سامي ابن النادي ورجل يتمتع بالأخلاق العالية والثقافة الواسعة وتدرج في حياته الرياضية من الحارة إلى لاعب إلى مدير كرة إلى مساعد مدرب ثم درس علوم التدريب في بريطانيا وحصل على شهادة ثم انتقل إلى فرنسا كمساعد مدرب لمدة موسم ثم عاد لبيته الهلالي كمدرب وواجه مع الأسف انتقادت من كثير من الرياضيين منذ أن وقع العقد خوفا من نجاحه المتوقع . وما يؤلمنا جميعا أن بعض مشجعي الهلال ركبوا الموجه وأخذوا ينتقدون سامي مع أنه وصيف كأس ولي العهد ووصيف الدوري بلاعبين لم يقدموا نصف مستواهم المعروف ومع ذلك تفوق سامي على العديد من المدربين الأوروبيين والبرازيليين والعرب . فهل يصحو من يردد ما يقوله الحاقدون على سامي ؟

اتمنى من الكوتش الاهتمام بالفريق خاصه الفريق يعاني وسامي كل مباراه يوعد بان القادم افضل لكن الواقع مختلف