الإستغفارُ كنز نحنُ عنه غافِلون :
- استغفِرُالله العظيم وأتوبُ إليه
اللهمّ انا نستغفرك من كل ذٓنب يكون سبب فِي قطع الرجاءْ، و رد الدعاء، و تٓوارد البلاء، و ترادُف الهموم، و تضاعفْ الغموم .

كُن مع الله تسعد وتفلح
- كفايتك عند الله:
“حسبنا الله ونعم الوكيل”،
- رزقك عندالله:
“وفي السماء رزقكم وما توعدون”،
- نصرك عندالله:
“إنّا لننصر رُسلنا والذين آمنوا”،
- توفيقك عندالله:
“وما توفيقي إلّا بالله”،
- غفران ذنوبك عند الله:
“ومن يغفر الذنوب إلّا الله”،
سبحانه تقدّس اسمه

أدام الله السڪينة في قلوبڪم والسعادة في بيوتڪم والصحة في ابدانڪم والتوفيق في حياتڪم والأمن في دروبڪم والبرڪة في أرزاقڪم وجعل الله ذڪره لا يفارق ألسنتڪم والفردوس مستقراً لڪم ولوالديڪم وذريتڪم وأهليڪم وڪل عزيز وغالي عليكم .

عباد الله المخلصون هم الذين يملكون المناعة الإيمانية التي تنقذهم من الإغراءات التي تحركها وتزينها الشياطين في حياتهم فيواجهون وسائل الإضلال بوسائل الهدى والثبات في مواقع الاهتزاز ويستقيمون في مواضع الانحراف؛ نسأل الله ان يجعلنا وإياكم منهم،

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ماصنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفرلي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت

﴿ إِنَّ اللّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾...ﷺ
﮼آللّهُمَّ،صّلِ،وسَلّمْ،عَلۓِ،نبينا،مُحَمدﷺ
﮼آللّهُمَّ،صّلِ،وسَلّمْ،عَلۓِ،نبينا،مُحَمدﷺ

فَلَمَّا نسوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عليهم أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ (44)

قال الحسن البصري : من وسع الله عليه فلم ير أنه يمكر به ، فلا رأي له . ومن قتر عليه فلم ير أنه ينظر له ، فلا رأي له