عادت فرقة أبو صياح الغوغائية للساحة مرة أخرى ، رغم أنها لم تغب وملأت الشاشات والصحف والإذاعات وبرامج التواصل الإجتماعي ضجيجآ ، هدف هلالي ( تسلل ) والنتيجة تقدم الهلال بهدف وفي الشوط الأول ، وبحسب قولهم بأن هذا الهدف أثر على نتيجة اللقاء ، علمآ أن المباراة إنتهت بسداسية زرقاء ، لكنهم يعلمون بقوة الهلال الفنية مع دياز وأن بطولة الدوري مسألة وقت ، فنثروا سمومهم وشكوكهم وبدأو حملتهم الموسمية المعتادة لعل وعسى .. فرقة أبو صياح أصفريها وأخضرها تكتلت لمحاربة الهلال ، النصر سجل هدف التعادل أمام الليث تسلل ، ولم نسمع الصياح الغوغائي بل مر مرور الكرام . لسنا مغفلين ولسنا جهلة ، أهدافهم معروفة وحربهم أزلية ، ومازال الهلال هو الهلال ، البطل الذي اكتسح البطولات محليآ وخارجيآ ، استمروا يازعماء بدعم الهلال والحضور والمساندة فبطولة الدوري باتت قريبة ، والجمعة القادمة سيكون لنا كلمة مع نجومنا ..

الهلال يسير بثقة واداء فني ممتاز ، الهلااااال عاد مع دياااااز
أما فرقة أبو صياح ( سمعني صياحك ) ..
كل التوفيق للهلال وعلى المحبة نلتقي ..