05/10/2016, 04:47 AM
|
 | زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 04/09/2008 المكان: حى منفوحة الجديدة - الرياض
مشاركات: 26,476
| |
أخبار متفرقة من العربية نت 4 أكتوبر 2016م (ق ج3 تصفيات كأس العالم 2018م)
فؤاد أنور يحذر الأخضر من "عرضيات" الأستراليين قال: التعادل سيكون جيداً إذا واجهنا الإمارات من أجل الفوز الثلاثاء 3 محرم 1438هـ - 4 أكتوبر 2016م
رابط مختصر
http://ara.tv/6a9ry
العربية.نت طالب فؤاد أنور بيرت فان مارفيك مدرب المنتخب السعودي بالإيعاز إلى لاعبي المنتخب بتعليمات تكتيكية مختلفة في مباراة أستراليا عن المباراتين السابقتين، وحذر في الوقت ذاته من إتاحة الفرصة للأستراليين بلعب الكرات العرضية كونها تمثل نقطة قوة لهم، بينما تشكل نقطة ضعف لدى اللاعبين السعوديين.
وقال فؤاد أنور، أول لاعب سعودي يحرز هدفاً في تاريخ مشاركات الأخضر المونديالية، لـ"العربية.نت": نعرف أن خطة المدرب الهولندي بيرت فان مارفيك ثابتة والتشكيلة التي يدخلها المباريات ثابتة كذلك، لكن المباراة القادمة صعبة للغاية وتحتاج تعليمات معينة مثل منع الأستراليين لعب الكرات العرضية، وهذا يستلزم تواجد لاعبي الأجنحة في المهام الدفاعية إلى جانب ظهيري الجنب، وإجبارهم على اللعب في العمق، لأن الأستراليين ليسوا جيدين في المواجهات الثنائية.
وزاد اللاعب الذي واجه أستراليا في دورة الألعاب الأولمبية 1996: يجب أن نعترف بأن مستوانا ليس جيداً في المباريات الماضية، وحصلنا على النتيجة فقط، لكن من الناحية الأخرى لم يسبق للمنتخب السعودي تحقيق العلامة الكاملة في أول مباراتين حتى في وجود الأسماء التاريخية للأخضر، وهذا يجب أن يكون دافعاً للاعبين لتقديم المزيد.
وأتبع: ستكون نقطة التعادل جيدة إذا كان اللاعبون سيفوزون في المباراة الثانية أمام الإمارات، ومن وجهة نظري فإن كل ما مر وقت المباراة ستكون الأمور إيجابية أكثر بالنسبة لنا، لأننا لا نحتاج تسجيل الكثير من الأهداف، فقط هدف واحد ربما يؤدي المهمة ويمنحنا النقاط الثلاث في هذه المواجهة الصعبة، ولهذا يجب علينا الحذر من تلقي أي هدف في الدقائق الأولى حتى يكتسب لاعبونا الثقة ويستطيعون التحكم برتم المباراة.
---------------------------------
قال ماثيو سبرانوفيتش لاعب المنتخب الأسترالى عن مباراة منتخب بلاده أمام السعودية: لن يكون هناك أي اختلاف، أعرف أن الملعب سيكون مكتظاً بالجماهير وسيهرع السعوديون إلى الملعب لدعم منتخب بلادهم.
-------------------------------
الاثنين 2 محرم 1438هـ - 3 أكتوبر 2016م
شارك
رابط مختصر
http://ara.tv/56h6n
لم يُعرف للأستراليين حضور ملحوظ إلى منطقة الشرق الأوسط لخوض مباريات دولية رسمية كانت أم ودية قبل انضمامهم إلى الاتحاد الآسيوي في 2006، وخلال العقدين الماضيين لعبوا 23 مباراة في بلدان عربية مختلفة خرجوا خاسرين في 9 منها مقابل ذات العدد من الانتصارات.
وخلال العقدين الماضيين لعبت أستراليا خارج أرضها أمام منتخبات السعودية، الكويت، عمان، قطر، البحرين، الإمارات، العراق، مصر، لبنان والأردن.
وكان الحضور الأسترالي الأول لمنطقة الخليج خلال العشرين عاماً الماضية إلى السعودية في مباراة ودية انتهت بالتعادل السلبي عام 1996 احتضنتها الخبر، وبعدها بعام حضر منتخب أستراليا إلى السعودية للمشاركة في بطولة القارات 1997 ولعبت أمام صاحب الأرض وخسرت بهدف محمد الخليوي قبل الوصول إلى النهائي والخسارة أمام البرازيل بسداسية لا رد لها.
وفي عام 2000 أتى منتخب أستراليا إلى دبي للعب مباراة ودية أمام الكويت انتهت لمصلحته بهدف نظيف، ليبقى 5 أعوام بعدها دون أي زيارة إلى منطقة الشرق الأوسط، وتحديداً حتى الانضمام إلى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في 2006.
وفي 2006 لعب الأستراليون مباراتين في الشرق الأوسط كانت الأولى في المنامة أمام البحرين وانتهت لمصلحتهم 3-1، والثانية شهدت خسارتهم أمام الكويت في عاصمة الأخيرة بهدفين، وبعدها بعامين خسروا أمام العراق بهدف لا رد له في دبي، وفي الدوحة تغلبوا على منتخب قطر 3-1 والبحرين في المنامة 1-0.
وحضر منتخب أستراليا إلى الدوحة ومسقط في عام 2009 وتعادل سلبياً مع قطر في الأولى، وفاز على عمان 2-1، وفي 2010 خسر أمام مصر 3-0 في القاهرة، وتعادل مع الكويت 2-2 في الكويت.
وفي 2011، تعادلت أستراليا مع الإمارات 0-0 في العين، وفازت على السعودية 3-1 في الدمام قبل الخسارة أمام عمان في مسقط بهدف.
وزار الأستراليون 4 مدن شرق أوسطية في 2012، خرجوا في المباراة الأولى بفوز 1-0 على لبنان في صيدا، ثم تعادلوا مع عمان في مسقط، وخسروا من الأردن في عمان 2-1 قبل الفوز على العراق 2-1 في الدوحة.
ولم تلعب أستراليا مع أي منتخب عربي خلال فترة استعدادها لكأس العالم 2014، لكنها عادت إلى الدوحة بعد نهاية المونديال البرازيلي لتخسر أمام قطر بهدف، وفي العام الماضي خسرت أمام الأردن في عمان بهدفين، وتعادلت مع الإمارات في أبوظبي بلا أهداف، وخسرت من قطر بهدف في الدوحة، وفي العام الجاري زاروا أبوظبي وخرجوا فائزين على منتخب الإمارات بهدف تيم كاهيل.
----------------------------------
أعلن الاتحاد الآسيوي عبر موقعه الرسمي تعيين الحكم الأوزبكي فالنتين كوفالينكو لإدارة مباراة السعودية وأستراليا ضمن مباريات الجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال روسيا 2018.
وسبق لكوفالينكو قيادة مباراتين للمنتخب السعودي، الأولى كانت في بطولة غرب آسيا 2013 التي احتضنتها قطر، وأدار الحكم الأوزبكي مباراة التي جمعت الأخضر بأصحاب الأرض والتي انتهت 4-1 لمصلحة القطريين، عندما كان المنتخب السعودي يشارك بالفريق الأولمبي نظراً لانشغال المنتخب الأول بتصفيات كأس آسيا 2015.
وفي أواخر 2014، قاد كوفالينكو مباراة السعودية والإمارات في نصف نهائي كأس الخليج وانتهت المباراة لمصلحة الأخضر 3-2.
----------------------------------
جدة - محمد الدماس
وصف المهاجم السعودي نايف هزازي، مدربه الهولندي بيرت فان مارفيك بالذكي داخل وخارج الملعب، كما أكد جهوزية الفريق لخوض مباراة التصفيات المونديالية أمام أستراليا يوم الخميس المقبل.
وقال هزازي في تصريحات تلفزيونية: "استدعاء ناصر يصب في مصلحة المنتخب وهذا يصب في المنتخب ايضا السهلاوي ممكن يكون فيه اصابة لديه وانا بالطبع موجود، لازم استدعاء مهاجم آخر".
وأضاف: "مارفيك مدرب يستخدم ذكائه في امور كثيرة، فان مارفيك ذكي داخل وخارج الملعب، أما بالنسبة لمستويات اللاعبين من الصعب تجيب لاعب بداية التصفيات ويقدم لك عطاء كامل داخل الملعب خصوصا واننا في بداية الموسم".
من جانبه تحدث زميله ناصر الشمراني قائلاً: "اعتقد المدرب يحدد كل شيء والتشكيلة المناسبة ويختار التشكيلة المناسبة لمباراة اسيا، تم التركيز على الجميع، الاجواء اكثر من جيدة واتمنى ربي يوفقنا وما راح تكتمل الا بانتصار".
--------------------------------------
العربية.نت
سيكون بيرت فان مارفيك مدرب المنتخب السعودي سابع مدرب يقود الأخضر في مباراة ضد أستراليا منذ بداية مواجهات الفريقين في 1988، ويأمل أن يكون ثاني مدرب ينتصر على الأستراليين في تاريخ المنتخب السعودي بعد الألماني أوتوفيستر الذي حقق الفوز السعودي الوحيد قبل 19 عاماً.
وخاض الأخضر 7 مباريات أمام أستراليا في بطولات الكأس الذهبية وكأس القارات وأولمبياد 1996 وتصفيات التأهل إلى كأس العالم ومباراتين وديتين، تولى تدريبه خلالها كل من البرازيلي كارلوس ألبرتو بيريرا ومواطناه زي ماريو وإيفوو وورتمان والألماني أوتوفيستر والهولندي فرانك ريكارد والإسباني خوان رامون لوبيز كارو.
وفي ذات العام الذي رفع به السعوديون كأس آسيا للمرة الثانية في تاريخهم (1988) ذهبوا إلى أستراليا للمشاركة في الكأس الذهبية التي تحتضنها البلاد، لكنهم تعرضوا إلى خسارة كبيرة قوامها 3 أهداف لا رد لها.
وبعد 8 أعوام حضر منتخب أستراليا إلى الخبر لخوض مباراة ودية أمام المنتخب السعودي الذي كان يقوده البرازيلي زي ماريو، لكن المباراة انتهت بالتعادل السلبي، وعقب عام واحد سجل الراحل محمد الخليوي هدف الفوز للسعودية في شباك أستراليا ضمن مباراة دور المجموعات لبطولة كأس القارات 1997 عندما كان الألماني أوتوفيستر يدير دفة الأخضر الفنية.
وبقي المنتخبان دون أي مواجهة لمدة 14 عاماً، حتى وضعتهما قرعة التصفيات الأولية المؤهلة إلى كأس العالم 2014، وحينها كان فرانك ريكارد مدرباً للأخضر، والرجل الهولندي ذاته هو المدرب صاحب السجل الأسوأ في تاريخ مواجهات الأخضر أمام أستراليا، عندما خسر في الدمام 3-1، ورحل إلى ملبورن مطلع 2012 وخسر 4-2 وودع التصفيات من دورها الأول.
وفي ودية احتضنتها العاصمة البريطانية لندن، كان لوبيز كارو مدرباً للأخضر الذي يستعد لخوض كأس الخليج 2014، وخسر أمام أستراليا 3-2.
وعلى الصعيد الأولمبي التقى المنتخبان مرة واحدة، وفاز الأستراليون بهدفين مقابل هدف في دور المجموعات في أولمبياد أتلانتا الأميركية 1996.
|
الوضع العادي
