![]() |
التحكيم.. و الجمَاهير الرّياضية !! لعل من الأمور العجيبة في عالم الرياضة الصفارة التحكيمية التي أصبحت ـ اليوم ـ تثير كثيرًا من الجدل و الاختلافات الرياضية من الكثير من المسؤولين عن الأندية و النقاد و الجماهير الرياضية ,على الصعيد المحلي و العربي و الأسيوي و العالمي , و خاصة في لعبة كرة القدم , حتى باتت قضية واسعة لها شأنها واهتمامها في الوسط الرياضي , و أصبح التحكيم في كافة المسابقات المختلفة , كأس الدوري أو كأس ولي العهد وفي مسابقات الأولى والثانية والثالثة مسألة ساخنة نتج عنها أخطاء في التحكيم ينبغي المبادرة بإيجاد الحلول المناسبة التي ترتقي بالحكام و التحكيم لدينا , و تنهض بالرياضة السعودية في بلادنا , و لكن مع الأسف الشديد هناك الكثير من الوسط الرياضي من يعلق وجود تلك الأخطاء إلى عدم الكفاءة أو قلة الخبرة التحكيمية لدى الحكام , و قد يجعل حكْمه عامًّا على جميع الحكام , أو عدم تطوير الحكَم نفسه من خلال الدورات , وهناك من يجير أخطاءهم إلى الضغوط النفسية و النقد غير الهادف و التي تتوالى على الحكام من قبل المسؤولين في الأندية والصحافة والفضائيات و الجماهير المتعصبة وغيرها. ولكن إذا كانت مثل هذه السلبيات تحاصر الحكَم الرياضي السعودي . فهل ينجح هذا الحكَم ؟! و هل يؤدي التحكيم أداء جيدًا , ويسير بالطريق الصحيح نحو الأفضل ؟! بل هذه سلبيات تسلب الحكم السعودي ثقته بنفسه , و تجعله عرضة للقلق النفسي والإحباط الذي يؤثر على الحكم في اتخاذ القرارات السليمة في المباريات , فتنشأ المشاكل و السلبيات في التحكيم بشكل عام. و لكي ينجح التحكيم الرياضي ينبغي أن نحرص على مقومات و عوامل نجاح الحكم . فالحكم يجب أن يأخذ حقه , وتجب حمايته و الاهتمام به , والحِرص على تكليفه بإدارة المباريات التي تقام في مدينته أو قريبًا منها قدر المستطاع , و عدم تكليفه بتحكيم المباريات المتوالية , و أن يساهم الإعلام الرياضي في نجاح الحكم السعودي ذاك الحكم الذي تفوَّق و أبدع و وصَل إلى العالمية متى وجَد الدعم المادي و المعنوي , و أن نشيد بمستواهم التحكيمي , و ألا نهوِّل الأخطاء التحكيمية , فالمباريات لا تخلو من الأخطاء , وفيها لاعبون مختلفو الأخلاق و الميول و الحالات يتطلب من هذا الحكم التعامل مع جميع هذه الظروف و التقلبات . وهؤلاء الحكام لا بد من تفعيل أدوارهم , وإعطائهم الثقة ومناقشة أخطائهم مناقشة هادئة هادفة كي تنهض و ترتقي رياضتنا السعودية . عبد العزيز السلامة / أوثال |
موضوع شيق وجميل بوجهة نظري مهما تطور التحكيم لدينا فلن تتطور عقليات بعض الجماهير المغلوب على أمرها وسيظلون على حالهم يكذبون ويفترون ويختلقون الاعذار والقصص تبريراً لإبتعاد فرقهم عن منصات التتويج لعقود من الزمن وسيكررون أسطوانتهم المفرغه والتي هي أبعد ما تكون إلى الحقيقه والواقع والمنطق أشكرك |
بكل بساطة زينا زي برشلونة والأهلي المصري و أي نادي ناجح في أ ي مكان في العالم هما عندهم اذا غلط لصالحهم الحكم بشر لاكن اذا غلط لصالحنة أو حتى ريحة الغلط زي مباراتنا الاخيرة مع الاتفاق الموضوع يصير فيه ان بختصار ( هذه ضريبة النجاااااااااااااااااااااااااااااااااااااح) |
اذا فاز الهلال قالوا بسبب التحكيم واذا خسر يقولون الهلال ماا قدم شيء يجب علينا اننا ما نرد عليهم حنا عندنا اللاعبين نساندهم ونحفزهم قبل و بعد المباريات وبالتوفيق للملكي |
اذا فاز الهلال قالوا بسبب التحكيم واذا خسر يقولون الهلال ماا قدم شيء +1 |
اذا فيه اخطاء تحكيمية وش ذنب الهلال وجمهوره حاسبوا الحكم المخطيء |
لن يتطور التحكيم السعودي دام ان هنالك حكام لهم ميولهم الخاصه ولكن لماذا للانتبع الطريقه المتخذ بها في اوروبا بأن نجعل حكم خامس عند خط المرمى او ان يكون ريئس لجنة التحكيم من اخبر الحكام في اوروبا ويضع لحكامنا برنامج خاص ليتعلمو ويستفيدو منه بدال المهنا |
مشاكل التحكيم على مستوى الكرة العالمية وليست لدينا فقط وستستمر طالما هناك كرة قدم ، ولكن المشكلة عندما تنسب إنجازات فريق بأكمله على مدى أكثر من خمسين عاماً الى التحكيم . |
هذه ضريبة النجاح والمقدمة فيجب أن نتحملها ونعلم أن هناك حاقد متوشح بالأصفر متربص بالزعيم منذ 40 عام يشن حملات متواصلة لا يراعي فيها دين أو عرف أو أخلاق ولكن دائماً تنتصر النوايــــــــــــــا الحسنة |
وهذا ردي على كاتب المقال..... القليل من الكتاب يريد المصلحه العامه ويكتب وهو يعرف ان كل كلمه ستقرأ وكل فكره ستؤثر وانه سوف يحاسبه ربه على كل حرف …. شكرا لكل قلم نزيه يكتب بعيدا عن ميوله باعتدال وبنيه الاصلاح. أتفق معك في عدم دعم الحكام المحليين بتزويد مكافءاتهم الماليه وحمايتهم من الاداريين والكتاب المسعورين الذين لاهم لهم الا انديتهم. هناك فئه صفراء اللون عاشت سنين طويله تسلي نفسها وتبرر فشلها وترميه على شماعه التحكيم لأنه العنصر الأضعف ولو كان الحكم أجنبي لما سمعت لهم صوتا ولكن هذه الشله المعروفه لاتعلم انها اضرت بفريقها اكثر مما اضرت بالخصوم لان لاعبيهم تشربوا هذه الفكره وتخمرت في رؤوسهم فينزل لاعبهم الملعب وفي نفسه شيء مسبق على الحكم فيلعب وهو محتقن وغير مركز وبالتالي يستفيد الخصم من احتقان هذا اللاعب. ووضحت رؤية هذه الفئيه الضاره واتضحت اكثر مع انفتاح الاعلام واصبح الجميع يعرفهم ويرى المباريات بعين محايده فيعرف ببساطه سبب فشل ناديهم. فأتحدى فيه مباراه خسرها فريقهم لايتهمون التحكيم ولو فاز ايضا فريقهم فلن يسلم الحكم منهم وهذا المرض يحتاج جيل كامل يعي حقيقة ان الحكم يخطيء ويصيب. عموما المتباكين على التحكيم المحلي وانه ظلمهم المفروض الا يقبلون الظلم ويدعمون توجه رئيس الهلال باستعداده ورغبته في ان يقود كل مباريات الهلال حكام اجانب يختارهم الاتحاد السعودي من اي بلد في العالم على نفقة الهلال. ان كانوا صادقين فالكره في ملعب رؤساء انديتهم للتحرر من كذبة الظلم التحكيمي المزعومه… والا فهم يكذبون على انفسهم والجميع يعرف ذلك. |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 06:06 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd