نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - : ( دع الفصفص .. وشجّع الهلال ) - في الداخل طريقه عمليه للتوفيق بين الفصفص والهلال -

· السلام عليكم ورحمة الله .. وبركاته ..

· هارد لكم الخساره .. ونعيش وناكل غيرها .. :p .. هو هذا حال الكوره فوز وخساره ..

· اكثر ما شدني من ردود الافعال الجماهيريه قول بعض الاعضاء ( نحن حضرنا وسوينا اللي علينا ( !! ) لكن العله في اديموس ) .. وهذه مغالطه لأن كل الجمهور الحاضر وان كان كبير من حيث العدد الا انه صمته الدائم كان عقبه امام تحقيق النتيجه المطلوبه .. فهو لم يكن له أي دور يرفع من معنويات اللاعبين .. ويستحق بجداره ان يسمى ( الجمهور الصامت ) !

· انا وغيري نناشد دائما الجماهير الحضور بكثافه .. لكن مع التشجيع وبث الحماس في نفوس اللاعبين والا فما قيمة الحضور ؟!

· ان صمت الجماهير الرهيب طوال المباراه وتفضيله اكل الفصفص على التشجيع بالاضافه الى تفاعل الجمهور الاهلاوي مع احداث اللقاء وحماسه الدائم وهتافاته المتواصله لناديه ( ياكلك ! ) كلها عوامل جعلت الاهلي يشعر بانه يلعب على ملعبه .. وسهلت من مهمته كثيراً .. فكنت الخلاصه مفاجأه من العيار الثقيل .. يتأهل الاهلي على حساب الهلال !

· عموما .. حتى لاتتحول هذه الكثافه من ميزه واضافه للفريق الهلالي في المرات القادمه الى عامل ضغط اضافي عليه .. يجب ان نبين امران ينبغي على كل مشجع التنبه لها عند دخوله الاستاد .. حتى يعدل المشجع الهلالي بين ( الفصفص ) و ( الهلال ) .. وحتى لايذهب الهلال ضحية اكل الفصفص .. او يصبح الفصفص ضحية تشجيع الهلال :

1) في حالة التأخر او التعادل .. دع الفصفص وشجع الهلال !
فرئيس الهلال وسامي وبقية اللاعبين لا يدعوك لتحضر وليمة لأكل فصفص .. بل لتدعم الفريق .. وتكون خير سند له ..
ثم بعد صافرة النهايه شأنك والفصفص . . :smilewink

2) في حالة تقدم الفريق ليكن للهلال نصيب من الاهتمام والتشجيع بمقدار 50% .. بينما نصيب اكل الفصفص هو الـ50% المتبقي .. وهكذا اعتقد ان المشجع سوف يحقق توازن بين حبه للفصفص وعشقه للزعيم . . وان كنت اعتقد اننا في هذه الحاله سنظلم من يقوم على نظافة المدرجات كثيرا .. فهم الضحية الاولى لحب الكثير منا للهلال .. والفصفص !

ومضه : (( لو كنت املك ربع ثروة الامير الوليد بن طلال لبادرت لعمل مشروع هلالي لانتاج الفصفص وبيعه بقيمه معقوله في اروقة النادي .. انا اعتقد ان النادي سيضمن حينئذ دخل ثابت بشكل يجعل رئيسه ينسى زمن النداءات المتكرره الى الابد ))