#







• قالها بكلِ شمُوخ ، أريدُ أن أشُقَّ طريق "الطموح" وأنعم وأطمع بكثرةِ "الفلوس" ..

قالت العرب الرجالُ ثلاثة ، ومنها : رجلٌ يتعظ بغيره فذاك أعقلُ الناس .. وأثبت "الفريدي" بما ﻻيدع مجالاً للشك بعدهُ عن هذا النوع .

• الجماهير الهلالية سبق أن رددت ونبهت بعض اللاعبين بقولها " من خرج من داره قلّ مقداره "
مرفقةً لهم بجانبِ هذه المقولة بعضُ العبر التي حدثت لمن لم يتقيّد بهذه المقولة ( الغشيان ، الدوخي ، العويران ، عزيز ، هوساوي ) .

• بعد إنتقال أسامة هوساوي وأحمد الفريدي من فريق الهلال غرّد سامي الجابر بتغريدة على موقع التواصل الإجتماعي وقال ( الهلال لم يفقد أحد ، اللاعبين هم من فقدوا الهلال ) وجميع الزعماء اتفقوا على صحةِ هذهِ التغريدة نظراً للأحداث والشواهد التي وقعت من قبل على بعض اللاعبين ..

• سامي ليس بكاهن وﻻ عرّاف لكي يجزم ولأن يكتب مثل هذهِ التغريدة ، ولكنها البيئةُ الهلالية التي فرضت نفسها وهي بالتأكيد ليست كغيرها بشهادة اللاعب النصراوي سعد الحارثي الذي لم يمكُث مع الهلال سوى أيام معدودة مقارنةً بمكوثه مع فريقهِ السابق وكانت كفيلة له بمعرفة هذه الحقيقة قبل خروجه من العالم الرياضي ، ليؤكد بأن الخرُوج من الهلال ضياعٌ لـ المستقبل الكروي ، بعكس الخروج من أحد الفرق والإتجاه إلى فريق الهلال ، ولنا في تصريح مالك معاذ خيرُ شاهد حينما قال ندمت لعدم قبول عرض الهلال ! فكان يرى في هذا العرض إنبثاقاً لنجاح حياته الكروية ! لأنه يعرف أن بيئة الهلال وجماهيره هي المُساعد الأول لـ النجاح !

• حينما تُفاضل بين عرض الهلال وعرض فريق آخر ، ﻻ يكُن همك الأول هو " المال " لأن المال موجود في كل الأندية التي تقاتل عليك ، وإنما ليكن همك الأول هو " الراحة " وأجزم بأن المال سيلحقُ راحتك ، ولك في ياسر خيرُ مثال ترك أموال "البلوي" الطائلة وبحث عن الراحه ، فوجد راحتهُ ولحقته أموالٌ تتخطى عرض "البلوي" ويعدُ الأن من أغنى ﻻعبي العرب "ثروةً" .