من تفكيري بفريقي و بالنهائي كتبت مقالين
الأول
يحوي (30) تميز تدعم احتمالية فوز الهلال على بوهانج
الثاني
يحوي (23) ضعف و ملاحظة على الفريق

بقي الموضعان حبيسي الهاردسك الخارجي

الخلاصة
أن الأقرب أن نغوز بالثامنة
لكنها كرة قدم
قد لا تحالف فصك التوفيق
و قد لا تكون في يومك
وقد تصنع مجد خصمك بخطأ
وقد يكون طرد ( يقلب ) تميزك

الأهم
أن حبنا الزعيم العالمي
بارك الله فيه
و جعله الأفضل
و بطل كل الأزمان
لـــ هبات وضعها فيه وفي منسوبيه
من أروعها

النوايا الطيبة
و الأفعال الطيبة
مستمر حمدنا و شكرنا لله جل وعلا
لم يخرج أي تعبير سئ مع القدر المتعب
عند خسارة اللقب القاري 2014 / 2017
و أذكر أني بعد خسارة أوروا سجدت لله
شكرا و تسليما بقدره
وطالبا مستقبل أروع لزعيمنا
توفيق الله هو من جعلنا أعظم فريق في آسيا
و الحمدلله نتوقع أننا في العام القادم ومابعده أفضل و أقوى
وفرصة لبطولات مستمر عنفوانها بفضله و كرمه

الحمدلله - الحمدلله - الحمدلله

ختام

أثق بفريقي
لكن مالنا إلا المكتوب
اللهم
في هذه الليلة .. أكتب لنا فرحا مدهشا
و فخامة أعظم للزعيم العالمي
هلالنا بطل النوايا الطيبة بكرمك و توفيقك