![]() |
أكد النجم البرازيلي رونالدو أن الصبر هو المفتاح الذي قاده لتسجيل هدفين في مباراة اليابان التي انتهت بفوز فريقه بنتيجة 4-1 في الجولة الاخيرة من منافسات المجموعة السادسة لمنافسات كأس العالم المقامة حاليا بألمانيا. ونقل موقع هيئة الاذاعة البريطانية على الانترنت عن رونالدو قوله انه يشعر بالسعادة بتحقيق مثل هذا التقدم الكبير سواء بدنيا أو فنيا خلال المنافسات الجارية حاليا مؤكدا أن الصبر والهدوء هما السبيل لي تسجيل الهدفين في مرمى اليابان. وتمكن رونالدو عبر الهدفين اللذين سجلهما خلال المباراة من الانضمام الي الهداف الالماني المخضرم جيرارد مولر باعتباره أعلى اللاعبين من حيث رصيد الأهداف خلال تاريخ مباريات كأس العالم برصيد 14 هدفا وليصبح على مرمى هدف من كسر الرقم القياسي. من جانبه أشار المدير الفني للمنتخب البرازيلي كارلوس البرتو باريرا الي أن رونالدو لا يزال بعيدا بعض الشىء عن أفضل مستوياته مضيفا أنه من الممكن أن يصل رونالدو الي مستواه المعهود خطوة وبخطوة وشيئا وفشيئا. وأعرب المدرب البرازيلي عن ثقته في أن رونالدو سيبلغ أفضل أداء له كلما مضت المباريات قدما. وستواجه البرازيل منتخب غانا في مباراة دور الستة عشر يوم الثلاثاء المقبل منقول |
لن يكون لقاء المنتخب البرازيلي ونظيره الغاني الثلاثاء المقبل في الدور الثاني لبطولة كأس العالم 2006 المقامة حاليا في ألمانيا وتستمر حتى التاسع من الشهر المقبل اللقاء الاول لمدرب البرازيل كارلوس ألبرتو باريرا مع غانا حيث عمل باريرا مدربا لمنتخب غانا قبل أربعين عاما وذلك لمدة عام من 1967 حتى .1968 وخسر المنتخب الغاني بقيادة باريرا 0-1 في المباراة النهائية أمام منتخب الكونغو في بطولة كأس الامم الافريقية عام .1968 ولم يكن باريرا يتقاضى أجورا خيالية كما هو الحال الان في سوق التدريب الكروي حيث كان باريرا ضمن فريق العاملين في برنامج التنمية في غانا. ولكن الاجر الرمزي الذي كان يتقاضاه، مقارنة بأجور اليوم، لم يمنعه من تحقيق أول لقب رياضي له حيث فاز مع فريق اس سي أشانتي كوتوكو بالدوري الغاني وذلك بعد أن وصل بالفريق نفسه إلى نهائيات كأس أفريقيا لابطال الدوري. ثم عاد باريرا إلى البرازيل عام 1969 وعمل مساعد مدرب لفريق فاسكو دا جاما ليفوز بعدها بعام واحد ببطولة كأس العالم في المكسيك مع المنتخب البرازيلي مدربا لياقة. ولكن النجاح الاكبر في مشوار باريرا الرياضي كان تتويج فريقه سيليكاو بطلا للبرازيل عام 1994 وذلك بعد 24 عاما من التعطش لهذا اللقب. ويعتبر باريرا أحد المدربين القلائل الذين يجيدون أكثر من لغة كما أنه أخذ بيد ثلاثة منتخبات لنهائيات كأس العالم كان أولها منتخب الكويت عام 1982 ثم الامارات 1990 ثم منتخب السعودية .1998 وكانت الدول الثلاث ضمن 110 دولة يقول باريرا إنه زارها. كورررة |
مشكورين على هذه التغطيه |
البرازيل صراحة لن تواجه خصماااا صعبا في مبارة غد |
إقتباس:
انا معاك اخوي فيصل الهلالي لكن منتخب غانا لا تستهين بييييييييييييييه ؟ بالتوفيق لطيور الكناري |
][½][ إصابة البرازيلي روبينيو ][½][ http://www.aljazeerasport.net/arabic.../Robinho_B.jpg قال خوسيه لويس رونكو طبيب منتخب البرازيل الأول لكرة القدم المشارك في نهائيات كأس العالم بألمانيا إن المهاجم روبينيو لم يكمل التدريبات مع منتخب بلاده بعدما شعر بآلام مفاجئة في الفخذ، وشوهد روبينيو وهو يمسك بفخذه الأيمن أثناء تدريبات المنتخب البرازيلي على التسديد. وقال الطبيب: "شعر روبينيو بآلام مفاجئة في مقدمة الفخذ الأيمن، أنه يخضع لعلاج بالثلج وسننتظر ونرى. إذا دعت الضرورة سنطلب إجراء فحوص له، وإذا استمر الألم فإننا سنريحه". وستلعب البرازيل في الدور الثاني من كأس العالم أمام غانا في دورتموند يوم الثلاثاء. |
1000 مبرووووووووووووك لكل عشاق السامبا البرازيلي على الفوز على غانا؟ انتظروا اهداف رونالدوا قريبا ؟؟ليرد على كل من وجهه اليه الانتقادات |
ألف مبروك الفوز السهل على الغانيين :) |
ياعليكم حظ |
^^^^ أي حظ اللي تتكلم عنه يالحبيب ...؟ |
في اخر لقائين في النهائيات مع منتخب العجزة كانت من نصيبهم عام 86 6 - 5 من ضربات الترجيح امام اعرق منتخب برازيلي بقيادة الداهية الراحل سانتانا ونجوم مثل زيكو سقراط ادير وسيرزو فالكاو كاريكا مولر جونيور والثانية نهائي 98 3 - 0 ___ علما ان الملوك مزقوا شباكهم عام 58 ب5 اهداف ولكنها قبل 48 سنة في اوربا فهل يعيدوها الملوك |
سيكون على لاعبى كرة القدم المخضرمين المدافع البرازيلى روبرتو كارلوس ولاعب خط الوسط الفرنسى زيدان الدين زيدان تناسى صداقتهما العميقة والزمالة التى جمعت بينهما على مدار خمس سنوات فى نادى ريال مدريد الأسبانى حين يلتقيان وجها لوجه "السبت" فى مباراة فرنسا والبرازيل ضمن دور الثمانية لبطولة كأس العالم لكرة القدم 2006 بمدينة فرانكفورت. وحول لقاءات اللاعبين على مدار بطولة كأس العالم يقول روبرتو كارلوس إنه لا ينسى المباراة التى جمعت بين فرنسا والبرازيل فى نهائى كأس العالم 1998 بفرنسا والتى فازت بها فرنسا بثلاثية نظيفة سجل منها زيدان هدفين. وعن اللقاء المقبل الذى سيجمع بين كارلوس وزيدان يقول كارلوس " لم أتحدث مع زيدان حول مباراة منتخبينا ولكن من الرائع اللعب أمام زيدان مرة ثانية فى كأس العالم". وأضاف كارلوس قائلا "لعبت مرتين من قبل أمام منتخب فرنسا خسرت مرة وتعادلت الأخرى ولا أتطلع سوى لتحقيق الفوز فى لقاء السبت". وعلى الرغم من أن سجل مشاركات منتخب البرازيل يعد هو الأفضل من بين جميع المنتخبات الكروية التى تأهلت إلى كأس العالم إلا أن سجل مواجهاتها مع فرنسا فى البطولة ليس فى صالحها فقد نجحت فرنسا فى الإطاحة بالبرازيل من دور الثمانية لبطولة كأس العالم 1986 بالمكسيك حيث فازت عليها بركلات الترجيح بعد إنتهاء الوقت الأصلى بالتعادل 1-1. كووورة |
تتجه أنظار الملايين من عشاق كرة القدم غدا السبت نحو استاد "فالدستاديون" بمدينة فرانكفورت الالمانية لمشاهدة لقاء "السحاب" بين المنتخبين البرازيلي والفرنسي لكرة القدم في دور الثمانية لبطولة كأس العالم 2006 بألمانيا. ويخوض المنتخب البرازيلي اختبارا جديدا ربما يكون هو الاصعب له منذ بداية البطولة الحالية في رحلة الدفاع عن لقبه كبطل للعالم. والمباراة بين الفريقين ستكون مواجهة ثأرية وإعادة للمباراة النهائية لكأس العالم 1998 بفرنسا التي تغلب فيها المنتخب الفرنسي على نظيره البرازيلي 3/صفر. ولذلك فإن الفريق البرازيلي سيخوض هذه المباراة وأمامه العديد من الاهداف التي يسعى لتحقيقها وفي مقدمتها التأهل إلى الدور قبل النهائي للبطولة والثأر من المنتخب الفرنسي مع التقدم خطوة جديدة نحو هدفه الكبير وهو الفوز باللقب السادس في تاريخ مشاركاته ببطولات كأس العالم. وحتى قبل بداية الدور الثاني من البطولة الحالية كانت الكفة تميل كثيرا نحو المنتخب البرازيلي ولكن في ظل الاداء الذي قدمه الفريقان في مباراتيهما بالدور الثاني أكد المنتخب الفرنسي أنه لن يكون خصما سهلا أو منافسا عاديا للمنتخب البرازيلي. والحقيقة أن المنتخب البرازيلي نجح في تحطيم العديد من الارقام القياسية على مدار مشاركاته في بطولات كأس العالم ومنها تحطيم الرقم القياسي لعدد مرات الفوز المتتالية في المباريات التي يخوضها أي فريق في النهائيات حيث حقق حتى الان 11 فوزا متتاليا منها سبعة انتصارات في كأس العالم الماضية في كوريا الجنوبية واليابان عام 2002 وأربعة انتصارات في البطولة الحالية. كما حطم نجم هجوم الفريق رونالدو الرقم القياسي في عدد الاهداف التي يسجلها أي لاعب في تاريخ مشاركاته بنهائيات كأس العالم ووصل رصيده إلى ثلاثة أهداف في البطولة الحالية ليرفعه رصيده الاجمالي في نهائيات كأس العالم إلى 15 هدفا بعد أن ظل الالماني جير مولر محتفظا بالرقم القياسي السابق (14 هدفا) منذ عام 1974 وحتى قبل البطولة الحالية. وكذلك تجاوز الفريق البرازيلي حاجز المائتي هدف في نهائيات كأس العالم. ولكن الفريق فشل في تحطيم منافسيه بالشكل المعهود عنه فلم يظهر الفريق بمستواه المعهود في المباريات الاربع التي خاضها في البطولة حتى الان باستثناء الشوط الثاني من مباراته أمام اليابان في الدور الاول. وشق الفريق البرازيلي طريقه إلى دور الثمانية بأقل مجهود أو بفارق الخبرة فتغلب على المنتخب الكرواتي 1/صفر في بداية مشواره بالبطولة ثم على المنتخب الاسترالي 2/صفر وعلى المنتخب الياباني 4/.1 ونجح الفريق البرازيلي في الاطاحة بالمنتخب الغاني من الدور الثاني رغم الاداء الراقي للاخير قبل أن يخسر المباراة أمام بطل العالم صفر/.3 وربما لا يتمتع المنتخب البرازيلي بنفس القدرات الدفاعية التي ظهر عليها في كأس العالم 2002 ولكنه لم يواجه حتى الان الفرق التي تستطيع الاستفادة من ذلك بالشكل الامثل لعدم تحليها بالقدرات الهجومية العالية أو لفارق الخبرة. وسيكون اللقاء مع المنتخب الفرنسي هو الاختبار الاول للدفاع البرازيلي خاصة بعد المستوى الرائع الذي ظهر عليه المنتخب الفرنسي في نهاية الدور الاول وفي الدور الثاني. وكاد المنتخب الفرنسي يخرج من الدور الاول للبطولة صفر اليدين كما حدث معه قبل أربعة أعوام عندما خرج من الدور الاول لكأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان دون أن يحقق أي فوز أو يحرز أي هدف. واستهل المنتخب الفرنسي مسيرته في البطولة بتعادل سلبي مع المنتخب السويسري ثم تعادل 1/1 مع منتخب كوريا الجنوبية قبل أن يحقق الفوز على المنتخب التوجولي 2/صفر. وعلى الرغم من المسيرة الصعبة والتأهل بالكاد إلى الدور الثاني من البطولة كان الديك الفرنسي عند حسن الظن في الدور الثاني وأسقط الماتادور الاسباني بالضربة القاضية وبمعاونة المخضرم زين الدين زيدان الذي قاد الفريق الفرنسي للفوز 3/.1 ووجد الديك الفرنسي نفسه مجددا في مواجهة حاسمة مع السامبا البرازيلية لتكون المباراة تكرارا للمباراة النهائية لكأس العالم 1998 مع تباين الظروف فالمواجهة هذه المرة تقام على أرض محايدة. وإذا كان زين الدين زيدان قد وجه ضربة قاضية للمنتخب البرازيلي في نهائي 1998 عندما سجل هدفين وقاد الفريق الفرنسي للفوز 3/صفر فإن المنتخب الفرنسي سيعتمد بشكل كبير على خبرة زيدان وزملائه كلود مكاليلي وباتريك فييرا في مواجهة المنتخب البرازيلي القوي. ومن المنتظر أن تشهد المباراة بين المنتخبين البرازيلي والفرنسي مواجهة من نوع خاص بين الهجوم البرازيلي بقيادة رونالدو وأدريانو ومن خلفهما كاكا ورونالدينيو والدفاع الفرنسي بقيادة المخضرم ليليان تورام. كما يحاول الدفاع البرازيلي إيقاف الهجوم الفرنسي بقيادة الشاب فرانك ريبيري ومن خلفه زيدان وفييرا مع وضع حسابات خاصة للمهاجم الخطير تييري هنري الذي قد يستعيد مستواه من خلال هذه المباراة بعد أن فشل في أكثر من اختبار مع المنتخب الفرنسي على الرغم من تألقه مع أرسنال الانجليزي على مدار المواسم السابقة. لذلك من المنتظر أن يركز الفريقان على الاداء الخططي أكثر من الاندفاع في الهجوم بعد أن عرف كل منهما قدرات الاخر خاصة وأن المنتخب الفرنسي حجز مكانه في دور الثمانية على حساب المنتخب الاسباني أحد الفرق التي كانت مرشحة للفوز باللقب من خلال أداء الفريق في الدور الاول. وتمثل المباراة الفرصة الاخيرة لزيدان لان الفوز بها يقترب بالفريق من اللقب وتحقيق حلم زيدان ورفاقه في الفوز باللقب الثاني في كأس العالم خلال ثمانية أعوام فقط. أما الهزيمة والخروج أمام المنتخب البرازيلي فتعني نهاية مسيرة زيدان الكروية بشكل تعيس خاصة وأنه أعلن قبل بداية البطولة أنه سيعتزل اللعب نهائيا على مستوى الاندية والمنتخب عقب انتهاء البطولة الحالية. كما يسعى البرازيلي رونالدينيو أفضل لاعب في العالم في العامين الماضيين إلى استعادة ذاكرة الاداء الراقي له مع برشلونة الاسباني في الموسم الماضي واستعادة ذاكرة أدائه في كأس العالم الماضية عام .2002 ولم يقدم رونالدينيو المستوى المنتظر منه في البطولة الحالية حتى الان كما يقترب من إتمام عام كامل بدون تسجيل أي هدف للمنتخب البرازيلي ولكنه قد يفلت من ذلك إذا نجح في تسجيل هدف في المباراة أمام المنتخب الفرنسي وفي شباك الحارس الفرنسي الكبير فابيان بارتيز كما فعل في نفس الدور لبطولة كأس العالم 2002 عندما أحرز هدفا تاريخيا في مرمى الحارس الانجليزي ديفيد سيمان. |
بـ التوفيق لـ نجوم السامبااا... يعطيكم العافية تحياتي |
لوسيو مرشح لتحطيم رقم قياسي جديد بعد ان خاض جميع لقاءات فريقه في البطولة دون ارتكاب اي خطأ فان مدافع المنتخب البرازيلي لوسيو مرشح اليوم لتحطيم الرقم القياسي للمدافع البارغوياني غامارا الذي حققه في مونديال عام 98 غامار كان قد خاض 383 دقيقة دون ان يرتكب اي خطأ لوسيو الذي يعتبر اللاعب الوحيد في هذه البطولة الذي لم يرتكب خطا الى الان يحتاج فقط ل لخوض اول 23 دقيقة من لقاء فريقه الهام امام المنتخب الفرنسي هذا المساء لتحطيم الرقم القياسي لغامارا وتسجيل رقم قياسي جديد في هذه البطولة. |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 05:10 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd