"أنت هلالي ... إذا أنت مستهدف !! "

لا يستطعون الرد في الملعب ف " يصرخون " خارجه !!
يجدون متعتهم في استهداف كل ماهو " أزرق " وخاصة إذا كان هلالي ..لماذا ؟

جندلهم في الملاعب , حرمهم من البطولات , جعل جمهورهم يضغط عليهم فلم يستطيعوا سوا " الصراخ " خارج الملعب ...
على مر " السنون " يحاولون زعزعة الهلال باستهدافاتهم ولكن " يحلمون " ...

* سرد بسيط لبعض الاستهدافات " الفاشلة " :

# استهدفوا " القناص " :
جمهور من " حر السخونة " يهتفون , يقذفون و يشتمون , فيأتي القناص ويرد داخل الملعب , فيجندل أنديتهم و"يشخبط" دفاعاتهم و يمزق شباكهم ...
يفجرها " اسلام العمرو " :
رجل اعمال " نصراوي " طلب مني علاج ياسر القحطاني بشكل خاطئ مقابل مبلغ مادي !!
" المسلم يتمنى الضرر لأخيه المسلم " !!
ترى أخرتها كورة ...

# استهدفوا " السير سامي " :
لم يكتفي بلقب " أسطورة " كلاعب بل يريد أن يحقق لقب " أسطورة " كمدرب , ولكن عليه أن يسدد ضريبة طموحه !!
ضريبته : لماذا يلبس حذاء من هذه الماركة ؟ ولماذا " البنطال " من هذه الماركة ؟ ...تركوا عمله والتفتوا الى لبسه !!
*اختفوا عن " الساحة " فأرادوا الظهور على حساب سامي ولكن نسوا أنه " ذيب " !!

# " أهل العكاكيز " واستهدافهم ل " سالم " :
شاهدوا ابداعه وامتاعه فأرادوا ان يؤثروا عليه بسالفة " عكاز " !!
اختفى عن الإعلام , اراد العودة , فلم يجد سوا العودة على حساب " الأزرق " !!
يخرج في الإعلام ويطعن في وطنية اللاعب ووفائه لبلده ومنتخبه من دون أن يثبت كلمة مما قاله !!
لم يجد من يردعه فتعالى صوته !!

" إذا حمي الوطيس ظهر أهل العكاكيز "

# نقطة آخر السطر :
كلما زادت إستهدافاتهم زاد الهلال في حرمانهم من البطولات لأنه يجيد لغة الرد " داخل الملعب " .

#بقلمي: ناصر الصقير.