يعرف جل الرياضيين مدلولها ، وسبب وجودهما



والتعليق على الأسم دون الحقائق ممارسة طفولية ، وخواء فكري


وأسلوب مقيت حين يصر الفاشل على التلويح بهما كورقتين رابحتين !!

لعدم قناعته من طرحه وأراءه ..

وهو تطبيق لأسلوب الإسقاط


ينتهجه الجهال دوما فيتكلمون عن الذات والشخص بعيدا عن الحدث

ومكان النقاش ..

فالصغار اشتهر لديهم الرد على الاخفاق بالسخرية من المنتصر ذاته

فعندما يتفوق أحدهم يتكلم الآخر عن فقره أو يقول لا يهمكم العور !!!

و عليه يكون قياس مستوى رقي الحوار في أي منتدى رياضي هي انخفاض معدل ذكر

المسميات المذمومه ( الهلاليون يرددون الحالمي مثلا ، والنصراويون الزعيق وغيرها

من الألفاظ )

وإذا كانت تقبل من أعضاء صغار فإنها مرفوضة كل الرفض من قبل كبار الكتاب أو المشهورين

والموسومين بالقياديين وكذا إدارة المنتدى بمشرفيها .

والنطق بها يعبر عن ضعف ضبط النفس يضاف إلى ماسبق ذكره من الخواء والجهل

وعدم الثقة ..


وهناك عوامل أخرى مؤثرة في معدل ترديد مثل هذه المصطلحات ..

عليكم القياس كم يتردد الحالمي هنا .. وكم يتردد الزعيق في منتدى النصر ؟

أتركك لكم الحكم