1 : تقدمك بهدف لن يمنحك الفوز ولو جعلت كل الفريق مدافعاً في منطقة الجزاء فدخول الهدف لمرماك وارد جداً سواء من تسديده أو ركنية او خطأ وحينها تفقد المباراة برمتها كما حدث مع ( الأهلي الإماراتي ) ، بمعنى ان اردت ان تحافظ على هدف فأعمل على تسجيل آخر

2 : التراجع الغير مبرر بشكل رهيب يجعل الهلال محشوراً في ملعبه يعطي خصمة الراحة وكل الراحة ويضمن ان مرماه لن يتم الضغط عليه لأنك سلمته المباراة بتراجعك ، حتى الفرق الوضيعة يادونيس حينما تتراجع لمرماك ستضغط على مرماك وحتماً سيسجل خصمك وإن لم يسجل سيضغط بشكل كبير على مرماك بعد ان سلمت له المباراة على طبق من ذهب بتكتل دفاعي لن ينفعك ودفاعك الذي صففته أمام نجران لم ينفعك ولولا الله ثم ساق جحفلي لأدرك نجران التعادل بعد ان سنحت له فرصة هدف محقق ووصلت الكرة أمام مرماك يادونيس ولم ينفعك خمسة مدافعين ولا محورين !! لولا توفيق الله ثم وقوف جحفلي في مكان جيد لكان نجران قد أذلك أيما اذلال

يادونيس ارجع لمباراة الهلال والأهلي على نهائي كأس ولي العهد ؟ لقد كان الهلال رائعاً وسجل في الاهلي ثلاثة اهداف والغي هدف بسبب رعونة الحكم ومع هذا قدم الهلال المستوى الرائع والنتيجة ولكن قبل نهائة المباراة ببع ساعة يادونيس سلمت الاهلي المباراة بتراجعك فسجل فيك هدفاً ثم كاد في أكثر من فرصة خطيرة ان يدرك التعادل لا لشيء وليس لانه الافضل بل لأنك سلمته المباراة وجعلته يرتاح في وسطه ودفاعه وجعلت الاهلي برمته يلعب على مرماك فقط



يادونيس قد نعذرك بسبب ان الفريق لم يكتمل وبسبب كثرة الاصابات
يادونيس قد نعذرك بسبب انضباطتيك وفرضها على الجميع وندعمك في ذلك
يادونيس قد نعذرك حينما يقدم الهلال مستوى رائع من بداية المباراة لنهايتها حتى لو خسرت
يادونيس قد نجد لك الاعذار لكل شيء وفي كل شيء