سامي يحارب الرموز
صار سامي عنده إمبراطورية
الله يرحم عبد الرحمن بن سعيد كان يفتح مجلسه كل خميس للجماهير الهلالية
ليجتمعوا ويناقشوا أمور ناديهم
ثم الرمز بالأفعال والنهج الذي عرف عن الهلاليين
هل تقارن ما حققه عبد الرحمن بن سعيد من بطولات مقارنة بأعضاء شرف مثله
حققوا أكثر منه بطولات حتى أصغر منه سناً
لكن تبقى الرمز صفة للمرحوم
وكذلك الأمير هذلول بن عبدالعزيز رحمه الله
الرمز بالنهج والعمل الذي يحفظ الكيان ولا يخله
ما حدث هذه السنة كشف الكثير
وكشف عينات تجند إعلاميين
أجل تسريب المدربين والتفاوض معهم من حزب المعارضين
إذا فلما الإجتماع ولماذا لم يأتوا بالمدرب ليتناقشوا معه
بدل هذا الأسلوب الرخيص في الضغط من الخارج
إذا هذا دليل على عدم احترام لا عمل الإدارة
ولا يعتبر طريقة وقوف إنما ضغط وإجبار خفي
وبالنسبة للأمير أحمد بن سلطان مع شكرنا وسعادتنا لحماسه وقدرته على الدعم لكن قرب عهده من الرياضة جعله يقول كلام
غالبية الجماهير لا تؤيده في المضمون..... ولافي طريقة العرض
وتسرعه بطرح بيان انفرادي ........!!
كأنه في النادي الجار وليس في نادي الهلال
كان المفترض عن طريق المركز الإعلامي أو جهة إعلامية غير صفراء
وعندك برنامج سعودي ليق
وبعد التشاور مع الإدارة ......!!
أم كل واحد يقدح من رأسه
ليت هذا القدح كان موجه ضد كل من كان يقوم بالهجمات المسعورة ضد الهلال
وضد من يعمل في الكيان .....................
لكن تجعل قدحك على جمهورك !!! وبعض الإعلاميين المبعدين الغير مجندين !!
وتشكك فيهم وتترك إعلاميين مجندين يبثون أخبار من هنا وهناك
شيء لا نقبله ولا نرضى به
وللعلم من أشار له بالقدح هو إعلامي ...قد سبق أساء لجمهور الهلال
وما زال الجمهور غاضب منه !!!
وللإحاطة فإن فئة المعارضين اصبحوا اثنين بعد تراجع البقية ودعمهم للإدارة ولبقاء المدرب
فعلى من تبقى -وهم اثنين - إما الدعم أو الصمت وكف الشر !!!
تقديري للجميع