إنتبه هذا اللاعب سينهي بداياتك الجميلة يـ ( وجه السعد )


نعم بالعنوان أبدأ وأنتهي

أخص بالذكر وتحديداً ( سلمان الفرج )


نعم ما يفعله سلمان الفرج الآن كأنه فعل المراهق في البيت يتعب الجميع دائماً ، وهنا يبدأ دور الأب والموجه والذي هو رئيس النادي لمواجهة تلك المراهقة المقيتة في كرة القدم فيجب أفهام هذا اللاعب أنه عندما تكون الكره في قدمه فإن ملايين من عشاق النادي تكون أيديها على قلبها خشية حماقة يرتكبها بداعي رغبته وحبه للإستعراض الأحمق الذي يتلذذ به فيقتل الهجمات ويسبب المرتدات على فريقه فلو كان يشعر بأحاسيس جماهير النادي وغضبهم لشعر في مباراة الأخويا كيف تسبب بهدفهم التعادل وكاد ينهي المباراة لصالحهم بهدف ثاني لولا ستر الله وحماقة المهاجم وكررها في مباراة الفتح و و و .... وهذا يعطي دليلاً كاملاً أن اللاعب لا يحاسب ..


صحيح يحق للمدرب أن يمنع حتى رئيس النادي من التدخل لكن لا يحق لأي مدرب أن يمنع رئيس النادي من تأديب من يتعالى على ناديه ويكرر الخطأ تلو الخطأ تلو الخطأ ..

هذه فرصة الإدارة للتدخل والشدة مادامت الصدارة تُهدى لنا في كل أسبوع قبل أن يتشبث بها الأتحاد ولا يتركها إلا بعد أن يرفع كأسها .


ختامأ مهما كبر حجم وقيمة اللاعب فهو بدون الهلال لا شيء ..


وعلى حب الهلال نلتقي