رغم كل ما حدث في مباراة البارحة أمام الاتفاق لازال الهلال هو المتصدر وهذه نقطة إيجابية بغض النظر عن إقتراب المنافس نقطيا. .كل الأمور بيدك بعد توفيق الله فلماذا اليأس ورفع وتيرة الخذلان.
الهلال أمام تحدي كبير وبالذات اللاعبين هل بمقدورهم تحدي الصعاب والعودة إلى هلال الأمجاد كل ذلك ممكن إذا أدرك الجميع أن مباراة الريان القطري الآسيوية هي إعادة للروح على المستويين القاري والمحلي. .نعم تحقيق الانتصار سيكون محفزا للجميع سواءا إدارة أو لاعبين أو جمهور فقط نحتاج إلى تركيز في منعطف مهم. .
هل يفعلها اللاعبون والرد على كل الإعلام والجماهير المحبطة من النتائج الأخيرة. .
هذه الفترة سيعرف الجميع من خلالها قوة الفريق وجلده على تحمل الصعاب والنهوض به إلى جادة الطريق وتحقيق الآمال من عدمه. .
كل التوفيق للزعيم