الكوتش/سامي ثروة وطنية
ويملك مقومات المدرب الناجح
فلديه الفكر
والثقة بالنفس
والكاريزما وقوة الشخصية
ومهارة الأتصال والتحدث بلغة الواثق
ويملك اربع لغات عالمية تساعدة على التفاهم مع اللاعبين الأجانب بدون مترجم(الاسبانية والبرتغالية والأنجليزيه والفرنسية).
ويشهد لسامي جميع المدربين العالميين ومنهم جريتس وكارينهو وكوزمين والمدربين والمحلييين والنقاد العرب وكل شخص منصف.
للمعلومية الأن ترتيب الكوتش/سامي رقم 40 عالمياً.
وبالأرقام أثبت تميزه
لأنه دائما الإنصاف يأتي من الخارج لأن من في الداخل (البعض)الحسد والتعصب يجعلهم يحاربون الناجح.
أتوقع وبمشيئة الله أن يحقق سامي مع الزعيم مثما حقق السير/فيرجسون مع مانشستر يونايتد.
حيث بدأ بتغيير جلد الفريق هذه السنة بأكثر من 50%.
ومع الوقت سيحقق الهدف بمشيئة الله.

فلننظر على شواهد كثيرة لمدربين عالميين في أول موسم لا يعد بأي إنجاز إلا بالسنة الثانية وبشرط بعد تحقيق متطلبات باستقطاب بعض اللاعبين لبعض المراكز التى تؤدي لنجاح استراتيجيته وخططه.
الخلاصة
لا تساعد المنافس وإعلامه الأصفر بتحقيق أمنيته بإضعاف فريقك وذلك بسل أقوي أسلحته.
متفائل بتحقيق أمنية كل هلالي بعد توفيق الله ثم بناء الثقة بمن الهلال هو عشقه منذ أن كان شاباً يانعاً وعبر أكثر من عشرون عاما كلاعب وكإداري وكمدرب.