،،،



يذكر أن هناك شخص شجاع ولا يخاف من أحد من الناس ويحمل بيده عصا
وكان هناك عدة اشخاص أخرين يخافون من هذا الشخص الشجاع ويختبئون بحفر خاصة لكل واحد منهم وكان اذا أخرج أحد الأشخاص رأسه من الحفرة وجد العصا تضربه على رأسة.

وكان من بين هؤلاء الأشخاص ثلاثة لديهم الشجاعة ولكن ليست لديهم المهارة والقوة لمجابهة هذا الشخص وكان اذا أنهكه التعب وأراد أن يأخذ قسطا من الراحة خرج عليه أحد الأشخاص الثلاثة وتصارع معه لفترة من الزمن ومن شدة الصراع كل يصرع الأخر حتى يسيطر الرجل القوي الشجاع على الموقف فيهرب الشخص الاخر اللذي كان يصارعه الى الحفرة ويختبئ فيها ولا يخرج منها خوفا من العصا ويتكرر المشهد في فترات من الزمن من الأشخاص الثلاثه على مدار العام الا أن الشخص الشجاع القوي لازال صامدا .

وبسبب هذه الحاله اللتي يعيشونها في الحفر تولدت الأحقاد على هذا الشخص من جميع الأشخاص في الحفر .

فما كان منهم الا أن يرموا عليه التراب ويختبؤا خوفا منه وهو من شجاعته لم يكن يلتفت لمثل هذه الحركات لأنه كان يراها ضعفا ومن شجاعته لا يواجه الضعف وانما يبحث عن ما يقويه أكثر .

وكان هناك حفرة قريبه من هذا الشخص وكان كثيرا ما يضرب الشخص اللذي فيها لأنه دائما ما يجد منه تصرفات عدوانيه وخبيثة وكان اذا تصارع مع احد الأشخاص الثلاثة يشجعهم ضده ويحاول مساعدتهم برمي التراب وهو بالحفرة لأنه كان ضعيف لا يجرؤ على الخروج من الحفرة خوفا من الشخص الشجاع القوي وكان يجابهه بالكلام فقط وهو داخل الحفرة أو يرمي عليه من التراب يريد بذلك انت يتسخ ثوبه الا ان الشجاع كان يضرب على ثوبه بيده ويزيل التراب العالق في الثوب ويتوجه للشخص الحقود اللذي بالحفرة القريبه ويوسعه ضربا حتى أصبح أكثر الأشخاص ضربا وتأثر جسده ولم يكن يستطيع الحركة من كثرة وشدة الضرب .

وفي يوم من الأيام مرض الشخص الشجاع القوي وضعف وعلم الأشخاص اللذين بالحفر بمرضه وضعفه وخرج الأشخاص الثلاثه الشجعان وتوجهوا له وصارعوه وكان يجابههم بما استطاع من قوة وكانوا يصرعونه ويصرعهم ومعهم شخص رابع كان يتفرج عليهم وهم يتصارعون وكان الشخص الحقود اللذين في الحفرة يساعدهم برمي التراب عليه وهو في الحفرة لا يتجرأ على الخروج منها .

وبقية الأشخاص رأوا أن بقاءهم بالحفرة أسلم لهم لأنهم يرون أنهم ليس لديهم القدرة على المجابهة إلا شخص واحد كان ذكي خرج من الحفرة وهرب بعيدا وعاش حياة سعيدة .

استطاع الرجل القوي أن يستجمع قواه واستطاع أن يسيطر على الموقف وأعاد الأشخاص كلا في مكانه الا أنه لم يجد الشخص اللذي هرب .

وبعد زمن عاد الشخص اللذي هرب وكانت هيئته تغيرت وصار جسمه قوي ولبس مثل ثوب الشخص الشجاع وكان يحمل عصا مثل عصاه واتفقا الأثنين أن يكونا هما القويان ويضربان كل من يخرج رأسه من الحفره وفعلا حصل الاتفاق ونفذاه .

شكرا لكــ .....

تحــــياااااتي

الشخص القوي
( الهلااااااال )

الأشخاص الشجعان (الاتحاد)(الأهلي)(الشباب)

الشخص الحقود صاحب الحفرة القريبة
(النصر)

الشخص الرابع اللذي كان يتفرج
(الاتفاق)

الشخص الذكي اللذي هرب وعاد قويا
(الفتح)

بقية الأشخاص اللذين بقوا في الحفر
(فرق المؤخرة)

التراب
(الأكاذيب وتلفيق التهم)

صاحب الحفره ان شاء الله كل يوم في حفره

قصه حلوه شكرا يابطل وان شاء الله يضل الزعيم القوي والمسيطر هذ هو الواقع اللذي يهربون منه

من يضيق بكلام الاصفر فقط اسألكم اذا اردت ان يكون لك صيت هل تتهاوش مع المدير ام مع الفراش ؟ اتوقع الجميع سيقول مع المدير او الكبير وهو الهلال لان الفراش وهو النصر على الاقل سيقول لك الناس انت مخطي على هالضعيف كل شوي تهاوشه . هنا سر الوقوف امام الهلال

أشكر مروركم

يا زعماااااااء

قصة رائعة أعتقد أنه يجب أن يعود الهلال لحمل عصا أكبر من التي كان متعود عليها ليعود أقوى بكثير مما كان
شكرا لك

اهنيك علي القصه ومعروف حتى اللضعيف الي قوء جحد

قصة تحكي واقع مرير للأندية وهو الهلال ..

شكرا لك


طبعا قصه معبره بكل ماتعنيه الكلمه

أشكر مروركم

وتشرفت بمروركم وباطرائكم

وكيف للزعيم أن يكون زعيما إلا أن يكون جمهوره زعماء