![]() |
التدريب الرّياضي فنّ و مهارة! يُعتبر المدرب الرياضي أحَد العناصر المهمة في الرياضة, و إحدى الركائز الضرورية , و العوامل الرئيسة في النهوض الرياضي أو الفشل و الإخفاق , و قد أصبح اليوم اختيار المدرب الأفضل و المناسب محليا و عربيا و عالميا من القضايا الرياضية المهمة التي باتت تشغَل المجتمع الرياضي عامة ,وصارت بين الرفض و القبول والمؤيد و المعارض,و على الرغم من كثرة المدربين الذين تزخر بهم الساحة الرياضية إلا أنهم يمثلون شخصيتين رياضيتين متباينتين شخصية تملك الكثير من الوعي و الخبرة و المهارة , و تسعى إلى النجاح و تحقيق مقوماته كالإشراف على التدريب و الإشادة بالإيجابيات و معالجة السلبيات بالحكمة و الإرشاد و التخطيط و التغيير السليم و مراقبة المباريات و اللاعبين وتوجيههم بعد المباريات ,و تصحيح الأخطاء بعقل و حوار هادئ بعيدًا عن الشد و العنف الرياضي , و هذا من ذوي الكفاءات العالية الذي ينبغي تقديره و تشجيعه و إعطاءه كما يعطَى المدرب الأجنبي من الحوافز و الإيجابيات و منْحة الثقة النفسية وإتاحة الفرصة لتدريبب الأندية والتعاقد معه و إسناد المسؤولية له في اختيار اللاعبين وإعدادهم حسب خبرته ورؤيته التدريبية والتعليمية والتربوية , فهو يتمتع بسمات وقدرات تمكنه من قيادة الفريق وحث اللاعبين على المثالية و الانسجام و التعاون في المنافسات, و حثهم على احترام قرارات الحكام و الفريق المنافس و الحرص على عدم إقالة المدرب من أول هزيمة أو وجود بعض الأخطاء , و دعْمه ماديًّا ومعنويًّا من المسؤولين, حتى يطور نفسه عن طريق الدورات التطبيقية و الدروس النظرية ,و عدم تقليل المجتمع الرياضي من شأن الرياضيين و قدراتهم عامة : مدربين و حكامًا و لاعبين و غيرهم ,وشخصية رياضية أخرى من المدربين لديها بعض المبادئ عن التدريب أو الرياضة عامة , فتعيش أحلامًا و تعد نفسها من المدربين , و تعيش تحت الضغوط النفسية وهي بحاجة إلى الوعي الرياضي نظريًّا وتطبيقًا كيف لا؟ تراه متوترًا في المباريات ويصول و يجول حول الخط و يزمجر بصوته موجهًا اللاعبين، مما أفقد اللاعبين التركيز في الملعب، وأفقد الفريق التوازن والانسجام الرياضي والثقة بين لاعبيه، فضلاً عن سوء التنظيم و التغيير للمواهب المناسبة في المكان المناسب التي تخدِم الفريق للأفضل، مما نجَم عنه الأثر السلبي على نفسياتهم وأدائهم الرياضي، ولم يدَع للاعبين حرية اللعب في الملعب، كي يقدّموا مالديهم من الفن و الإبداع . عبد العزيز السلامة أوثال |
لا تتكلم عن سامي بالطريقه هذه لو سمحت |
يوجد الكثير من الشخصيات ، وكذلك في التدريب موضوع لم أجد له أي تصنيف لدي! |
غير صحيح كلامك اكبر دليل مورينهيو عمره ماكان هادئ ويصول ويجول كما اسلفت وحقق دوري الابطال مرتين مرة مع بورتو ومرة مع الانتر وكاد ان يحققها مع تشيلسي , كذلك جوارديولا ماعمرنا شفناه هادي ويصول ويجول ويصارخ ويوجه ومع ذلك ماشاءالله حقق بطولات قوية منها دوري الابطال وكأس العالم للاندية والليقا وكأس الملك مع برشلونة وحقق كأس السوبر الاوروبية مع البايرن , بالنهاية هي شخصيات مدربين زيها زي شخصيات اللاعبين وشخصيات عموم الناس منهم البارد ومنهم الحار ومنهم المتحمس ومنهم البليد ووووو ........ الخ . فلااتوقع ان المدرب اذا كان هادئ كما تقول في موضوعك سيصبحوا لاعبيه هادئين ومنضبطين ومركزين فاللاعبين يختلفون تماما كعموم الناس , اعطيك مثال حي الزوري من اللاعبين الي يفهي واجد ايام كوزمين كان يصارخ عليه واجد ويرجع يركز وينضبط لكن ايام كوزمين ماعمرنا شفناه يصارخ على ويلهامسون او ياسر او نيفيز لانه يدري انهم ماهم يمه ومتحمسين بالنهاية هناك شخصيات كثيرة للمدربين كسائر الناس ولااعتقد ان الشخصية الفلانية تنجح والشخصية العلانية تفشل والاختلاف بالرأي لايفسد للود قضية , تقبل مروري ووجهة نظري والسلام خير ختام |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 02:30 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd