: |
[ALIGN=CENTER]http://www.aljazeera.net/mritems/ima...193635_1_6.jpg[/ALIGN] [ALIGN=CENTER] نعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مؤسسها الشيخ أحمد ياسين واثنين من مساعديه إثر تأديتهم صلاة الفجر اليوم في مدينة غزة. وقال مراسل الجزيرة في غزة إن مقاتلات إسرائيلية قصفت سيارة الشيخ ياسين وهو عائد من صلاة الفجر ونقل على إثر ذلك إلى مستشفى الشفاء في غزة وارتفعت مكبرات الصوت منددة بالعملية. وندد خالد البطش من حركة الجهاد الإسلامي بالعملية وعزى المسلمين في القائد الشيخ أحمد ياسين. وكان مراسل الجزيرة في القطاع قد ذكر بأن مسلحين فلسطينيين استشهدا بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأشار المراسل إلى أن الجانب الإسرائيلي أبلغ الجانب الفلسطيني بأن المسلحين كانا يحاولان التسلل إلى مستوطنة كوسوفيم وسط قطاع غزة. وقد قامت القوات الإسرائيلية بعد الحادث بدهم بلدة القرارة حيث قامت بعمليات تفتيش. ويأتي ذلك بعد ساعات من استشهاد ستة فلسطينيين بينهم ناشط من حركة حماس وزوجته وإصابة عشرة آخرين على الأقل بنيران قوات الاحتلال خلال توغلها في قرية عبسان الكبيرة بجنوبي قطاع غزة. وأفاد مراسل الجزيرة في فلسطين بأن قوات الاحتلال أطلقت النار على باسم سالم قديح عضو كتائب عز الدين القسام الذراع العسكرية لحركة المقاومة فقتلته مع زوجته بعد أن رفض الاستسلام لقوات الاحتلال التي حاصرت منزله بالقرية. وأصيب عشرة فلسطينيين آخرين بنيران قوات الاحتلال التي نسفت منزل الشهيد ومنزلين آخرين لعائلته واعتقلت عددا من أفراد أسرته وذلك قبل أن تنسحب من القرية. من ناحية ثانية قال المراسل إن قوات الاحتلال الإسرائيلي هدمت مبنيين في مخيم الدهيشة جنوب مدينة بيت لحم. وأفادت المصادر الفلسطينية بأن أحد المبنيين يعود لعائلة الشهيد محمد دراغمة، والآخر لعائلة الشهيد رامي الشوعاني، وكلاهما من كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح وقد استشهدا في هجمات فدائية. في غضون ذلك قالت مصادر فلسطينية رسمية إن نحو 120 فلسطينيا أصيبوا بجراح مختلفة في صدامات مع قوات الاحتلال في قرية خربثا بني حارث غرب رام الله. وكان أهالي القرية قد تصدوا للجرافات الإسرائيلية التي بدأت العمل في أراضيهم التي سيلتهمها الجدار الإسرائيلي الفاصل. [/ALIGN] |
إقتباس:
|
لا حول ولا قوة إلا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل |
لنبتعد عن الرياضة قليلاً إسرائيل تغتال الشيخ أحمد ياسين واثنين من مرافقيه أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) استشهاد مؤسسها الشيخ أحمد ياسين واثنين من مرافقيه حسبنا الله ونعم الوكيل إثر تأديتهم صلاة الفجر اليوم في مدينة غزة. وقال مراسل الجزيرة في غزة إن مقاتلات إسرائيلية قصفت الشيخ ياسين وهو عائد من صلاة الفجر ونقل على إثر ذلك إلى مستشفى الشفاء في غزة وارتفعت مكبرات الصوت منددة بالعملية. وفي أول تصريح لعبدالعزيز الرنتيسي قال : لن يكون هناك مجرد رد على عملية الاغتيال ,,, بل حرب مفتوحة ,, كذلك قال الرنتيسي : اليهود لن يكونوا في مأمن إلا خارج فلسطين كما نقلت قناة العربية عن نائب وزير الدفاع الإسرائيلي قوله : أحمد ياسين كان يستحق الموت لهذا السبب يجب ان نبتعد عن هذه السفاهات ونفكر ماذا سيحل بنا وبإخواننا في فلسطين فهي بداية لحرب على اسرائيل لنقف معهم بكل شيء وأهمها الدعاء فنحن في الطريق اذا لم نفيق من هذا السبات العميق أخوكم / ابوالبنات حصة شموخ سلاف |
إقتباس:
@ رحمة الله عليك أيه الشيخ الجليل الشهم الشجاع وليت الله إفتداك بجبناء وحكام العرب !!:sigh::sigh: |
رحم الله الشيخ المجاهد احمد ياسين .. وتقبله الله في الشهداء والصالحين والصديقين وحسن اولئك رفيقا الشيخ افنى عمره في الجهاد والنضال ضد اليهود الغاصبين للاقصى المحتل واكرمه الله بالشهادة بعد ان صلى الفجر ودماءه الطاهرة ستكون لعنة على يهود والحمد لله رب العالمين |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 09:10 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd