عشقناك لاعبا يافعا واحببناك كثيرا ليس لموهبتك فقط وانما لأخلاقك وجميل تربيتك فقد حملت جل الصفات الجميلة
وأسعدتنا كثيرا بلعبك وفنك وحصلت على المجد والجوائز والبطولات والميداليات
بأنضباطيتك واحترافيتك وعدم الالتفات لكل المعوقات التي واجهتك وخاصة الاعلام المتربص
وواصلت النجاح تلو النجاح وهم يكابرون لأنك سامي فلو كنت في بلد اخر لأصبحت رمزا واستفادوا منك كثيرا

فعندما اصبحت أداريا ابدعت في هذا المجال لأنك طمووح جدا منذ البداية
فهذه ميزتك وتعشق النجاح وتحمل فكر عالي وكل هذه ان اجتمعت بشخص نجح ووصل نعم الكل راهن وبكل ثقة بأنك ستنجح بتجربتك التدريبية

كيف وانت سامي وقد جمعت الوعي والذكاء والرقي والبحث عن النجاح وقوة الشخصية واللباقة والقراءة لكل الاحداث
فقد حاربوا كل الناجحين من قبلك فهذه فطرة الحياة فأنت تسير بخطوات ثابته ورائعه ونحن معك نجدد الحب والدعم والوقوف معك
وخاصة انك وحدك تواجه كل هذه الضغوط والحروب ضدك لانك سامي وتدرب الهلال ولايريدون النجاح لكما معا

ولكن هيهات ألا يعرفونك ويعرفون الهلال حب التحدي اجتمع واقترن بكما وهذا هو طريق النجاح والبطولات
فهم يحملونكما للمجد وهم لايعلمون ونحن نثق بقدراتك وسنقف جميعا مع الزعيم ومعك ولن نلتفت لهذه الحملات ضدك

هل تذكر عندما كتبت انا احبكم في اعتزالك كذلك نحن نحبك لانك سامي بكل شئ