إعداد: ع ـآلـے مستوآھ








الأشعة تثبت جاهزية بيريرا للآسيوية




الرياض - خالد العمار

يسعى الجهاز الطبي بنادي الهلال لتجهيز اللاعب البرازيلي ماثيوس بيريرا لمواجهة الفريق المقبلة في البطولة الآسيوية، وذلك بعد إصابته في تمارين فريقه قبل مواجهة الحزم بعد شعوره بآلام في عضلة الفخذ وخضع على إثرها لاشعة أثبتت حاجته إلى برنامج راحة قبل المواجهة الآسيوية.

من جانبه عبر مدرب الهلال ليوناردو جارديم في مؤتمر صحفي بعد مواجهة الحزم عن أحقية فريقه بالفوز كونه أضاع الكثير من الفرص وقال "صنعنا 50 فرصة خلال المباريات الماضية، لم نسجل منها إلا 6 أهداف، نحتاج إلى فعالية أكبر، علينا التفكير بما لدينا الآن ولا نفكر باللاعبين المصابين، نتيجتنا غير مرضية، صنعنا فرصاً كثيرة ولم تستثمر لأهداف ولا بد من التفكير بالمباريات المقبلة، ننتظر اكتمال الفريق وعودة المصابين لتقديم أداء أفضل".

واضاف المهاجم صالح الشهري "الحمدلله على كل حال، أضعنا عدة فرص أضاعت علينا المباراة، لم نوفق في تسجيل ضربة الجزاء، سنتجاوز التعثر والأخطاء".





‏‏‏الزعيم بين المنافسة وغياب النجوم


عمر القعيطي - جدة

يعيش زعيم نصف الأرض الزعيم العالمي الحقيقي الملكي رابع أندية العالم هذا الأيام مع دخول منافسات الدوري جولات الحسم والصراع وأيضا مع اقتراب موعد دور الثمانية من دوري أبطال آسيا فلا تفصلنا عنه سوى قرابة أسبوعين مواقف حرجة على صعيد اللاعبين وتحديدا جدول المصابين، فوجود مجموعة من كبار وأهم لاعبي الفريق الهلالي في قائمة المصابين وبالتالي حرمان الهلال من الاستفادة من خدماتهم، وتأتي القائمة التي يتقدمها القائد وكابتن الفريق سلمان الفرج والنجم المؤثر سالم الدوسري، بالإضافة للاعبيه عبدالله عطيف وسعد الناصر وناصر الدوسري ومحمد البريك وكذلك محترفه الأجنبي البيروفي أندريه كاريلو.

وفي ظل ترقب في الأوساط الهلالية وانتظار عودة هؤلاء المصابين حتى لا تتأثر نتائج الفريق في المرحلة القادمة ويخسر المزيد من النقاط سواء بالتعادل مثلما حدث أمام الشباب الذي كاد يخسره الهلال رغم تقدمه بهدف لكن الليث عاد وتقدم ومن ثم عادل الزعيم، أو بالخسارة التي لم يتجرعها الهلاليون إلى الآن ويتمنى محبوه وعشاقه أن يواصل الحضور القوي، وان كان التعادل في عدة مباريات أخطر بكثير من الهزيمة مثلما هو حال الأهلي، وأيضا في المشوار القاري حيث تنتظر الزعماء مباراة مهمة أمام بيروزي الإيراني في دور الثمانية، بينما شقيقه النصر العالمي سيقابل الوحدة الإماراتي في هذا الدور أيضا وجمهور كلا الفريقين يمنّي النفس بتأهل فريقه لدور نصف النهائي، ونحن كعشاق للكرة السعودية ومتابعين نتمنى تأهل الفريقين لنصف النهائي وتمثيل الكرة السعودية وبالتالي نضمن أن يتأهل فريق سعودي لنهائي دوري أبطال آسيا، وبإذن الله يحقق اللقب القاري الكبير، والفريقان بالنسبة لنا سيان سواء حققها زعيم نصف الأرض أو العالمي، وإن كانت كفة الهلال أكثر ترجيحا لكونه آخر فريق سعودي حقق البطولة الآسيوية وتم إبعاده عن آخر نسخة من البطولة بطريقة إقصائية واستفزازية واضحة، وخسرت البطولة فارسا من أقوى المنافسين ولديه فريق متمرس من اللاعبين ذوي الخبرة في المضمار الآسيوي.

وفي المقابل النصراويون الذين لم يحققوا بطولة دوري أبطال آسيا في تاريخهم وبالتالي لديهم حافز قوي وكبير وهو البطولة الأولى لهم، ولن يفوتوا الفرصة عموما ما زال الوقت مبكرا عن تحقيق لقب آسيا، ونتمنى أن يوفق ممثلا الكرة السعودية أولا في تخطي عقبة دور الثمانية ولكل حدث حديث، أما بخصوص ما يمر به الزعيم من غيابات في صفوفه وكأن مصائب الزعيم لا تأتي فرادى ففي الوقت الذي كانت أعين عشاق الهلال تنظر صوب قائمة المصابين وسرعة عودتهم وتأهيلهم للعودة لصفوف الفريق أتت الأخبار غير سارة بإصابة المدافع علي البليهي وهذا المرة بالعضلة الخلفية فبعد الإصابة بالضامة والعضلة الأمامية ها هي تطل العضلة الخلفية ومثل هذا الغيابات تزيد في كثير من الأحيان الفريق قوة لكون البدلاء يريدون إثبات وجودهم، وأنهم أحق بتمثيل فرقهم وأنهم لا يقلون إمكانيات وقدرات عن الأساسيين ولا نعلم كيف ستكون تشكيلة الهلال؟ وكيف سيتصرف مدرب الهلال في اللقاءات القادمة من مواجهات الدوري؟








‏‏‏نهايـة النجــوم


عبدالحكيم العضيب - الرياض

نشاهد جميعاً ما يحدث داخل ملاعب كرة القدم من إصابات وهو أمر طبيعي بحكم أنها لعبة جماعية يكون فيها بعض الالتحامات لافتكاك الكرة وهو أمر مقبول ومطلوب ولكن عندما تكون الخشونة متواجدة واستخدام القوة المفرطة ينتج عن ذلك إيذاء للخصم وأيضاً ينتج عنها إصابات قوية تبعد اللاعب المصاب عن الملاعب بمدد مختلفة وبذلك يخسره فريقه وربما المنتخب الوطني في حال كان لاعباً دولياً عطفاً عن كون ناديه يتحمل تكاليفه العلاجية العالية والتأهيل وانتظار عودته لمدة تصل أحياناً لأكثر من ستة أشهر وبذلك يصرف ناديه الذي يدفع عليه مبالغ باهظة من أجل استقطابه أو تجديد عقده ورواتبه العالية طيلة فترة علاجه دون أن يستفيد من خدماته وهذا ما يؤثر على الكثير من الأندية عطفاً عن كون اللاعب لا يستطيع العودة بشكل مباشر لمستواه بل يحتاج لوقت يتدرج فيه ليصل لكامل جاهزيته وفي أحيان تكون الإصابة قد أعلنت عن نهاية موسمه الرياضي ولن يستفيد منه فريقه إلا بالموسم القادم. ومن هنا آمل من الاتحاد السعودي ورئيس اللجنة الأولمبية الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل إيجاد آلية للحد من التهور والخشونة الموجودة من قبل بعض اللاعبين حتى لا يحرم منتخبنا الذي تنتظره استحقاقات مهمة وخسر أهم العناصر سالم الدوسري بسبب تلك الخشونة وكذلك الأندية التي لديها استحقاقات خارجية كحال ناديي الهلال والنصر في تمثيلها للوطن بالبطولة الآسيوية وبلوغها الدور ربع النهائي ولم يتبقَ على النهائي إلا مباراتان لكل منهما، وكذلك بقية الأندية التي تدفع مبالغ طائلة على لاعبيها وتحرم من تواجدهم بسبب تهور ولا مبالاة من لاعب يكون الإيذاء هو المتعارف عنه لخشونته الزائدة واستخدامه القوة المفرطة بإيذاء الخصم، وآمل من لجنة الانضباط عدم التهاون مع تلك الحالات «هناك اقتراح من أحد الأصدقاء وهو» : أن تفرض على من يتسبب بإصابات وإيذاء للخصم أشد العقوبات كالإيقاف حتى عودة اللاعب المصاب وتحميله كافة مصاريف العلاج التي يحتاجها من علاج وتأهيل سوآء داخل المملكة أو خارجها، وبذلك يكون الاتحاد السعودي حافظ على سلامة اللاعبين من التهور والخشونة فكم لاعب خسرته الكرة السعودية بسبب الإصابة وأذكر مثالاً واحداً للاعب محالي اتفق الجميع على محبته وخلقه العالي قبل مهارته الفذة وهو الفتى الذهبي نواف التمياط الذي ودّع الملاعب قبل وقته بعد عدة عمليات بالرباط الصليبي وعلى المستوى العالمي الظاهرة البرازيلية رونالدو الذي حرمت الإصابة عشاق كرة القدم ومتذوقيها من تلك المواهب الكروية التي يصعب تكرارها.








الثلاثاء.. الهلال يستأنف التدريبات




الرياض- الرياضية

يستأنف فريق الهلال الأول لكرة القدم الثلاثاء المقبل تدريباته الاعتيادية استعدادًا لعودة المنافسات عقب فترة التوقف الدولي التي تستمر لأسبوعين، وتقرر أن يخوض الفريق مباراة تجريبية أمام التعاون في الـ 9 من أكتوبر الجاري، وكان الفريق تعادل أمس الأول أمام الحزم 1ـ1 لحساب الجولة السابعة من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين. ويحتل الفريق حاليًا المركز الرابع في سلم الترتيب برصيد 12 نقطة، وفاز الفريق في 3 مباريات وتعادل في مثلها، وسيخوض الفريق مباراته المؤجلة أمام النصر في الجولة الثامنة في 17 أكتوبر الجاري.





جوميز وماريجا.. اعتذار ووعد




الرياض ـ الرياضية

اعتذر الفرنسي بافيتمبي جوميز مهاجم فريق الهلال الأول لكرة القدم بعد إضاعته ركلة الجزاء أمام الحزم، حيث نشر عبر حسابه على إنستجرام صورة يشير فيها للجماهير داخل الملعب لتحسره على عدم تحقيق الانتصار.
كما ظهر السنغالي ماريجا عبر حسابيه على تويتر وإنستجرام، مؤكدًا أنهم سيعودون أقوى، مضيفًا: “نحن الزعيم”، بينما غاب بقية اللاعبين عن حساباتهم.





«طار الدوري يا هلال»




فهد الروقي

في عرف النسق الثقافي الأزرق الأخطاء التحكيمية هي آخر المسببات لتعثر فريقهم حتى وإن كانت واضحة، خاصةً إن لم يقدم مستوى يليق به وبهم إلا في حالات نادرة كمباراة العمر وكارثة “نيشيمورا”.
بل إنهم، وأعني العرف السائد، يرون الذهاب للتحكيم بأنه هروب من الواقع، وفشل في إدارة الأزمة، وابتعاد عن الخلل وطرق إصلاحه.
هذه الثقافة جعلت كثيرًا من الحكام يجرؤون على الفريق الأزرق، على عكس باقي الفرق، كبيرها ومتوسطها وصغيرها، مما يساهم في تعثراته وخسرانه للعديد من النقاط والبطولات في ظل صمت إداري غريب، وهو بالتأكيد يشجع هؤلاء الحكام على التمادي دون حسيب أو رقيب.
الغريب أن التعثرات هذا الموسم جاءت في المباريات، التي أبدع فيها الفريق سيطرة وتنوعًا في الهجمات وفرصًا سانحة، وكانت البداية في مباراة الباطن حين أغفل الحكم ضربتي جزاء ـ ليست من تقديري، بل هناك شبه إجماع من خبراء التحكيم عليها ـ ورغم اعتراف لجنة الحكام بهذه الأخطاء استمرت الإدارة الهلالية في صمتها وعدم الدفاع عن حقوق فريقها، حتى جاءت مباراة الحزم، التي نحر فيها الفريق من الوريد إلى الوريد، وأغفلت له من حكم المباراة “الرميخاني” ضربتي جزاء، وثالثة غفل عنها الجميع بدءًا من مخرج المباراة امتدادًا للحكم والفار ووصولًا للمحللين، بل إن أولاها تدل على ضعف فهم الحكم للقانون في تفسير حالة ارتطام الكرة بجسد اللاعب ثم ذهابها ليده المكبرة للجسم، ووضح ذلك من خلال مناقشته لغرفة التقنية.
تعثر الأزرق لم يكن بسبب أخطاء الحكم، رغم أنه لو أعطي لخرج فائزًا باللقاء وبنتيجة مريحة، حتى لو استمرت إدارته في السكوت عن حقوقه.
ولم يكن سبب تعثر الفريق في مباراة الحزم أخطاء الرميخاني الكارثية، بل كان لإضاعة الفرص السهلة، خصوصًا في الشوط الأول، دور مؤثر بعد أن أهدر جوميز وماريجا وفييتو الأهداف المحققة الواحد تلو الآخر.
الأمر الكارثي بالنسبة لي، والذي جعلني أعنون الهاءات بـ ”طار الدوري يا هلال”، هو ذهاب البعض لمدرب الفريق “جارديم” وتحميله المسؤولية في امتداد غير منطقي لـ “موضة” النيل من المدربين، علمًا بأن الفريق قدم مستوى رائعًا في السيطرة والاستحواذ وصناعة الفرص، رغم الغيابات المؤثرة، ورغم أخطاء الحكم، وإهدار الفرص، فيا عجبي.


الهاء الرابعة

تستغرب إني أعدي لك ومتغاضي
أنا من الوقت قبل أعرفك متعلم
أشياء واجد تضايقني وأنا راضي
على رغم قوتي أسكت ولا أتكلم.








فييتو يقترب من الرحيل


لوسيانو فييتو


اليوم- الرياض

تفكر إدارة نادي الـهلال في الاستغناء عن خدمات الأرجنتيني لـوسيانو فييتو، وإبعاده عن صفوف الـفريق الأول لـكرة الـقدم بالنادي.

نية الإدارة الـهلالـية في الاستغناء عن فييتو جاءت بعدما لـم يتمكن الـلاعب الـبرتغالـي من تقديم المستوى المأمول منه مع الـفريق الأزرق، منذ منافسات الموسم الماضي.

وبعدما منحت الإدارة الهلالية الفرصة الكاملة للاعب لإثبات جدارته في ارتداء قميص الزعيم، ولم يستثمر اللاعب تلك الفرص، بدأت التفكير في إمكانية التخلي عن اللاعب، خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.

وكشف عدم تواجد فييتو، في قائمة الهلال الآسيوية عدم اقتناع المدرب البرتغالي جارديم بقدرات اللاعب، لذا فضلت الإدارة التخلي عن اللاعب والتعاقد مع لاعبٍ أجنبي جديد.

وسبق لفييتو ارتداء قمصان العديد من الأندية الأوروبية الكبرى مثل أتلتيكو مدريد وفياريال وإشبيلية في إسبانيا، وفولهام الإنجليزي، وسبورتينج لشبونة البرتغالي. إلا أنه لم يقدم المستويات المنتظرة مع الزعيم.





6 مواجهات تشعل انطلاقة ممتاز الطائرة..
الهلال يخشى مفاجآت الخويلدية




محمد الخباز – الدمام

عقب توقف استمر ما يقارب 6 أشهر، تعاود عجلة الدوري الممتاز للكرة الطائرة الدوران بحلتها الجديدة مساء الـيوم السبت، وذلـك من خلال إقامة 6 لقاءات يتوقع أن تحظى بالكثير من الإثارة والتشويق، في ظل القرار الجديد للاتحاد السعودي بمشاركة 3 محترفين رفقة كل فريق، حيث تأتي تفاصيل مباريات الجولة الأولى على النحو التالي:


الهلال - الخويلدية

في الرياض، سيرمي الهلال بكامل ثقله من أجل تجاوز أي مفاجأة يمكن للصاعد من دوري الدرجة الأولـى الخويلدية إحداثها، وذلك حينما يلتقيان على صالة وزارة الرياضة في تمام الساعة الـ(5: 00) م، في مواجهة يقودها عبدالعزيز الرميحي كحكم أول وسعد الـدوسري كحكم ثان وسعيد ماهل كمسجل.





جماهير الأزرق ذكية




خالد السبع يكتب:

الـهلال هـذا الـنادي الـفريد في كل تفاصيلـه، والـذي حار الـباحثون في تفسير وتحلـيل الـعشق الـكبير بينه وبين جماهيره المميزة، الـتي تتمتع بثقافة مختلفة عن باقي الجماهير.

نعم، من أهم أسرار هـذا الـنادي، الـكبير بإنجازاته، جماهيره الـوفية الـتي تقدم كافة أشكال الـدعم المادي والمعنوي والحضور الكثيف المؤثر في مبارياته، وهو ما أعطى زخما كبيرا جداً لاستمرار الإنجازات وتحقيق الفرح والذهب المتواصل.

في الآونة الأخيرة، ظهرت نوعية مختلفة من الجماهير الـتي خرجت عن ثقافة وبيئة الـهلال وجماهيره، هذه الفئة اتخذت من النقد السلبي وسيلة للبروز والظهور وإثبات تواجدها علـى الـساحة الجماهيرية، من حق الجميع النقد بشرط أن يكون إيجابيا يدعم استمرار تفوق الفريق ونجاحه..

ولـكن هـذه الـفئة ذهبت بعيدا في طريقة النقد غير المبرر وغير المنطقي، بمطالـبتها بأشياء لا تمت لـلـطرح العقلاني بصلة، مثل إقالـة المدرب أو تغييره وذهبت لحد المطالـبة بإبعاد بعض النجوم والتدخل في طريقة لعب وعمل المدرب، كل ذلـك وهذا الفريق الـذي يدعون عشقه متصدر الترتيب ومتأهل لـلأدوار المتقدمة في البطولة الآسيوية ويحقق تصاعدًا في الأداء من مباراة لأخرى.

هذا الـفكر والـنقد الـسلـبي جديد علـى الـثقافة الـهلالـية، وبعيد كل البعد عن الـدور الإيجابي الـذي لعبه الجمهور الهلالي على مدى عقود.

قد يقبل المتلقي هذا الطرح لو كان الـفريق يعاني ونتائجه غير جيدة وهناك عشوائية في الـعمل... لكن في ظل الوضع الحالي للفريق، رغم وجود بعض الملاحظات القليلة التي تحتاج إلى تصحيح، فإن هذا الطرح السلبي لا مكان له بين أغلب جماهير الهلال الواعية.

للأسف البعض يريد لفت الأنظار وتحقيق مكاسب شخصية ضيقة على حساب الـفريق الـذي أعطاه الـفرح لعقود، ويريد أن يعيش دور البطولة الوهمية البعيدة عن الواقع والحقيقة.

فلتطمئن جماهير كبير آسيا على مسيرة الـفريق، الـذي يملـك إدارة واعية، ومدربا عالميا متمكنا، وجهازا إداريا ملما بكل تفاصيل النجاح.

ولـكي يستمر تحقيق الإنجازات، يجب علـى الجماهير الـواعية عدم التفاعل مع هذه الأصوات التي تنتقد فقط لمجرد الانتقاد، ولـيس لـوجود أخطاء تستحق النقد.

الـهلال هـو الفريق الوحيد المتفرد بهذه الميزة، وهي تحقيق الإنجازات دون توقف، ورسم الـفرح علـى وجوه جماهيره بالمزيد من الـذهب، الـذي يزهو ويزداد بريقاً في أيدي نجوم كبير آسيا وزعيمها الفريد.

فليعد من يدعون حب الـهلال إلى طريق الـتحفيز الإيجابي، والـبعد عن ما يثير الجماهير ضد فريقهم؛ إذا كانوا فعلاً يعشقون الـلـون الأزرق البهيج.