الخسارة في عالم الساحرة المستدير أمر طبيعي ومن لا يرضى بالخسارة فعليه أن يبحث له عن لعبة لا يمكن أن يخسر فيها، ولكن غير الطبيعي أو حتى المقبول هو أن تخسر مبارياتك بمباركة من خطوطك الخلفية.

ماحدث يوم الإثنين هو مفيد جداً بعض النظر عن الخسارة أمام منافس تقليدي إستحق الفوز علينا، لكن بشرط أن نطبق ما تعلمناه.

سام6 يا عشق جمهور هلال آسيا، الثقة لم تنتهي كي نجددها لك فأنت ونحن واحد. كل ما نريده منك هو ألا تكابر وتصر على أخطاءا أصبح الصغير قبل الكبير يراها وهي واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار.

من دروس ليلة الإثنين:

- السديري لازال صغيرا ولا يستحمل ضغط حراسة مرمى فريق بحجم الهلال. الحل المؤقت إلى يناير هو منح الثقة للسبيعي وفي الإنتقالات الشتوية جلب الكسار مهما كلف الأمر فلا زال صغيرا وسيخدم النادي لعشرة أعوام قادمة.

- يحيى ينطبق عليه ما ينطبق على السديري، وعودة المرشدي ملحة جداً لأنه أخذ قرصة أذن على الدكة وأتوقع أنه إستوعب الدرس.
- نواف يا مميز ماذا حصل لك يارجل؟! ماذا أصابك؟ كي لا نخسر نواف مستقبلا يجب أن يركن على الدكة ليركز ويستعيد حساباته ويستبدل بعزوز الجاهز.


إلى يناير التشكلية كالآتي:
السبيعي
الشهراني. ماجد. هوان(دعيع في مباراة الشعلة). سلطان


عادل. كاستيلو

عزوز. تياغو. سالم

الزلزال

الإحتياط نار يا حبيبي نار: ياسر، شلهوب، نواف، يوسف، غنام، قرني، مسلم، حافظ


وفي يناير محور صلب بدل هرماش من طينة المحارب زورو


سامي أنت لها والكل خلفك، سندع لك القيادة ونستمتع بالرحلة!

محبكم/ ابن ظفار............. صلالة، سلطنة عمان