صناعة اللعب لها آليات متعدده : فأسلوب الإعتماد على صانع لعب واحد و أي تمريره في الوسط تعطى له أسلوب خاطيء و أرعن : فالهلال يمتلك بفضل الله خامات ممتازه تستطيع نفع الهلال بشكل متمايز و لكن أسلوب تحييد الفرص عن الأنسب و الأصلح و عدم توظيف الخطط و العناصر المناسبه يجعل الفريق في ::: تأرجح المستويات وقصور عن الوصول للمستويات الضاربه للمنافسين ::: فمن يتم تصنيفهم بـ: الأظهره لهم مهمات الصناعه ولدينا عينات ممتازه مثل الشهراني و الزوري و لكن عبر توظيف آخر للزوري ضد الفرق القويه أو التي لا تهاجم في الأطراف بأن يكون وسط أيسر و خلفه ظهير دفاعي ثابت و أقول ظهير دفاعي ثابت حتى لا تتداخل مهماته مع لاعب طهير أيسر آخر يهاجم معه في الطرف فتحصل العكعكه و الحوم حول الحمى و تأخير تسارع اللعب .
و لدينا الشلهوب صانع لعب ممتاز و مسدد فاولات من طراز عالي و صاحب ثنائيات و لياقيا ً تقدم على كل لاعبي الهلال في سباق سرعات متعدد قام به دونيس في فترة التوقف الحاليه . و إدواردو يصلح لصناعة اللعب خلف المهاجمين و التهديف و تسديد الفاولات و التكفل بالوسط الأيمن و ألميدا هو صانع لعب في الجناح و هداف و يستطيع مزاولة صناعة الفرص الخفيه بتشتيت الرقابه عن زميله المهاجم و ياسر القحطاني يمكننا أستغلاله كساعد هجوم و كصانع لعب و قد نجح بذلك بإمتياز في عدة مباريات مع الهلال و مع العين الإماراتي .
يونس عليوي العنزي يستطيع المشاكسه و التحرك الكثيف و التهديف مما يوفر الفرص و الفراغات لزملائه وهذه صناعة خفيه للعب . , و النجم اللامع سلمان الفرج صانع لعب بارع عبر اللعب خلف المهاجمين و التجنيح و و التمركز في الفراغات و محاولة التهديف : و عبدالكريم القحطاني لديه الكثير بتيسير الله في المستقبل : و أما الأناني سالم الدوسري فيحتاج إلى تطوير في الأداء و هو صانع لعب عبر تسريع اللعب و التوغل و لكن يحتاج إلى اللعب الجماعي المفيد و هناك الكعبي و البريك عبر توظيفات معينه و لدينا كذلك النجم درويش و لكن !!!!
أن تعطى الفرص الأساسيه أو الأولويه في التبديل أو الإلتحاق في الإحتياط لأشخاص أثبتت السنوات عدم ملائمتهم أو تضائل نفعهم للهلال فإن هذه المعضله التي تمارس في الفريق الهلالي فبعد أن نجح الشلهوب في نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين ثم في نهائي لندن يتم حجب الفرص عنه !!!!!!!و الأصلح من اللاعبين يتم تجاهلهم !!!!