اللهُم إني أسألك دعوة لا تُرد ورزقاً لا يُعد وباباً إلى الجنّة لا يُسد

تضيق بك .. وتظن بأنها لن تنفرج أبداً ..
ولكن كتب الله بأنها ستنفرج من قبل أن تحدثعلامة تعجب بيضاء مزخرفة
هذا هو لُطف الله

أكثِرُوا من قولِ :

لا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ

فإنها كنزٌ من كنوزِ الجنَّة

وَلَمَّا جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا إِنَّا مُهْلِكُو أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَهَا كَانُوا ظَالِمِينَ

اللهُم سخر لنا من حظوظ الدُنيا ما لا عينٌ رأت ولا أٌذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، يارّب أسعدنّا حتى تعانق سعادتنّا عنان السماء.

اللهم ارفع عنا البلاء والوباء

اللهم ياواسع الرحمات.
وياعظيم الهبات.
ويارفيع الدرجات.
نسألك أن تصل وتسلم على نبينا محمدﷺ.
وأن تغفر لنا ذنوبنا.
ونسألك أن تكشف الضر عنا وعن المسلمين.
يامغيث أغثنا.
يامغيث أغثنا.
يامغيث أغثنا.

يا فوز الثابتين!
المتأمل في سُورة الكهف يدرك حقاً أن الله لم يخلّد قصة ( فتية الكهف) لأنهم خاضوا المعارك الدامية، وكابدوا طعنات الرماح، وفتحوا الأمصار الفسيحة .. كل ما في الأمر أنهم فرّوا بدينهم زمن الفِتن وثبتوا عليها ..!
- فأثنى الله عليهم، وآواهم، وجعلهم في حرزه وأمانه ..

اللهم إني أسألك يا الله بأنك الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد أن تغفر لي ذنوبي إنك أنت الغفور الرحيم

{فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ}

اللـهـم ارحم ميّتنا فإنه كان مسلماً واغفر له فإنه كان مؤمن

(اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِن عَذَابِ جَهَنّمَ،ومن عَذاب القَبر،ومِن فتنَةِ المَحيَا والمَمَات،ومِنْ فتنَةِ المَسِيحِ الدّجّال)

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ ، الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، وأَتُوبُ إِلَيْهِ

أَفْضَلُ الذِّكْرِ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ

وَأَفْضَلُ الدُّعَاءِ : الْحَمْدُ لِلَّهِ

لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ