درس بافاري مدريدي مجاني
 

مهما كانت قوة الفريق فإن اللعب تحت أي ضغط سيجعل حدوث الأخطاء أمر طبيعي وبكثرة
بايرن ميونخ في الذهاب سيطر على المباراة لكنه خسر بهدف امام الريال والكل توقع ان الاياب سيكون بنكهة المانية وسيكتسح فيها البايرن خصمه قياساً بمستواه في الذهاب
ماحدث كان العكس تماماً وهو أمر طبيعي لكننا نتجاهله أن الفريق تحت ضغط معين تكثر أخطاءه وحدث ذلك للهلال امام اولسان في الرياض وقبلها امام ذوب اهان
مباريات الذهاب والاياب لابد ان تجعل الفريق الخصم تحت الضغط في مباراة الاياب حتى تتأهل
لايكفي ان تتعادل سلباً او تخسر بهدف لتنتظر التعويض في الاياب فهذا غالباً لن يحدث لانك ستهاجم في الاياب وسيستغل الخصم ذلك بالمرتدات وستكثر الأخطاء
اليوم شاهدنا الماكينة الالمانية متعطلة تماماً وجوارديولا مغلوب على أمره والجماهير البافارية مصدومة فالالمان هم المطالبين بالتسجيل والاندفاع بينما الريال السيء مستواه في الذهاب لكنه حقق النتيجة المطلوبة هو من ادار مباراة الاياب كيفما شاء
هذا الدرس المجاني يجب ان نضعه في الاعتبار فالذهاب خارج ارضنا يجب ان نحقق فيه نتيجة ايجابية وهذا لايعني الاندفاع وانما اللعب بتوازن وعدم الاكتفاء بالدفاع فكثر الدق يفك اللحام وان حدث ذلك سيكون الانهيار
مباريات الذهاب والاياب ليست ارض وجمهور فقط فلم تنفعنا امام اولسان وذوب اهان والملعب لايوجد به نصف مقعد شاغر ولم ينفع الالمان اليوم قرابة ال80 الف متفرج وانما هناك فن للتعامل مع مثل هذه المباريات وتكتيك والتزام عالي

تقفيل المناطق الخلفيه والارتداد السريع سر الانتصارات

الحين الافضل ان حنا نسجل اكثر عدد من الاهداف في ارض الخصم ... لو تتعادل هناك 2-2 ... وهنا 1 - 1 حنا نتاهل ... عشان كذا نظام قفل في ارضهم واهجم في ارضك ما عاد ينفع .... نبي هجووووم على ارضهم لازم لازم نسجل اقل شي هدفين

المباراة شبيهه جدا بمباراتنا مع اولسان وقبلها مع الفريق الايراني مع جيريتس، عندما تخسر خارج ملعبك في مباريات الذهاب والاياب ولا تسجل فاحتماليتك تأهلك تضعف مع أول هدف يدخل في مرماك في الاياب
مهم جدا أن نسجل في اوزبكستان هدفين على الأقل حتى لو نتعادل لكن التسجيل خارج الديار دائما يساعدك عند التعادل في مجموع الأهداف والنقاط في مجموع المباراتين

تأمين المناطق الخلفية وعدم الاندفاع مهم جدا
أتمنى سامي مايغفل عن هالشيء
مو ضروري المستوى الفني الأهم الفوز بأي طريقة كانت

هي معادله بسيطه قفل الخطوط الخلفيه والعب على المرتده
خاصه اذا في الفريق لاعبين يمتازون بالسرعه ناصر الشمراني والشهراني وسالم الدوسري
خذوا من الريال العبره

لم أكن أتمنى خروج عشقي البافاري ولكن قدر الله وما شاء فعل .. فإن لم يأخذها بايرن أتمنى أن يأخذها مدريد .. ولدي إحساس أن آسيا ستكون من نصيب الهلال بإذن الله والسبب .. أن الكبار عادو إلى أماكنهم الطبيعية ! ففي الموسم الفائت كان البايرن بطل أوربا والسنة هذه ستكون لمدريد إن شاء الله .. وفي آسيا سيعود الهلال .. وهكذا ..

* وفاء جماهير البايرن وحتى فريقها خاسر بالأربعة .. وفاء لابد يدرس .. كيف لا وهم يقولون ( لن أتركك يا بايرن في هذا الألم ) ..

اشكر كل من اثرى الموضوع برأيه من الاعضاء الكرام
لكن الموضوع يتعلق بفن التعامل مع مباريات الذهاب والاياب
قد ندافع في الذهاب مثلما يطالب بعض الاعضاء وتنتهي صفر صفر ثم في الاياب نهاجم ومع هجمة مرتدة ينتهي كل شيء وجربنا ذلك امام ذوب اهان واولسان وغيرهم
اتمنى وصلت فكرة الموضوع فالريال قوي هجومياً والليلة ضرب بالاربعة وكانت له هجمات خطيرة عكس البايرن وسبب ذلك انه يلعب مرتاح بعد النتيجة الايجابية في الذهاب

فعلا كلامك صحيح وهذي الطريقة اللي خلت مورينهو " سبشل ون " يتميز عن باقي المدربين فجميع الفرق اللي دربهم ينتهج هذه الطريقة ونجح وحقق بطولات اوروبيه عديده ودوريه ، دافع والعب عالمرتدات السريعه ، المتعه والاستحواذ ماتجيبلك بطولات ............

هذي مباريات الذهاب والإياب يجب ان تقفل وتلعب بتوازن وعدم المبالغة والمجازفة هجوميا يعطيك الف عافيه

الله عليك

الهلال عنده مشكله في ثقافة مباريات الذهاب والإياب

كلي امل بالله ثم بسامي الجابر ان يحل هالمشكله


لاهنت يا عزيزي وموضوع يحسب لك





يارب وفق الزعيم ~

الله يعين ،،،، أتوقعها 2/1 للهلال او تعادل ،،،،، ترا الاوزبكي مو فريق مستحيل ،،، لازم نحترم الخصم بس ما نبالغ ،،ليت نلعب 1.2.3.4.. دفاعية واللعب ع المرتدة واستغلال الفرص بدون استهتار

كلام سليم جاء في وقته يجب على سامي الدفاع واللعب على الهجمة المرتدة واتمنى ان يلعب زي مالعب مع الاهلي الاماراتي في دبي

الله يوفق الهلال وين ماكان

الله عليك يالريال
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

دفاع محكم وهجوم ارتدادي سريع

انتهى المباره في 37 دقيقه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اتمنى من الزعيم عمل هذا مع الأوزبكي