اللهم ارزقني حلاوة اللسان
وسحر البيان
والطلاقة في التبيان
و احلل عقدة من لساني

ربنا اغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار

ربنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة

وعن عبد الله بن الحارث بن جزاء – رضي الله عنه – أنه قال :
" ما رأيت أحداً أكثر تبسماً من رسول الله صل الله عليه وسلم "

{ مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ }

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ ، وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ، الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ

قال ابن القيم رحمه الله :
الاجتماع بالأصحاب قِسمان: أحدهما: اجتماع على مؤانسة الطبع وشغل الوقت، فهذا مضرته أرجح من منفعته، وأقل ما فيه أنه يفسد القلب ويضيع الوقت،الثاني: الاجتماع بهم على التعاون على أسباب النجاة والتواصي بالحق والصبر،فهذا من أعظم الغنيمة وأنفعها.

اللهم أغفر للمومنين والمومنات الأحياء منهم والأموات
اللهم أغفر لابآئنا وأمهاتنا ومن له فضل علينا
اللهم آمين. اللهم آمين. اللهم آمين

"اللهم لا تريني في نفسي عيبًا كرهته في غيري"

قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
ليس من شرط المُتّقين ونحوهم أن لا يقع
منهم ذنب، ولا أن يكونوا معصومين من
الخطأ والذنوب، فإن هذا لو كان كذلك لم
يكن في الأمة مُتّقِ؛ بل من تاب من ذنوبه
دخل في المتقين؛ ومن فعل ما يُكفّر سيئاته دخل في المُتقين
منهاج السنة النبوية

الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي فِي جَسَدِي
وَرَدَّ عَلَيَّ رُوحِي ، وَأَذِنَ لِي بِذِكْرِهِ

عنِ النَّبيِّ ﷺ سيِّدُ الاستِغفارِ أن تقولَ :

اللَّهمَّ أنتَ ربِّي ، لا إلَهَ إلَّا أنتَ ، خَلقتَني وأَنا عبدُكَ

وأَنا على عَهْدِكَ ووعدِكَ ما استطعتُ ، أعوذُ بِكَ من شرِّ ما صنعتُ

أبوءُ لَكَ بنعمتِكَ عليَّ ، وأبوءُ لَكَ بذنبي فاغفِر لي ، فإنَّهُ لا يغفرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ