اولا اقدم المباركة لنادي الاهلي الشقيق الفوز واعتبره فوز مستحق لنادي الاهلي لانه
نادي كبير والهلال كذلك ففوز احداهما على الاخر طبيعي.
ولكن هذا الفور جاءا بمجموعة هدايا هلالية واخرى تحكيمية وليس بمجهود اهلاوي
ومن هذه الهدايا هو مدرب الفريق ادموس والذي اول مره انتقده رغم معرفتي
بدهائة وقرائته للاحداث ولكن وقع في خطئين الاول اخرج الصويلح وادخل
المفرج والمفترض ان يخرج سامي الجابر الذي لم يكن في جو المباراة اطلاقا
والخطا الثاني الذي وقع فيه مدرب الفريق هو تغير تنزيل عبدالله سليمان والمفترض
يغير أي لاعب اخر ولو بالشيحان وبهذا ساهم مدرب الفريق بهزيمة الهلال.
والشخص الاخر شارك في هزيمة الهلال وهو بكل اسف سامي الجابر فالكابتن
الكبير سامي الجابر مكانه الصحيح في الوقت الحالي هو دكة الاحتياط فيجب ان
يترك الهلالييون المجاملة حتى يحقق البطولات.
والشخص الثالث هو عبدالله الشريدة والذي لم اقتنع به في حياتي لانه في كل مرة
يدفع الهلال للهزيمة دفعا ونجد من الاخوة من يدافع عنة وبعد فضيحتى الهدفين
اليوم ارجو ان لا ياتينا احد الاخوة ويقول لم يتسبب فيها الشريدة فمثلا في الهدف
الثاني فبدل ان يضرب الكرة براسة يضرب ظهر الاعب المنافس براسة فهل هذا
المدافع طموح الهلال....
فيجب الاعتماد على المفرج وسيفو في قلبي الدفاع لانهما هم الافضل في خط الظهر
الهلالي فبعد نزول المفرج صار دفاع الهلال في مامن من اخطاء الشريدة.
والشخص الاخر الذي شارك بالهزيمة هو سيفو بهوجيته وعجرفتة.
والشخص الاكبر في هزيمة الهلال هو حكم المباراة فكاد ان يعصف باخطاءه بهزيمة
كبيرة للهلال فمثلا بلنتي سيسة 100% بلنتي والمحلل المحنط يقول مالمس المدافع المهاجم منطق غريب لتحليل المباريات بالقناة الرياضية السعودية
وهناك بعض الاخطاء لم توثر على نتيجة المباراة ولكن اثرت نفسيا على الاعبون
مثلا انفراد كيم وهو متسلل ولم يطلق الحكم صافرتة الا بعد ما ضاعت الكورة من
كيم والخطا الاخر هو الفاول على خط الثمنطعش بفاول غريب.