أسطورة الكره السعوديه بحق وحقيقه وايقونة الكره اللاعب العالمي سامي بن عبد الله الجابر عندما إختار قناة روثانا خليجيه ، قد عرى الكثيرين فخروجه بذلك اللقاء المدروس والمحكم قد آتى أكله وقد أظهر الصديد والقيح في الكره السعوديه لمن لابد أن يعي ويفهم المعنى الحقيقي للتنافس فبغض النظر عن من يهرف بما لا يعرف صاحب الرؤيا الظحله والذي لا يفقه في كرة القدم "داوود" والذي برهن على خواؤه عند ما ذكر بيليه كمهاجم برازيلي (إعتزل الكره من قرابة 40 سنه) فقد إلتم " المتعوس على خايب الرجاء " وإلا فإاسطورة الكره السعوديه الذي شهدت له الملاعب العالميه والآسيويه بالتفوق والبزوغ والنبوغ ، الذي أظهر غثاؤهم وتفاهاتهم بالمقابلة التي ستكون الحدث الأهم لأنها حركت المياه الراكده واظهرت الجميع على حقيقتهم وأزالت الأقنعه ، فلله درك يا إبن الجابر فقد وضعت النقط على الحروف ، فتلك المقابله أو قنبلة الموسم ، ستحرك المياه الآسنه وستكون الحدث الأهم في الرياضه السعوديه ، ولكن ويا لشديد الأسف هناك من وقع في المحظور ولم يفهم السامي وحبه وتفانيه وغيرته على الهلال ، بل سار مع محبته لنفسه على ناديه الذي كان رئيس سابق له ، فقد كان البلسم الشافي لعشقه وبمبضع الجراح ، (وسيرى الجميع أن الذيب لا يهرول عبث)