سُورة الكهف نورٌ لمن يقرأها، وقد وردت الكثير من الأحاديث التي تدلّ على ذلك؛ منها: وما أخرجه السيوطيّ في الجامع الصغير: (من قرأ سورةَ الكهفِ يومَ الجمعةِ أضاء له النُّورُ ما بينَه وبين البيتِ العتيقِ)، وسورة الكهف نورٌ بين الجُمعتين، كما ورد عن أبي سعيد الخدريّ

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من لانبي بعده سيدنا محمد بن عبد الله ورسوله وأمينه على وحيه وصفوته من خلقه وعلى آله وصحبه ومن دعا بدعوته واهتدى بهديه إلى يوم الدين.

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيم إنَّك حميدٌ مجيدٌ اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيم إنَّك حميدٌ مجيدٌ

من أجمل ما قيل بالتفاؤل :

لعلّ الإبتلاء الذي لاتحبّه يقودك إلى قدرٍ جميل لم تحلم بِه.

اللهم في يوم الجمعة نسالك اللهم بعزتك وجلالك اللهم اصرف عنا الوباء والبلاء اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك وتحوّل عافيتك وفجأة نقمتك وجميع سخطك
اللهم أشف كل مريض و أرحم كل ميّت واشرح صدورنا و يسّر أمورنا يارب العالمين
اللهم صل وسلم على نبينا محمد.

أمسينا وأمسى الملك لله والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير، ربّ أسألك خير ما في هذه الليلة وخير ما بعدها، وأعوذ بك من شرّ ما في هذه الليلة وشرّ ما بعدها، ربّ أعوذ بك من الكسل وسوء الكـبـر، ربي أعوذ بك من عذاب في النار وعذاب في القبر

مع انتشار الفيروسات و الانفلونزا ردد بكل هدوء وثقة هذا الدعاء :
" تحصنت بذي العزة والجبروت واعتصمت برب الملكوت وتوكلت على الحي الذي لا يموت ... اللهم اصرف عنا الوباء، وقنا شر الداء بلطفك ورحمتك إنك على كل شئ قدير"

يا من دبر ليوسـف أمره ، دبر لي أمري و أصلح لي حالي وارزقني ياربي واكفني شر خلقك، اللهم اقض حاجتي وفك كربتي وآنس وحدتي وفرج همي، يارب لدي خفايا لا يعلمها إلا انت اللهم ارح قلبي بما انت اعلم به، وحقق لي ما اتمنى وما أريد ويسر لي امري وارحمني، وكل من قال امين