تبون تنتهي الازمة مالها الا هذه الحلول السريعه
 

مشكلة الهلال ادارية منذ حضور عبدالرحمن بن مساعد
تسليمه كل الامور لجريتس وربط الصداقة معه بالعمل خسر بسببه الهلال
ثم سلم كل شيء لسامي من بعد جريتس فظهرت ايضاً المحسوبيات بفرض اعتزال الدعيع والعتيبي او بجلب كالديرون ثم بعدها بفترة اعادة وليهامسون وهكذا
بعد تعاقد مع سامي كمدرب وسلمه كل شيء فلا الادارة راعت انه لايملك خبرة ولا شالت عنه بعض الحمل ولا ناقشته ليصحح اخطاءه فتركته في وجه المدفع وهنا اللوم يقع على سامي نفسه فهو اكثر شخص يعرف بن مساعد وضعفه الاداري علاة على انه رمى بقواعد النجاح خلف ظهره وآثر ان يبدأ من القمة فكان السقوط
بن مساعد ايضاً لم يوفق فيمن حوله باستثناء نواف بن سعد فلا اعضاء مجلس الادارة يهمهم الهلال ولا المفاوض الهلالي ناجح ولم نشاهد دور للمركز الاعلامي بل كان ضد الجمهور الهلالي ولم نشاهد نجاحات للمفاوض الهلالي فجميع المفاوضات التي يكون فيها تنافس مع نادي اخر حتى لو من موزمبيق تنتهي بفشل ولم نشاهد نتائج للقضايا المرفوعة ضد المسيئين بل حتى لم نشاهد مقاطعة للبرامج التي تستهدف الهلال فبتال القوس يسب الهلال في الصباح ويظهر معه الرئيس في المساء والمريسل يسب الهلال ويقذف ادارييه ولاعبيه في الصباح ويلعبون معه بلوت في الليل
مع هذه الادارة لن ينجح الهلال ابداً واذا كانت تحققت كم بطولة فليس للعمل الاداري دور بقدر ماهو توفيق من الله ثم ضعف بقية الفرق وجهد لاعبين
كنت اتمنى رغم عدم قناعتي بهذه الادارة ان تستمر حتى نهاية الموسم على الاقل لكن قدر الله وماشاء فعل ولعلها خيرة
كثيرون يقولون لو فزنا على سيدني لما حدث مانراه الان لكن الواقع ان الجمهور سيرضى بشكل مؤقت ثم سنعود لما كنا فيه فالادار أساس كل نجاح او فشل