09/09/2003, 05:42 PM
|
زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 25/04/2003 المكان: الرياض
مشاركات: 115
| |
( سامي ) تسبب في ايقاف ( النعيمة )* .... !؟ بسم الله الرحمن الرحيم
أرجو أن لا تستغربون من عنوان الموضوع فقد حدث هذا فعلا وهو أن الكابتن سامي الجابر -أعاده
الله لنا سالما معافى- كان السبب في ايقاف المراسل والكاتب النشيط المعروف في جريدة الرياض
( أسامة النعيمة ) وذلك فقط بسبب أن النعيمة كتب مقالا قبل أيام امتدح فيه أبو عبدالله وذكر فيه أن
الهلال يفتقد لاعب كبير بحجب كابتن المنتخب سامي بن عبدالله الجابر وذكر أن أحد أسباب تراجع
مستوى الزعيم هو غياب هذا الكابتن اللذي نفتقده جميعا .
لا أرى أي مبرر لما فعله الأخ العزيز رئيس تحرير جريدة الرياض الموقر حيث أن قرار الايقاف صدر
منه شخصيا وليس من رئيس القسم الرياضي بالجريدة ألم ينته موقف الجريدة السابق من قائد
المنتخب ألم ينته الموسم السابق بخيره وشره أم أن رئيس التحرير سيستمر في موقفه بعد أن كتب
مقلا" بنفسه بداية الموسم الماضي وتحديدا بعد عودة الذئب بأسابيع قليلة للمباريات ذم فيه مستوى
الجابر رغم أن الفريق كله لم يقدم أي مستوى وليس الذئب وحده وأيضا" لم يمض على عودته الا
أسابيع قليلة لم تسعفه ولم يسعفه مستوى الفريق ككل من تقديم ما هو مطلوب و مأمول منه وكان
عنوان الموضوع فيه كلمة ( سوء كيله ) سامحوني فلم تسعفني ذاكرتي من تذكر عنوان الموضوع
ولكني أتذكر أنه كان يوم جمعة ولم يكن المقال طويلا" .
وهذه المواقف التي اتخذها رئيس التحرير وبعض الكتاب في الجريدة من الكابتن سامي الجابر كانت
بسببين كما سمعت من أحد المصادر الموثوقة :
الأول : هو أن ابن الأخ العزيز رئيس التحرير طلب من الكابتن صورة فأخبره الكابتن أنه لا توجد
معه كاميرا تصوير فطلب توقيعه فلم يكن مع سامي في تلك اللحظة قلم فغضب صاحبنا وأخبر والده
بالحادثة.
الثاني : أنه بعد مباراة القادسية أو الطائي لا أتذكر بالضبط الموسم السابق في الدور الأول استفز أحد الصحفيين
الكابتن سامي بسؤال فرد النجم المحبوب ( عد من حيث أتيت ) ورفض التصريح له وعلم عنها
رئيس التحرير .
أعتقد أن الموسم السابق قد انتهى والمفروض أن تفتح الصحيفة صفحة جديدة مع النجم سامي
وكذلك لا أعتقد أن المقال كان فيه أي خطأ من الصحفي النعيمة أسامة لذلك ليس من العدل أن
يوقفه رئيس التحرير بسبب أمور شخصية يكتنزها في داخله على النجم الخلوق القائد الكبير
سامي بن عبدالله الجابر - أعاده الله لنا سالما - . |